صرخات الشوق وانين الالم

صرخات الشوق وانين الالم لم أكن اعرفها إلا حينما عشقتك … , ياترى هل تسمع تلك الصرخات ؟ !
هل تسمع أنين ألم حبك نعم هو ألم وأي ألم ..؟!
إنه ألم جرح يأبى ان يلتأم لأنه لم يجد الدواء بعد ..

لم يرى الإبتسامة من شفتيك ,, لم تغدق عليه بحنان حضنك ورائحة أنفاسك ..
إنه ألم قلبي الجريح بحبك لقد تمكنت مني وأبى القلب إلا بك ..!

أفتش في ذكرياتي معك فلا أجد إلا ورقة الكراسة البيضاء مرسومٌ عليها
بقلم الرصاص والذي أخاف أن تمحيه الأيام فلن يتبقى بعدها لي منك شيئاً ..
واتساءل دائماً هل ستكون تلك الورقة هي آخر ما أحصل عليه منك أم ستحمل الأيام القادمة
أجمل وأغلى هدية والتي ستكون كنزي الذي لا اقدره بثمن وهي …. ( أنت ) ..!
قد تكون الذكريات مسكن مفعوله قصير ولكن سأضطر لإستعماله حتى يهدأ الجرح ويخف الألم لأني
لا أريد أن ازعجك بصرخات شوقي وانين ألمي ..!

أتمنى أني لم أبالغ في أحلامي وأني أعيش في الواقع وأسير على أرضه وان ما أتمناه هو ايضاً يتمناه
فانا على يقين بانا لو اجتمعنا لن نفترق مجدداً ولن نسمح إلا للحب يكون ثالثنا .. !

خليجية

أختي الكريمة كلمآتك عانقت سمآء الإبداع
يقف القلم عاجزاً أمام جمااال طرحك
لك جزيل الشكر ع روعة ماطرحت
بأنتظآر مآيبوح قلمك المميز
دمت بهذا الحس العاالي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شموخي بكبريائي

يسسسسسلمووووو ليكى حبيبتى
خوجلت من كلمااتك الجميله
تسلمى
ن25

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
تحياااااااااااااااتي يا عسسسسسسسل

رنااا
يسسسسسسسسسلمووووو حبيبتى لمرورك
نورتى انتى ياسكره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.