جرح الأنثى لا يشبه أي جرح

جرح الأنثى لا يشبه أي جرح

خليجية

النآس يسرعون .. وهي ..

تمشي .. ببطء .. على حفآت .. ذآلك الرصيف ..

تمشي .. ولاتعلم .. آلى اين تذهب …؟! تمشي

بدون مشآعر .. !؟

.. بدون احآسيس .. !

** لآتبكي .. ولكن .. ترى الدموووع ..

في عينيهآ

لآتتألم .. ولكن ترى الالم .. في انفآسهآ .. !

لآتيأس ولكن ترى اليأس ..

يحكم عآلمهآ ..

لا تفقد الامل .. ولكن .. لآترى بقعة ضوء .. في دربهآ ..

ت م ش ي …..!

على ذآلك الرصيف ..

النآس كثيرون ……

لكن لاترى احد سوآهآ ..

تمشي .. في ..

س

ك

و

ن

** البرد .. يعم المكآن .. وهي ..

[ لاتشعر به ] .. !!

من دفء انفآسهآ …..

وفجأه

فجأه

فجأه

يذهب بصرك .. . .. وترى .. ][ سكين

في ظهرهآ ..

** تنزف .. !! لكن لاتتألم ..! تنزف لكن .. بدون شعور .. !

انت .. [ تألمت .. وهي .. لم تتألم ..]

آنت شع ـرت .. وهي .. لم تشعر

** تمشي نحوهآ .. بخطوآت ..

… [ ه ـ آ ـ د ـ ئ ـ ـه ]

..! وسألتهآ ..

مآذآ بكي آيتهآ الانثى ..؟!

.. ؟!

آجآبت ..!

** هكذآ هي الانثى عندمآ .. تجرح ..

هكذآ هي الانثى عندمآ .. تحآول آن تلملم شتآتها المنثور ..

وتعجز آن تجمعه .. !

هكذآ .. ][ آنـــآ ][ ..

لست سوى بقآيآ جروح .. وشتآت متنآثر ..

تبعثرني الريآآآآآآآآآح .. يمزقني البرد ..

لكن .. لآ اشعر .. لا اتألم .. بأختصآر ..

(بدون ،، آ ح س آ س .. !)

فجرح الانـــــــــثى .. لا يشبه أي جـــــــرح ..

خليجية

رااااائع

اقل ما يقال عنه ابداع

ابدعتي بصياغة المكنون

لكِ حبي وودي حبيبي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جرح الأنثى لا يشبه أي جرح

بجد مواضيعك بتعجبنى كتييير

اختيارك دائما رائع ي قمر

تسسسسلم الايادى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الاروع مرورك احلاا قووته فى الكون
يسلملى ارقى كلاام واحلاا مرور
ودى يا ربيع عمرى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

رينووو الراقيه
ان اعجبك كلامى فهذا من رقى احساسك
فوجودك عطر متصفحتى بنسائم
من عبير الورد
دمتى بكل ود
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

رقيقة الإحساس .. لقــاء

في بعض الأحيان يخلو الإنسان إلى نفسه
فيدور بينهما منولوج داخلي يرتد فيها الإنسان إلى ذاته
ففي لحظة من لحظات الحديث إلى النفس تتجلى فيها
أروع وأرق صور الصدق في مخاطبة النفس لذاتها ويدور
الحديث ما بين الفكر والنبض أي بين العقل والقلب
بصوت خافت حزين يسترق المسامع ويذيب القلوب
ويهمس بصوت ٍ مجهد النبرات فنستقي منه الشهد دموعاً
كان هذا ما قرأت اليوم هنا بين سطورك .. وجدت إحساساً
عذباً رقيقاً وكلمات لا مست شغاف الروح .
دمت بكل خير .. مع أرق تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
حسن

جرح الأنثى لا يشبه أي جرح

يسسلمووو على الطرح لوكا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جرحكي معبر أيتها الأنثى الساحرة
صورت لنا أروع مايقال عن الألم والحزن في قلب أنثى
إبداعك لا حدود له ورسم لمكنونات قلب لا مثيل له
سلمت يداكي يا غالية على هذا البوح
دمتي بكل خير

ريم الجزائر
إنني أمام روعة حروفك دائماً يخونني التعبير
فأشكرك وأشكرتواجدك وأنتهي بردي هنا
وأنافي منتهى السعادة لا عدمت تواجدك
تقبلي كل التقدير والاحترام
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نسيم الليل
رائع هو حضورك دوماً في صفحاتي
كيف أصف نبض وجود قلمك الرائع؟
أروع التعابير لا توفي حقك
حضور نور لاغنى لنا عنه
تحياتي دوماً وأبداً
احترامي وتقديري
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خبايا عن طبيعة الأنثى ()

الســــــــلام عليــكم ورحمة لله وبركــاتة
أسرار البنات

قالوا عن المرأة

– في رأس المرأة فكرتان .. انها تريد كل شيء وألا تعمل أي شيء .

– بالنار يختبر الذهب وبالذهب تختبر المرأة وبالمرأة يختبر الرجل

– بين شفتي المرأة كل ما في الدنيا من سم وعسل .

– تحب الفتاة في سن الرابعة عشر لتتسلى وتحب في سن الثامنة عشر لتتزوج وتحب في سن الثلاثين لتثبت أنها مازالت جميلة
وتحب في سن الأربعين كي لا تفكر في الشيخوخة

– تضحك المرأة متى تمكنت ولكنها تبكي متى أرادت .

– تسع أعشار المرأة دهاء والعشر الآخر فتنة .

– تحب المرأة أولاً بعينيها ثم بقلبها ثم أخيراً بعقلها .

– زينة الغني الكرم وزينة الفقير القناعة وزينة المرأة العفة .

– تعرف المرأة من سلاحها : –
ففي الدفاع سلاحها الصراخ – وفي الفشل سلاحها السكوت – وفي الجدال سلاحها الابتسامة .

– التملك بالنسبة للرجل نهاية ولكنة بالنسبة للمرأة بداية .

– تموت المثل العليا على شفتي المرأة اللعوب .

– تهب المرأة قلبها للرجل بكل سهولة ولكن الصعوبة عندما تريد أن تسترده .

– الماء و النار و المرأة : فالماء يغرق و النار تحرق و المرأة تجنن .

– ثلاثة أشياء لا تتفق مع المرأة : الأعزب – والسر – والصمت .

– ثلاثة أشياء لا تهدأ أبداً : الماء – و الهواء – و النساء .

– ثلاثة تتمتع بها المرأة : الفطنة – وسلامة الذوق – والغيرة .

– ثلاثة تجيدها المرأة : البكاء – والإغراء – والدهاء .

– ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالاً :الأدب _ والعلم _ والخلق الحسن .

