الخشوع
عن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه قال :
بينما نحن جلوس عند رسول الله – صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم –
ذات يوم فنظر في السماء
ثم قال :
( هذا أوان العلم أن يرفع ) .
فقال له رجل من الأنصار يقال له زياد بن لبيد :
أيرفع العلم يا رسول الله و فينا كتاب الله ، و قد علمناه أبناءنا و نساءنا ؟
فقال رسول الله – صل الله عليه وعلى آله وسلم – :
( إن كنت لأظنك من أفقه أهل المدينة ) .
ثم ذكر ضلالة أهل الكتابين وعندهما ما عندهما من كتاب الله ، عز وجل ،
فلقي جبير بن نفير شداد بن أوس بالمصلى ،
فحدثه هذا الحديث عن عوف بن مالك قال : صدق عوف
ثم قال : وهل تدري ما رفع العلم ؟ قال قلت : لا أدري
قال : ذهاب أوعيته قال : وهل تدري أي العلم أول يرفع ؟
قال قلت : لا أدري قال :
الخشوع حتى لا تكاد ترى خاشعا .
الراوي : عوف بن مالك الأشجعي رضى الله عنه
المحدث : الوادعي
المصدر : الصحيح المسند الصفحة أو الرقم : 1034
خلاصة حكم المحدث : صحيح
بارك الله فيك ن5
جزاك الله خيرر ..
وجعلها في ميزان حسناتك يارب ..
احترامي لك ..
بارك الله فيك وسدد على الخير خطاك
طرح جدا وافي ومميز
جزاك الله خير وأضعافا مضاعفة من الحسنات
يعطيك العافية ع الطرح القييييييييييم
هروب الليل
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً
على الموضوع الجميل و الجهد الكبير
اللهم ثبتنا على القول الثابت والحق
اللهم امين اللهم امين
ولا تحرمنا من مواضيعـك الجميلة
تقبل ودى ووردى