تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حياتنا في هالقصة!

حياتنا في هالقصة!

السلام عليكم

وصلتني عبر البريد

في يوم من الأيام
> >
> > كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده
> >
> > وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله
> >
> > من أنت"؟
> >
> > قال
> >
> > أنا المال
> >
> > فسأل الرجل زوجته وأولاده
> >
> > هل ندعه يركب معنا ؟
> >
> > فقالوا جميعا
> >
> > نعم بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيء
> > وان نمتلك اى شيء نريده
> >
> > فركب معهم المال
> >
> > وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر
> > فسأله الأب : من أنت؟
> >
> > فقال
> >
> > إنا السلطة والمنصب
> >
> > فسأل الأب زوجته وأولاده
> >
> > هل ندعه يركب معنا ؟
> >
> > فأجابوا جميعا بصوت واحد
> >
> > نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيء
> > وان نمتلك اى شيء نريده
> >
> > فركب معهم السلطة والمنصب
> >
> > وسارت السيارة تكمل رحلتها
> >
> > وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا
> >
> > حتى قابلوا شخصا
> > فسأله الأب
> > من أنت ؟
> >
> > قال
> >
> > إنا الدين
> >
> > فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد
> >
> > ليس هذا وقته
> > نحن نريد الدنيا ومتاعها
> > والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا
> > و سنتعب في الالتزام بتعاليمه
> > و حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام
> >
> > و و و وسيشق ذلك علينا
> >
> > ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها
> >
> > فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها
> >
> > وفجأة وجدوا على الطريق
> >
> > نقطة تفتيش
> >
> > وكلمة قف
> >
> > ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة
> >
> > فقال الرجل للأب
> >
> > انتهت الرحلة بالنسبة لك
> > وعليك إن تنزل وتذهب معى
> >
> > فوجم الاب في ذهول ولم ينطق
> >
> > فقال له الرجل
> >
> > أنا افتش عن الدين……هل معك الدين؟
> >
> > فقال الأب
> >
> > لا
> > لقد تركته على بعد مسافة قليلة
> > فدعنى أرجع وآتى به
> >
> > فقال له الرجل
> >
> > انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل
> >
> > فقال الاب
> >
> > ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة
> > والاولاد
> > و..و..و..و
> >
> > فقال له الرجل
> >
> > انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا
> > وستترك كل هذا
> > وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق
> >
> > فسأله الاب
> >
> > من انت ؟
> >
> > قال الرجل
> >
> > انا الموت
> > الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه
> >
> > ونظر الاب للسيارة
> >
> > فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه
> >
> > وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة
> > ولم ينزل معه أحد
> >
> > قال تعالى :
> >
> > قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين
> >
> >
> >
> > وقال الله تعالى :
> >
> > كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
> >

اللهم احسن خواتمنا

قصه معبره وحزينه

لا عدمناك

اخت ريون على الطرح الجميل

تحيتي لك ,,,,,,,,

قصة اكتير حلوة

تسلم ايدك يا ريانة بجد القصة معبرة

تسلم ايدك يا رب

لا تحرمينا من جديدك

تحياتى لكم

شبية الورد

يجزاك خير على القراءة

تحيتي لك

سحر

يجزاك خير على القراءه

كون بخير

قصة فيها من العظة والعبرة الشيء الكثير

يعطيك العافية اخت ريانة وسلمت يمناك

تقبلي مروري

اللهم نسئلك حسن الخاتمه

تسلم يمينك ريانه على الطرح الرائع

تحياتي ..

الله يسلمك اخووي السندباد

يجزاك خير

لك ودي

الله يسلمك اخووي الشاعر

يجزاك خير

لك ودي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.