– ثلاثة لا تحبها المرأة : امرأة أجمل منها – ومن يسألها عن عمرها – ومن يسألها عن ماضيها .

– ثلاثة تهتم بها المرأة : المال – والوقت – والصحة .

– ثلاثة لا تنصحهم : مثقف مغرور – وشاب مراهق – وامرأة جميلة .

– الحياة فصول … : والمرأة ربيعها .. والعجائز خريفها .. والرجل صيفها .. أما العوانس فهن شتاؤها .

– الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء .. وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر .. وفي نظر المرأة زواج
وفي نظر الزوجة تجربة قاسية .

– الدمعة تقنع الرجل أما المرأة فتقنعها القبلة .

– غرور المرأة كوب بغير قاع لا يمتلئ .

– الفتاة التي تصارحك بحبها من أول لقاء تتركك دون كلمة وداع .

– الفتاة العاقلة لا تؤمن بالحب للحب ولكنها تؤمن بالحب للزواج .

– في الحب تخلص المرأة لعجزها عن الخيانة أما الرجل فيخلص لأنة تعب من الخيانة .

– في الحب تسأل المرأة : هل الرجل كتوم للسر ويسأل الرجل : هل المرأة جميلة .

– في حياة المرأة ثلاث رجال : الأب وهو الرجل الذي تحترمه .. والأخ وهو الرجل الذي تخافه .
والزوج وهو الرجل الذي يخشها .

– الدنيا قلب الرجل . والقلب دنيا المرأة .. فالمرأة ترى أعمق بينما يرى الرجل أبعد .

– في المرأة دمعة لكل المصائب و ابتسامة لكل الأفراح ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اسرار حلووووووه

يسلمواااااااااااااا

تحيتي

يعطيك العافيه اختي

طرح رائع

دمتي بخير

يسلمووووووووووووووووووووو سفيره

تحياتي

يسلمووووووووووو موضوع جميل عن الاسراااااار
يعطيك الف عافية
سلمت يداااك

هلا وغلا

غاليتي سفيره

يسلموووووووووووووو
على الطرح

تقبلى تحيتي ومروري

********>drawGradient()***********

في حياة المرأة ثلاث رجال : الأب وهو الرجل الذي تحترمه ، والأخ وهو الرجل الذي تخافه ،
والزوج وهو الرجل الذي يخشها .

هذي حقيقة مؤكده

في المرأة دمعة لكل المصائب و ابتسامة لكل الأفراح

عجبتني

يسلموا و الله يعطيك العافية
تقبلي مروري

معقوله تووووصل غيرة الأنثى لهدرجه!!!!

هذه قصة قصيرة ومؤثرة جداً ..

اتمنى تواصلو القصة الى النهاية لانهاااااا بجد حلوووة

اترككم مع القصة

لم نكن فقط ابنتي خالة ، بل كنا أختين و صديقتين ، زميلتين في المدرسة ، جارتين في المنزل ، رفيقتي عمر !

هكذا نشأت أنا و ابنة خالتي التي ولدت بعد ولادتي بثلاثة أيام ، دائما معا كتوأمين !

الأقارب و اجيران و الأصدقاء … الزميلات و المدرسات … الجميع في كل مكان كان يرانا مقترنتين ببعضنا البعض في كل مكان …

كنت متعلقة بها تماما كتعلقها بي ، تقاسمنا الأسرار … الضحكات … الدموع … الطعام … و حتى الملابس !

لم يكن لدي فستان جديد أرتديه في حفلة خطوبة صديقتنا صفاء ، تفحصت خزانتي جيدا و لم أجد فيها ما يناسب . شعرت بالغيظ الشديد ! لا يمكن ألا أحضر هذه الحفلة !

اتصلت مباشرة بلبنى و أخبرتها بأنني لا أجد فستانا مناسبا ! و كان جوابها : ( تعالي و اختاري أحد فساتيني الجديدة التي أحضرها والدي مؤخرا ! )

و لأن حجمينا كانا متقاربين كثيرا ، بدا الفستان الذي اخترته غاية في الجمال و الأناقة على جسمي .

و ذهبنا سوية لتلك الحفلة . و كم كانت رائعة ! كل شيء كان رائعا و كانت عبارات الإعجاب بأناقتي تحيط بي من كل جانب ، ما أشعرني ببعض الزهو و قليل من الغرور !

و انتهت الحفلة الجميلة و دعوت ابنة خالتي لبنى للمبيت في بيتي .

في تلك الليلة تحدثنا كثيرا عن الزواج …

كنا فتاتين مراهقتين لا نفهم شيئا في مثل هذه الأمور … و لكن خطوبة صفاء فتحت أعيينا البريئة على أمور لم تكن تخطر لنا على بال …

كانت هي المرة الأولى التي نتكلم فيها عن الزواج و شعرنا ببعض الخجل في البداية و لكننا لقربنا الشديد من بعضنا البعض سرعان ما تفتحت أفكارنا و مشاعرنا لبعضنا البعض … و اعترفت !

( أنا أتمنى أن أتزوج من ابن خالتنا أمين ! )

ضحكت لبنى من أمنيتي في البداية فغضبت منها و تشاجرت معها و بكيت ثم تصالحنا و نمنا بسلام !

أمين كان هو الشاب الوحيد في عائلتنا الذي يكبرنا سنا . لا أظن أن هناك شيء ما يميزه عن غيره و لكنه كان
( الرجل ) الوحيد الذي احتككت به … و لم يكن في ذلك الوقت قد تجاوز الثالثة و العشرين بعد !

بعد أسبوعين من حفلة صفاء … تفاجأت بأول عريس يطرق الباب !

لقد كان شقيق صفاء الأكبر . والدة صفاء قد أعجبت بي ( و قد يعود الفضل لفستان لبنى ! ) و جاءت تحدث والدتي عن الأمر !

كان حدثا رهيبا عجيبا في حياتي لم يسبق لي المرور بمثله … أنا أتزوج !؟ ألا تبدو نكتة سخيفة !

لم أحمل الموضوع محمل الجد … و دعوت نفسي للعشاء في بيت خالتي في اليوم التالي و بادرت باخبار لبنى عن الأمر … ثم أخذتنا موجة عاتية من الضحك !

( أرأيت يا لبنى ! يبدو أنني كنت أجمل مما اعتقدت ! )

( لا تنسي الفستان الذي أعرتك إياه ! لو ارتديته أنا لكان العريس من نصيبي ! )

ضحكنا و ضحكنا … و انتهى الأمر … إلى أنني لازلت صغيرة … و لست أهلا للزواج في الوقت الحالي ، و صرف العريس صرفا مهذبا .

بعد سبعة أشهر من هذا الحدث … بدأت المشكلة .

أمين … خطب لبنى !

