تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ماما تتسوق اتصل بها إذا احتجتها – قصة من عجائب وغرائب الأمهات في العالم

ماما تتسوق اتصل بها إذا احتجتها – قصة من عجائب وغرائب الأمهات في العالم

ماما تتسوق.. اتصل بها إذا احتجتها – قصة من عجائب وغرائب الأمهات في العالم

خليجية
أم تترك رسالة ملاحظة على طفلها الرضيع: ماما تتسوق.. اتصل بها إذا احتجتها

تلك الكلمات وردت في ملاحظة مكتوبة على لسان طفل رضيع تركته أمه في سيارة مغلقة وركنتها على قارعة الطريق وذهبت للتبضع والتنزه في مركز تسوق قريب.
وعثر مواطنون نيوزيلنديون على الطفل في السيارة المغلقة مع الملاحظة التي خطتها الأم بلسان طفلها الرضيع على الغطاء الصوفي الذي يغطيه، وتضمنت رقم موبايل الأم للاتصال بها عند الضرورة.
وقالت صحيفة “نيوزيلندا هيرالد” إن الحادثة وقعت في جزيرة بوريروا شمالي نيوزيلندا، مشيرة إلى أن الطفل بقي في السيارة لبعض الوقت قبل أن يتصل بعض المارة بالأم.
والتقط بعض المارة صورة للطفل داخل السيارة، وأثارت القصة جدلاً بعد نشرها في الصحف ومواقع الإنترنت.

ووفقاً للصحيفة فقد جاء في الملاحظة: “أمي ذهبت للتسوق.. اتصلوا بها إذا احتجت (أنا) إلى أي شيء”.
وقال بعض المارة إنهم انتظروا بعض الوقت لمعرفة ما إذا كانت الوالدة ستأتي، غير أنها لم تفعل ذلك، فقام أحد المارة بالاتصال بالأم.
غير أن الشرطة لم تتخذ أي إجراء بحق الأم بحسب الصحيفة، وذلك لأن أحد لم يتقدم بشكوى ضدها.
وقال الرقيب في الشرطة النيوزيلندية جاستن راكينا إن الشرطة كانت ستفتح تحقيقاً في هذا الشأن، لو أن أحداً تقدم بشكوى ضد الأم.
يشار إلى أن القانون النيوزيلندي يعتبر ترك طفل يقل عمره عن 14 سنة في السيارة لوحده دون سبب مقنع لبعض الوقت أمراً غير قانوني، وعقوبة ذلك غرامة مالية تصل إلى 2000 دولار نيوزيلندي.

خليجية
أم تترك رسالة ملاحظة على طفلها الرضيع: ماما تتسوق.. اتصل بها إذا احتجتها

امهات اخر زمن ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسسلم الاياااادي بدرناا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية
أم تترك رسالة ملاحظة على طفلها الرضيع: ماما تتسوق.. اتصل بها إذا احتجتها

يسسسلمو بدر ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ماما تتسوق.. اتصل بها إذا احتجتها – قصة من عجائب وغرائب الأمهات في العالم

خليجية

مشكور بدرنا .. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ماما تتسوق.. اتصل بها إذا احتجتها – قصة من عجائب وغرائب الأمهات في العالم

خليجية
يسآـمو بدر~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.