كنا نتناول أطباق التحلية بعد العشاء حين أخبرتني والدتي بأن شقيقتها أم أمين قد خطبت لبنى يوم الأمس …

لم أستطع ابتلاع قطعة الكعك التي كانت في فمي … أخرجتها في المنديل و سألت أمي : ( أمين خطب لبنى ؟ )

كان الذهول واضحا على وجهي و سألتني أمي : ( ألم تخبرك ؟ )

لا لم تخبرني ! لا بد أنها ستخبرني ! بالطبع هي تفكر في إخباري ! ربما تأتي غدا لتتناول الغذاء معي … و تخبرني … و ننفجر ضحكا … و ينتهي كل شيء !

لكن أي شيء لم ينته !

بل بدأ …

اتصلت بها بعدما يئست من انتظار اتصالها لإبلاغي … و حاولت ألا أوجه السؤال مباشرة … لكني انتهيت الى قول : ( هل صحيح النكتة التي سمعتها من أمي ! أمين طلب الزواج منك !؟ )

بدت خجلى و مترردة في كلامها على غير العادة …. كل شيء تغير منذ تلك اللحظة … و إلى الأبد .

لم أكن أتخيل … أنني أملك هذه المشاعر الأنثوية … لم أكن أدرك أنني كنت إمرأة … لا طفلة تداعب لعبتها !

أمين … خطبها هي … و لم يخطبني أنا !

لا يمكن أن تقبل هي بذلك ! فقد كانت تسخر من أمنيتي بالزواج منه ! إنه لا يثير اعجابها … لم تقل أنه يعجبها و لا يمكن أن تقبل الزواج منه !

كانت هذه هي الأفكار التي تسيطر علي طوال الوقت .

لبنى وافقت على الخطبة و بعد أيام قليلة ستقام حفلة صغيرة لهذه المناسبة !

ماذا عني أنا ! كيف أسمح لهذا أن يحدث ؟

لماذا بدت لبنى غريبة عني ؟

انتهزت احدى الفرص قبل الخطوبة و قلت لها : ( هل تذكرين ليلة حفلة صفاء ؟ لقد بت معي في غرفتي ! أتذكرين ما كنا نتحدث عنه ؟ )

أجابتني و هي تحاول تغيير الموضوع : ( كنا نتمازح ! )

ثم استأذنت للقيام ببعض شؤونها اللازمة قبل الحفلة .

و حان موعد الحفلة ، و كان علي أن أحضر … فأنا التوأم المرافق دوما للبنى … و توقع الجميع أن أرتبط في وقع قريب و أن نتزوج في نفس اليوم !

كم كانت جميلة في فستان الحفلة …

كم تبدو الفتيات جميلات و رائعات في حفلات الخطوبة ! هل سأبدو كذلك أنا أيضا ؟

بعد خطوبتها لم تعد لبنى كما كانت .

لم أعد استطيع الإجتماع بها الا قليلا … كانت دائما مشغولة مع خطيبها و من أجل الإعداد للزواج .

كنت أراها وهي خارجة الى أو عائدة من نزهة مع خطيبها . لقد سرقها مني تماما .

حالتي النفسية تدهورت كثيرا و بدأ جسمي يهزل . بدت الحياة تعيسة في نظري . بدأت أكثر من الذهاب للحفلات و الأعراس هروبا من كآبتي . و في أحد الأيام اتصلت بلبنى اسألها إن كانت ستذهب معي لأحد الأعراس فاعتذرت لكونها مرتبطة بموعد مع خطيبها .

( حسنا ، ما دمت لن تذهبي معي فهل لا أعرتني فستانا جديدا أرتديه ! فقد حضرت مناسبات كثيرة مؤخرا و ارتديت كل ما لدي ! )

لبنى أجابت : ( آسفة ! يجب أن أحتفظ بملابسي الجديدة من أجل الزواج كما تعلمين ! )

بعد ذلك اليوم … بدأت الغيوم تتكدس فوق سمائي بكثافة … غيوم سوداء … داكنة …

بدأت أشعر بغيرة لم يعرف لها قلبي معنى ذات يوم ….

لم أدع أي لقاء بيني و بين لبنى يمر … إلا و أحدثت شجارا بسبب أو بدون … و لجأت لكثير من السخرية و الاستهزاء بها و بعريسها … و كثيرا ماذكرتها بأنها كانت تضحك منه … فكيف تقبل الزواج منه بغباء ؟

لبنى بدأت تتضايق مني و من أسلوبي الجديد في معاملتها و وصفتني بأنني لازلت طفلة كما كنت … و تدهورت علاقتنا كثيرا … للحد الذي رفضت معه حضور زفافها نهائيا .

أنجبت لبنى طفلها الأول … ثم الثاني … خلال الخمس سنوات التالية .

كنت ألتقي بها صدفة حين أزور خالتي ، و لم أكن أتحدث معها .

كنت أراقبها و هي تمارس دور الأمومة و أشعر بالغيظ الشديد … فأنا لازلت كما كنت . لو أنني قبلت الزواج من شقيق صفاء … لكان ….

و عندما ينتقل الحديث عن الشؤون الزوجية و الأمور النسائية فإنها كثيرا ما كانت تقول :

( أخبركن بالأمر لاحقا على انفراد ) تقصد في عدم وجودي أنا فقد كنت الوحيدة العزباء بين الموجودات .

أمين بدا الآن أكثر رجولة … و تضاعف إعجابي به … كما تضاعف حقدي على لبنى لأنه حظيت به …

قررت أن أوقع بينهما بأي شكل من الأشكال ….

و هداني شيطاني لطريقة بشعة … لم أتخيل أنني سأستخدمها ذات يوم … و خصوصا مع من كانت توأم طفولتي و صباي ….

كنا في خالتي أم أمين … نتبادل الأحاديث ، و لبنى مشغولة بطفليها … و أمين في الحديقة يعتني ببعض الأشجار …

تظاهرت بأنني منصرفة الى البيت ، و تعمدت ترك حقيبتي حيث كنت أجلس ، و بقيت والدتي و شقيقتيها و ابنة خالتي مشغولات بالحديث … و خرجت أنا للحديقة حيث أمين ….

كان منهمكا في تنظيم مجموعة من الزهور … اقتربت منه و قلت بصوت أنثوي شديد النعومة :
( أمدك الله بالعافية يا ابن خالتي ! كم أنت ماهر في تنسيق الأشجار ! تبدو بديعة جدا ! )

أمين ارتبك … و تلعثم قليلا ثم تمتم بعبارات الترحيب و الشكر …

قلت بمكر : ( هل لا نظمت لي باقة صغيرة من هذه الورود … وفقا لذوقك ! )

بدا أكثر اضطرابا و خجلا ، و اختار خمس وردات جميلة و قدمها إلي …

أخذتها بدلال ، و شكرته بحرارة …

عدت للداخل و أنا أحمل الزهور الجميلة … و أقول : ( لقد نسيت حقيبتي ! )

الجميع نظر للزهور في يدي ، و أمي سألتني عنها فقلت بخبث : أهدانيها ابن خالتي !

و رمقت لبنى بنظرة سامة و ابتسمت ابتسامة خبيثة …. رأيت الشرر يتطاير من عينيها …

إذن فقد نجحت !

شعرت بها تراقبني و أنا أخرج … و تطل من النافذة لتراني و أنا أقبل نحو أمين قبل مغادرتي ، و أمد إليه بإحدى الزهور قائلة : ( احتفظ بهذه ! )

التورتر نشب في علاقة أمين و لبنى بعد هذه المكيدة … و زدت الأمر اشتعالا … حيث أخذت أتصل ببيت أمين و حينما تكلمني لبنى أقول : ( أرغب بمحادثة ابن خالتي لأمر خاص )
و في أحيان أخرى أقفل السماعة بمجرد سماع صوتها .

و عندما كان أمين يرد ، كنت أحدثه بدلال بأي موضوع يخطر ببالي لحظتها …

أمين بدأ يتضايق من اتصالي و يشعر بالخطر يهدد علاقته بزوجته ، لذا قال لي ذات مرة :
( من الأفضل ألا تتصلي بي … فلبنى تتصور أمورا … )

علمت أنني أصبت الهدف فقلت ببراءة مصطنعة :
( أية أمور ؟ ! إنك ابن خالتي ! )

قال :
( نعم و لكن … أصدقيني القول … ماذا تريدين ؟ )

سأل مباشرة و دون مقدمات ، الأمر الذي جعلني أرد مباشرة و دون مقدمات أيضا :
( ماذا أريد ؟ … أريدك أنت ! )

اكتشفنا بعدها أن لبنى كانت تتصنت على مكالمتنا من سماعة أخرى لأن صوت اقفال سماعة ما قد دوي بآذاننا …

أقفل أمين بعدها السماعة ….

و كانت هي آخر مرة أسمع فيها صوته …

خرج أمين و لبنى من بيتهما متوترين بعد شجار حاد … أصرت لبنى على الذهاب لأمها ذلك الوقت ربما كانا ما يزالان يتشاجران بعنف حين اصطدمت بهما سيارة أخرى … و انتهى شجارهما للأبد … تاركين طفلين يتيمين …..

بعد أربع سنوات أخرى … طرق باب بيتنا العريس الثاني …

و الذي كنت أنتظره منذ سنين ….

رفضته …

و رفضت أن أربط حياتي بأي رجل …

سأقضي ما تبقى من عمري في رعاية الطفلين ….

ما تبقى لي … من توأمي الراحل …

صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل – صفات الانثى 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل

ღو الرقة ღالعواطفღ ღعند المرأة

الواقع يقول إن رقة وعواطف المرأة تملك قلب الرجل وتجعله يعرف الحب ..
وأكثر الرجال منطق الحال عندهم أن رقة وعواطف المرأة هي التي تجعلهم يتعلقون بها دائما ..
أكثر من جمالها ..

فامرأة جميلة جدا .. على سبيل المثال .. ولكنها قاسية العواطف .. غليظة الحس ..
وهن موجودات .. لا يمكن أن يحبها الرجل بمعنى الحب .. أو يطيل معها المعايشة ..
أو يحس بأنوثتها.

الأنوثة أكثر من جمال .. ولكن المرأة ذات العواطف الرقيقة .. الشفافة .. الرفافة ..
تسعد الرجل .. وتشعره بأنوثتها .. وتجعله يقع في حبها على ذقنه .. ولا يمل من عشرتها ..
بل يشتاق لها على طول .. ويرتاح لمحضرها .. ويفقدها حين تغيب ..

ولو كانت عادية الملامح .. وجمالها بين بين .. فالعواطف جمال .. والأنوثة عواطف.
ومن الصعب أن نفصّل في رقة عواطف المرأة .. فهي أشياء تعاش ولا تقال .. تُحس ولا توصف ..
هي ( كالجو ) الرقيق من حولك ترتاح فيه وله .. وإن لم تستطع وصفه ..
لسان الحال أبلغ من لسان المقال !

ولكن ما لا يدرك كله لا يترك جلّه ! وإذا لم نستطع الغوص في عواطف المرأة الرقيقة
فلا بأس من الحديث عن مظاهرها

.ღ. ( الفرح ) .ღ.

يروى أن مصعب بن الزبير جاء إلى زوجته عائشة بنت طلحة .. وكانت من أجمل نساء العرب ..
جاء وهي نائمة صباحا فقد كانت نؤوم الضحى .. وكان فرحاً بالهدية التي يحملها لها .. ولا يلام ..
فقد كانت الهدية عقداً ثميناً كبيراً من الدرر والألماس ..
ثميناً يساوي نصف مليون بسعر اليوم ..

كان مصعب قد خرج ذلك اليوم بعد صلاة الفجر لاقتسام غنائم أفاء الله بها من فتح تم ..
وقد اختار – وهو الأمير – ان يكون هذا العقد البديع هو نصيبه الوحيد الذي يكتفي به ! ..
كان مذهولاً به مدهوشاً يريده هدية مفاجئة لزوجته الجميلة عائشة !
لهذا فبمجرد أن أخذ العقد المدهش النادر ترك كل شيء وغادر قصر الإمارة
مسرعاً إلى زوجته فرحاً كطفل ينتظر أجمل رد فعل !

أيقظ المرأة الجميلة من نومها ورمى في حجرها عقده المذهل الفريد وقال : هدية ! ..
هدية ياحبيبتي ! فقالت وهي تنظر إلى العقد وتتثاءب : نومتي أحب الي من هذه الجواهر!!
فقال غير مصدق : انه بمائة ألف دينار! قالت بتثاقل : ولو.. !! ..

فهذه المرأة مثال لغلاظة الحس وتحجر العاطفة !! ذهبت فيهما إلى أبعد مدى ..!
وليس من الضروري ألا تفرح المرأة بهدية كبيرة من زوجها لتكون غليظة الحس
فظة الشعور يكفي ألا تظهر الجذل والفرح لهدية صغيرة من زوجها !! قيمة الهدية من مهديها ..
رمز الهدية هو الاهتمام وكل امرأة تنشد الاهتمام ..
وحدها المرأة الرقيقة تهب رجلها الاهتمام التام أيضاً كما أنها كغيرها تريد الاهتمام
وتعبير الفرح الذي تنطق به أساريرها إذا قدم لها زوجها شيئاً أو قال لها كلاماً جميلاً هو قمة الاهتمام ..

وهو الرقة الأنثوية التي تشف عن روح حلوة .. إن الجمود والثقل والبلادة أشد على الرجل
من حمل الحجارة .. إن هناك فرقا بين الثقل والدلال .. والمرأة الموهوبة
تدرك ذلك الفرق تمارس الغنج والدلال ولكنها لا تصل ابداً إلى الخط الأحمر الفاصل بينهما
وبين الثقل الممقوت !! ..

.ღ. ( المرح ) .ღ.

والمرأة ذات العواطف الرقيقة تحب المرح وتعيشه وتجعله يصدح في البيت ..
هي تكره التجهم وتحب الابتسام طبيعة .. والابتسامة هي أجمل مكياج في العالم ..
ابتسامة المرأة تجعل ألوان قوس قزح تملأ سماء البيت .. وتجعل قلب الرجل يتفتح
ويحب هذه المرأة .. وتجعل ثغره يبتسم لهذه المرأة الطيبة المنشرحة الباشة المسرورة بوجوده بقربها .. الشعور متبادل !!

الرقة تلد الرقة .. والابتسامة تجلب الابتسامة .. والمرأة المرحة تشيع المرح
في جو البيت وفي قلب الزوج .. وتنعشه وتنشطه وتنسيه هموم الحياة ..
المرأة الرقيقة مرحة بطبعها .. ضحوك .. تسمع اي طرفة من زوجها فتضحك من قلبها ..
وتلحظ اي أمر يبعث على المرح والانشراح .. فتطلق عصافير المرح هنا ..
وهناك .. وتبعث عطور البهجة والانتعاش في أجواء البيت ..
المرأة العابسة عواطفها متحجرة .. وهي التي قال عنها المصريون :
وجهها يقطع الخميرة من البيت"

.ღ. ( الوداعة ) .ღ.

تملك المرأة قلب زوجها بالوداعة .. والوداعة صفة جامعة تعني الموافقة ..
والموافقة هي الحب .. وتعني الخضوع الراضي اللذيذ الصادر منها لا من أوامر
أو قهر او جبروت .. الخضوع الذي تحبه ويلذ لها وتريده وتسعد زوجها به
وتمارس أرق أنواع أنوثتها حين تقدمه لزوجها راضية مختارة ..
المرأة الرقيقة وديعة لا تعرف العناد والجدل العقيم ..
الذي يعرف ذلك المرأة ( النكدة ) ذات الجافة والنفور !!

.ღ. ( الأناقة ) .ღ.

وهذه ليست صفة خارجية رغم أنها تمثل فساتين وملابس ترتديها المرأة ..
الأناقة صفة من الداخل أولاً .. تنبع أساسا من رقة العواطف وحلاوة المشاعر
وعذوبة الذوق .. الأناقة تنبع من الروح أولا.. ورقة عواطف المرأة تجعلها تعشق الأناقة ..
حتى وهي في ملابس البيت تبدو أنيقة حلوة المظهر .. وهي تنجذب إلى الأشياء الأنيقة
انجذاب الفراشة للزهور الجميلة ..
اما المرأة الثقيلة العواطف فهي بحمد الله أبعد ما تكون من الأناقة حتى لو اشترت
( بغالي الأثمان ) ذلك بأنها مبعدة عن الذوق !!

.ღ. ( الحنان ) .ღ.
إذا كان الجمال هو الذي يثير الحب فإن الحنان هو الذي يصون هذا الحب ..
ان الحنان يتقاطع مع الرحمة ولكنه يختلف عنها .. الرحمة يثيرها موقف ..
والحنان يستوطن قلب المرأة الرقيقة .. ويتجلى في كلماتها ونظراتها وصوتها ..
وصوتها خاصة .. ان الصوت المليء بالحنان يهدهد أعماق الرجل ويمنحه الطمأنينة والرضا
ويبعث فيه حب الالتصاق والاقتراب ..! ان الصوت الأنثوي الحنون ماركة مسجلة للمرأة الرقيقة ..
إن كل النساء – عدا الشاذات – لديهن بعض حنان ..
المرأة الرقيقة وحدها تجد أن صوتها محمَّل بهذا الحنان..
كما تحمَّل الزهور الطبيعية بالعطر والرحيق .. انه نداء عاطفة وأصداء
روح وعربون مودة واتفاق .. إن الحب روح في جسدين فما أسعد الرجل
الذي تعيش روحه في جسد آخر مليء بالرقة والحنان !!

.ღ. ( الأحلام ) .ღ.
رقة العواطف في المرأة او الرجل معاً تمتاز مع الأحلام وتعشقها عشق الشعر للجمال ..
والمرأة ذات العواطف الرقيقة الحلوة صديقة للأحلام .. تحلم لنفسها ولحبيبه ..
وتعيش لتجسيد تلك الأحلام .. وتجد سعادتها في إسعاد حبيبها وفي الحلم له ..
وفي التحليق بحياته .. وتحقق ذاتها بذلك وتروي رقيق عواطفها بهذا البذل الجميل ..

المرأة الرقيقة تحمل حقائبها وتسافر .. كلما حققت لحبيبها حلما سافرت مع حلم آخر ..
حتى الأحلام التي ليس لها محطات في دنيانا تمنحها المزيد من الرقة والشفافية والشاعرية
فتصبح هي بنفسها حلماً يتحقق لرجلها .. وأي حلم ؟! .. في الواقع هو أجمل الأحلام ..
المرأة الرقيقة هي وحدها التي ولدت مع الحب في ليلة ربيعية قمراء ..
توأمين جميلين .. أينما نرى الحب نشتاق لتلك المرأة .. وأينما نرى تلك المرأة نشعر بذلك الحب

منقول

دمتم بحفظ الباري ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل – صفات الانثى 2024

سلمتـ الايادى على روعة ماطرحت ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ارق التحايا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسسلم الايادي مجهود رائع في المنتدى
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قوووت القلوووب

لك دعووة في ظهر الغيب لروونق الطرح ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل – صفات الانثى 2024

سلمتـ الايادى قوووووته ع روووعة طرحك

كل الوود يائمر ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ن25

صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل

نورتي روجتى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل

نورتي ميسووو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل

تسلميلي الله لايحرمني منكِ مسكوو قلبووو

نورتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صفات الأنثى التي تفرض نفسها على الرجل

نورتي فروووحتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هل تعلم ان فأر الذكر يغني من أجل الأنثى

خليجية
دراسة امريكية اثبتت ان فأر الذكر يغني من أجل الانثى , ويقول العلماء سبب هذا الغناء يعود الى رائحة هرمون الجنس لدى الانثى , ولأن تردد الصوت عالي جدا فأنه غير مسموع للاذن البشرية وقام العلماء بتسجيل غناء الفأر بالكمبيوتر مما يمكن للأذن البشرية سماعه
وقام العلماء بأختبار 40 فأر ذكر وتبين ان لكل فأر نغمه تختلف عن الاخر , وقال العلماء ان الاغنيه هي التي تُحدد الذكر حيث تختار الاناث الاغنيه الأكثر تأثراً

تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بركة الله فيك اختي الغاليا على هاذا الموضوع الرائع

ويويويويويويويويوووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووي مبروك الاشراف اختي وتستاهلي مديرة منتدى وليست مشرفة

يسسسسسسسسسلمو لـ طرح الموضوع يعطيك الله آلف عآفيـه ، ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

زهرِة آرجوكـى عنجد هى المرِة الـ عشر الف آحكيَلك برجآء رفـع الصور من مركـز نهـر و آعطيكى الرآبـط و آلرآبـط آهوووووووو https://www.n4hr.com/up/|

يسلمووا زهره

على معلومة الفأر يغني من أجل الانثى

تحيه طيبه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سبحان الله
ربنا خلق الحب في كل شئ
حتى حب الدين
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تسلمي اختي على الطرح الجميل
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ودي

يسلمو زهورة

معلومات رائعه

تحياتى

ههه يغمى وينبسط بس المهم يكون صوته حلوو

مرسيه يا قمرى على المعلومه

تقبلى مرورى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكور اخوي علي الطرح الجميل

فانتا حزين شكرا على المرور

يسلموووووووو الايادي ع الطرح
يعطيك الف عافيه
الله لايحرمنآآآآآآ جديد طرحك
ودي

أنا والأنثى

**(( أنـــا والأنـثــى ))**

, , ,

, ,

,

.. أنا والأنثى ..

,,,

,,

,

تمر على أي إنسان ساعات يحاول فيها الوقوف أمام ذاته ..

يحاور نفسه ويجادلها ..

يقيمها وتقيمه ..

يراجع مافعله وأنجزه ..

في لحظة من تلكـ اللحظات التي كنت فيها أترافع أمام محكمة مكونة من ذاتي ومبادئي ..

كان الإتهام يتمحور في أمرين /

الأول :

لماذا أنا لست ككل الرجال ..؟؟ وبماذا أختلف عنهم .. ؟؟

لماذا أحاول أن أكسر الحاجز الذي بيني وبين الأنثى ..؟؟

لماذا أتعامل معها كأنني أتعامل مع صديق لي وليس كأنثى ..؟؟

الثاني :

لماذا أكون وحيدا حينما أبتعد عن تلك الأنثى ..؟؟ لماذا أنبذ نفسي وأبعدها عن المجتمع كافة ..؟؟

هذه كانت هي التهم التي وجهت لي ..

بدأت المرافعة .. في قضية أنا القاضي فيها وأنا المحامي وكذلكـ أنا المتهم ..

بدأت كلامي بــ :

من هو الذكر ..؟؟ من هي الأنثى ..؟؟

هل الذكر مخلوق آخر يختلف عن تلك الأنثى ..؟؟

أم هو مخلوق سامي وهي مخلوق ثانوي لا أهمية له ..؟؟

الأنثى هي الأم .. هي الزوجة .. هي الأخت .. هي فلذة كبد كل منا وإبنته ..

الأنثى هي نصف مجتمعنا .. الأنثى هي مربيتنا .. ومرضعتنا ..

لو تحدثت عن الأنثى وأفضالها لطال بي أمد الحديث ..

الأنثى ليست مجرد أمة ..

الأنثى هي أمّة ..

هي التاريخ ..

لماذا نعامل الأنثى كجارية ..؟؟

أنا لست من دعاة تحرير المرأة .. ولست من أرباب فكرة المساواة ..

ولكنني أقف أمام كل من يرى أحقية إستعباد الذكر للأنثى ..

الأنثى ليست مجرد خادمة .. تطبخ وتغسل وتنظف ..

تحمل وتلد وترضع وتربي وتنمي أجيالا ..

نعم هذه من واجباتها .. ولكن كما أن عليها واجبات فالذكور عليهم أيضا واجبتا ..

فيحب على الذكور حمايتهن .. ورعايتهن والعطف عليهن ..

وهذه هي القوامة ..

فالقوامة ليست إستعبادا .. وليست كما يظن البعض القيام بالأمور المادية فحسب ..

القوامة أسمى وأعمق وأشمل من مايظنه الكثيرون ..

يجب عليكم قبل إتهامي أن تعيدوا صياغة العلاقة بين الذكر والأنثى ..

فهذه العلاقة ليست مجرد إشباع لرغباتنا الجنسية الفطرية ..

فهناك التكافل الإجتماعي .. وهناك المودة والتفاهم والتوافق ..

لماذا ننظر للأنثى نظرة تمليها علينا شهواتنا ورغباتنا ..

فالأنثى حباها الله بنعم كثيرة غير الجمال .

فقد حباها الله بالعطف والحنان والرقة ..

فكل أنثى في عالمنا تحمل بداخلها إحساسا لو وزع على عشرات الذكور لنأوا من حمله وتعبوا ..

ألا وهو إحساس الأمومة ..

فالأنثى ليست كالذكر إنسان أناني لايفكر إلا في نفسه ..

فهي عطوف رقيقة حنون ..

تشعر بما يشعر به غيرها .. تحس بألمهم .. تتألم معهم ..

أتدرون لماذا أنا أختلف عنكم ..

لأن الأنثى فعلت معي ماعجز عن فعله جميع الذكور ..

فقد إنتشلتني من أحزاني .. أبعدتني عن همومي ..

شاركتني رميها ونسيانها ..

لذلك كلما أبتعدت عني أعود إلى حزني وألمي ..

لذلك عاملتها كصديق ..

فهي من عاملتني معاملة الصديق على إختلاف صلة القرابة بيننا ..

فهي الأم العطوف .. وهي الأخت الحنون .. وهي الزوجة الودود .. وهي الإبنة البارة ..

إنها بشر مثلنا ..

فهي ليست مجرد أنثى ..

هذا ما أستطيع قوله ياحضرة القاضي ..

وهذا هو ما أملاه علي ضميري ..

فهاهي الأنثى وهذذا مافعلته معي ..

فهل تطلبون مني أنا أعاملها مثلما يفعل غيري ..؟؟

فتكلم القاضي وقال كلمته وحكمه ..

براءة لك وشكر لتلك الأنثى ..

,

, ,

, , ,

أنتظر مشاركتكم وأرائكم ..

خليجية

[all1=#6699FF] مشكور اخوي على هذه المرافعه

وعلى الحكم

اما عن رأيي فلن يكون مختلف عن

ارائك واحكامك القيمه

تحيتي[/all1]

مرافعه جميله وانبسطت فيهاا

واحكامك لا عليها غبار

مشكور اخوي وفي انتضار جديدك

دمت بود

يسلمووووووووا المايستروا

موضوع قيم ومرافعة طيبة

تحياتي لك

من جد طلعت ماايستروو احييك طلام حق والحق مثل الشمس صج محد يبيه لكن بينه وبين نفسه يعرف انه الحق

قالوا ان المرأة نصف المجتمع ولم يصدقوا القوول فهي المجتمع كله فكروا فيهاا وتعرفون انها صج المجتمع كله

الله يعطيك العافيه على الموضوع

مع تحياتي
قلوب

|| الأنثى والنهر ||

أسفلَ ضياء الفجر الخافت

تقِفُ تلك الأنثى بجوار هَذا النهر الحزين

تشاركُه أفراحه وأحْزانه … عبراته وضحِكاته

تعشقُه كعشقِ النساء للرجالِ

تداعبُ قطراته بحنانها الغامر

تشكو له همومَ الماضي وآلامِه

كلاهما يتقاسمانِ حزناً دفيناً

النهرُ خلى مِن مراكبه

والأنثى خلى فؤادها مِن الدقات

كلاهما صامتان .. يتأملان ذِكريات الأمس

لم يعدْ للكلِم خطى في دروبهما

قبع الصمت في أركان الكون مِن حولهما

وتناثر غباره في الوسط المُحيط بهما

يُفكران كثيراً … يشتاقان كثيراً

إلى أملٍ في حَياة

وحياةٍ في روح

وروحٍ في الصَدر

قد صَارتْ الضلوعُ هَشة مِن أنين القلب

وبُكاء النفسِ وضباب الحِيرة

الحزنُ زادهما والصمتُ ملجأهما

الانتظار رفقيهما حتى تطلع شمسُ الأمل

مِثلما تشرق شمسُ النهار

بـــقــــلـــمي

عـــــازف الــكـــيـــبورد



عآزف الكيبورد1

مخيلتك كأمواج البحر

فيها كل أنواع الإبداع

فيها

الحب

فيها

العطاء

فيها

الإبداع

فيها

التميز

فأنت دائما هكذا

نجم ساطع

في سماء النجومية

وقلب صادق

بكل أنواع الحساسية

دمت لنا

منبرا

خالي من الأنانية

خالص تحياتي لك

|| الأنثى والنهر ||

كلمات رائعه سلمت يداك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ ؟!!!

– احذري;;;;;;يا حلووووووة;;;;; من فقدان أنوثتك التي أنعم الله عليك بها –
المرأة ،،، ذلك الانسان الرقيق ، ذو العواطف الجياشة ، والاحساس المرهف ،
الذي خلق على أجمل صورة ، وعلى ألطف طبع ، وأعذب صوت ، وأرق كلمات ،
إن لم تعلم الأنثى أنه يجب عليها أن تحافظ على أنوثتها ورقتها فإنه من الممكن أن تفقد أنوثتها . .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

فمتى تفقد المرأة أنوثتها الرائعة ؟؟

بعبارة أخرى : متى تضيع أنوثة المرأة ؟؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

إن أنوثة المرأة يمكن أن تضيع وتخفت وتتلاشى :
اذا رفعت صوتها وصارخت مثل الرجال
أو أدمنت « العـبـــوس » والانفـعــال

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أو تعـامـلت « بعــضـــــلات » مفـتـولة
أو نطقت لفـظاً قـبـيحاً أو فاحـشـا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أو تخـلـت عــن الرحـمة تجـاه كائن ضعـيف
أو أدمـنـت الكراهـية وفـضلتها عـلى الحب

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أو غـلبـت الانتقام عـلى التسامح
أو جهلت متى تـتـكلم ومتى تصـمـت

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أو قـصرـت شعـرها وطـولت لسانها
تضيع أنوثة المرأة حيـن تهـمل الـرقة والطـيـبة
وحـيـن تـنسى حـق الاحـتـرام والإكـبار للـرجــل زوجــــاً وأباً وأخــاَ
ومعـلمـــا …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وحـيـن لا توقــر كبـيـراً أو ترحـم صغـيـرا
جمال المرأة ليس في قـوامها أو ملامحها فقط
ورشاقتها ليست في (الريـــجـــيـم) القـاسي .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الأنوثة شيء تـشعـره ولا تراه غــالبا
يقــول الرجـــل : أريدها ضعـيفة معي قــوية مع الآخــــــــرين

هذه هي الأنثى الحقـيقـية في نظـــر الرجــل …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

والرجـل يسـتطيع مساعــدة
المرأة عـلى الاحـتـفاظ بهذه الأنوثة
بأن يحـترم ضعـف المرأة معه.. ولا يسـتغـله
وأن يمنحها القـوة بعـطـفه وحـنانه واحـتـرامه
وأن يعـلّمها الضعـف الجـمـيل ولـيـس ضعـف الانزواء وفـقـدان الثقة
للقـوة مواقـف لا يليق فـيها الضعـف
وللضعـف مواقـف لا تليق فـيها القـوة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ترى المرأة رجـولة الرجـل

-في طـفـولته وبراءته وضعـفه ولو في لحظات محـدودة
-وترى رجـولته أيضاً في قدرته عـلى حـمايتها
-وحـماية كرامـتها وكيانها وفي كرمه معها ومع أهلها
-وفي تسامحه مع بعـض أخـطـائها

للأنوثة تفـسـير لدى الرجل
وللرجولة مفهوم لدى المرأة
وكلاهما يتأرجح بين الضعـف والقـوة ’

ن25..تحيآتي لكن.. ن25

طرح رائع خطيرة

تسسلم ايدكــ

بششوق ننتظر جديدكـ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أسعدتينى بمرورك …
تحياااااااااااااتى

كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ ؟!!!

خليجية

كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!
كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!

– احذري سيدتي من فقدان أنوثتك التي أنعم الله عليك بها –
المرأة ،،، ذلك الانسان الرقيق ، ذو العواطف الجياشة ، والاحساس المرهف ،
الذي خلق على أجمل صورة ، وعلى ألطف طبع ، وأعذب صوت ، وأرق كلمات ،
إن لم تعلم الأنثى أنه يجب عليها أن تحافظ على أنوثتها ورقتها فإنه من الممكن أن تفقد أنوثتها . .

فمتى تفقد المرأة أنوثتها الرائعة ؟؟

بعبارة أخرى : متى تضيع أنوثة المرأة ؟؟

إن أنوثة المرأة يمكن أن تضيع وتخفت وتتلاشى :
اذا رفعت صوتها وصارخت مثل الرجال
أو أدمنت « العـبـــوس » والانفـعــال

أو تعـامـلت « بعــضـــــلات » مفـتـولة
أو نطقت لفـظاً قـبـيحاً أو فاحـشـا

أو تخـلـت عــن الرحـمة تجـاه كائن ضعـيف
أو أدمـنـت الكراهـية وفـضلتها عـلى الحب

أو غـلبـت الانتقام عـلى التسامح
أو جهلت متى تـتـكلم ومتى تصـمـت

أو قـصرـت شعـرها وطـولت لسانها
تضيع أنوثة المرأة حيـن تهـمل الـرقة والطـيـبة
وحـيـن تـنسى حـق الاحـتـرام والإكـبار للـرجــل زوجــــاً وأباً وأخــاَ
ومعـلمـــا …

وحـيـن لا توقــر كبـيـراً أو ترحـم صغـيـرا
جمال المرأة ليس في قـوامها أو ملامحها فقط
ورشاقتها ليست في (الريـــجـــيـم) القـاسي .

الأنوثة شيء تـشعـره ولا تراه غــالبا
يقــول الرجـــل : أريدها ضعـيفة معي قــوية مع الآخــــــــرين

هذه هي الأنثى الحقـيقـية في نظـــر الرجــل …

والرجـل يسـتطيع مساعــدة
المرأة عـلى الاحـتـفاظ بهذه الأنوثة
بأن يحـترم ضعـف المرأة معه.. ولا يسـتغـله
وأن يمنحها القـوة بعـطـفه وحـنانه واحـتـرامه
وأن يعـلّمها الضعـف الجـمـيل ولـيـس ضعـف الانزواء وفـقـدان الثقة
للقـوة مواقـف لا يليق فـيها الضعـف
وللضعـف مواقـف لا تليق فـيها القـوة

ترى المرأة رجـولة الرجـل

-في طـفـولته وبراءته وضعـفه ولو في لحظات محـدودة
-وترى رجـولته أيضاً في قدرته عـلى حـمايتها
-وحـماية كرامـتها وكيانها وفي كرمه معها ومع أهلها
-وفي تسامحه مع بعـض أخـطـائها

للأنوثة تفـسـير لدى الرجل
وللرجولة مفهوم لدى المرأة
وكلاهما يتأرجح بين الضعـف والقـوة ’

بتمنى كل البنوتات والسيدات يستفادو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!

يعطيكي العافيه رينوو

طرح رائع ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!
كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!
يسآـمو رينآد ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!

صح لسانك

تقبلى تواجدى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسسسسلم الايادي على المتابعه
تقديري واحترامي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

كلام سليم 100% ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعافيكي رينو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

كلااااام في الصميم

يسسسسسسسسلمو رينو حبيبتي خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيموريه خليجية
كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!

يعطيكي العافيه رينوو

طرح رائع ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الرائع مرورك حبى نورتى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كبريائي خليجية
كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!
كيف تفقد الأنثى أُنوثتهآأإ..؟!!!
يسآـمو رينآد ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نوورت حفار ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الأنثى وأن كبرت طفله

خليجية


….

خُلقت الأنثى من لين ..
ضَعيفة حدّ مزجِ الطين
راخية العود ..
حدّ الإنكسار !
جلّ حاجتها ..
رجل على كتفه تبكي
وَ أمان تحتَ جناحهِ تنحني ..
وَ حنان من حنآنها يأخذ وَ يرتوي !
( هيَ ) ذاتُ انسياب سَلس ..
كافور وَ سلسبيلْ ..
خُلطت معَ الألم !
( هيَ ) كل الهدوء
وَ معنى غامض ..
اعتاد دوماً على الندم !
( هيَ ) لا تفهمَ غيرَ الحب ..
وَ في الحب ..
لا يفهمها سوى القلم !
من لِدمعها حين تبكي ..
وَمن لحاجتها حينَ تبغي ..
من لهآ سوى ( رجل ) ..
في حين ضعفها يستقوي .. فَ تنتصر !
وفي حين نقصها يُعطي .. لِتكتمل !
الأنثى ليست فقط ملامح ..
وَ انحنآء جيد
واستدارة ..ومحيّا جميل !
هيَ أسمى من ذلك بكثير ..
هيَ نبضة ..
شبهُ شفافة ..
حساسّه .. تخشي العتاب وَ يُخجلها الملام !
الأنثى .. لها معَ الجرح حكآية ..
تبدأ تفاصيلها بِألم ..
وتنتهي باحتضار روح ,
وَموت جسد !
الأنثى .. تبدو في بعض أوقات قاسية !
غير أنها من الداخل ..
مُنتهى ( الحنيّه .. )

الُأنثى وان كبرت .. طفله !
دمعُها ..
اعتاد على لمسِ خدّها !
الُأنثى وإن قست .. حالاً تلين
أسفها ..
للجميع .. حتى لمن أخطأ بحقّها !

اسألوا عاشق الليل عنها ..
أسألوه عن قطر الندى ..
حين يلمس الورد ..
ويجري في انسياب الدمع ..
أسألوه عن حال الأنثى لو لامست بالحبّ شعور القمر ..
أسألوه عن حالهآ معَ السهر ..
عن عشقها للرجل ..
عن التضحيه ،
عنِ الوفآء
و عن ِالأمل !

[ هيَ ] ..
أخذت من الليل الهدوء ،
ومن الصبح النسيم ،
ومن البنفسج ..
عطراً عليل !

همسة أخيرة

حذآري يامن عشقتك أنثى !
فَبين يديك ( شمعهَ ) ..
تطفئها أيُّ قسوة..
فَ الرحمه والمحبه ..
حتى تعيش الأنثى في جنّه

الأنثى وأن كبرت طفله..

طرح فى منتهى الروعه

مجهود رائع

تسلم أيدك همسه

أحلى تقييم

تحياتى

عزيزتي
من الإبداع
وجمال البوح
كانت هنا لوحات

اسقي ورود الشوق
بماء قلبك كي لاتذبل

وكأن مشاعرك حديقة
اينعت بزهور قلبك

ما أروعك
ما أبدعك
ما أسحر البوح

حين يفوح عطرا
نورا
من بين يديك

فيملأ الحنايا
والقلوب شعورا بالجمال

جميل جدا ما نثرت
نبض جميل
كرائحة الفجر الجميل

تحيتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أســــــــــ الحرمان ــير خليجية
الأنثى وأن كبرت طفله..

طرح فى منتهى الروعه

مجهود رائع

تسلم أيدك همسه

أحلى تقييم

تحياتى

يسلمو اسير على مرورك رائع

تحياتي لك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيفين خليجية
عزيزتي
من الإبداع
وجمال البوح
كانت هنا لوحات

اسقي ورود الشوق
بماء قلبك كي لاتذبل

وكأن مشاعرك حديقة
اينعت بزهور قلبك

ما أروعك
ما أبدعك
ما أسحر البوح

حين يفوح عطرا
نورا
من بين يديك

فيملأ الحنايا
والقلوب شعورا بالجمال

جميل جدا ما نثرت
نبض جميل
كرائحة الفجر الجميل

تحيتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لقد اخجلتني كلامتك الرائعه التي نثرتها بين طيات صفحتي .,
لاحرمني الله تواجدك هيفين .,
ودي و وردي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©