تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أيتها المرأة أنتي مصنع الرجال

أيتها المرأة أنتي مصنع الرجال

لا يستطيع أحد أن ينكر دور المرأة فهي نصف المجتمع ولها أعظم دور وأعلي مكانة علي مر العصور منذ الفراعنة حتي يومنا هذا..

بدونها لا يصبح هناك مجتمع ولا أسر ولا دول وهي الدافع المحرك علي الحياة والعمل والانتاج وله من التأثير في بعض الاحيان ما يفوق الرجل لكن أن تنسي المرأة الدور والرسالة التي خلقها الله من أجلهما وتصبح معولا من معاول الهدم والتخريب هذا ما لا يجب! كيف هذا وهي المنوط بها تربية النشء ورعاية الأسرة وتوجيه الابناء ومساعدة الزوج علي تحمل أعباء الحياة. باتباع كل ما هو حديث من آراء وأفكار دون عرضها علي دينها وعادات مجتمعها مثل ماذا؟ المساواة؟ ومزاحمة الرجال في العمل والمحاولة الخبيثة من الغرب لإفساد الدور الأساسي لها ألا وهو اعداد جيل قادر علي التقدم والرقي جيل محصن بالقيم والمباديء.

التاريخ خير شاهد ومعلم قبل الاسلام كانت المرأة مثل المتاع تورث بعد وفاة زوجها وتباع وتشتري.

فجاء الاسلام وجعل لها حقوقاً وفرض عليها واجبات فجعل لها ذمة مالية خاصة ولها حقا في الميراث ولها حرية الرفض أو القبول في الزواج وحق التعليم وحق العمل وجعل النساء شقائق الرجال وأوصانا بهن الرسول صلي الله عليه وسلم وجعل الجنة تحت أقدام الأمهات كل هذه الحقوق يقابلها واجبات منها رعاية الزوج والاهتمام بالاطفال وادارة شؤون البيت.

ولكن أن تزاحم المرأة الرجل دون حاجة لها سوي المزاحمة والبعد عن دورها الحقيقي هذا ما ترفضه الطبيعة السوية وتكون بذلك ليست أهلاً للأمانة التي حملها الله إياها فدورها يفوق الرجل وانظر الي حال الشباب الضائع من يا تري يكون السبب؟ السبب اهمال الام والاب وخروج الام الي العمل واهتمامها بعملها ونسيانها أولادها.

وانظر أيضا في المقابل الي الشباب المتميز تري الأم تعمل ولكن اذا كانت هناك حاجة أو ضرورة لعودتها الي منزلها تترك العمل وترعي أبناءها.

فأيتها الأم والأخت والزوجة والبنت والزميلة اتقين الله فأنتن مصنع الرجال وصلاح الأمة يتوقف عليكن لأنكن ان أديتن الدور المكلفات بهن من قبل الله اطعتن الله ودخلتن الجنة وإن جريتن وراء الوافد الغريب على ديننا تكن ضيعتن الأمانة ودخلتن النار.

فأهلا بكن في كل مكان فبدونكن لا تحلو الحياة ولا تكون هناك حياة بدونكن.

وتذكرن قول الله تعالي: إنا عرضنا الأمانة علي السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوماً جهولاً .

هلا وغلا غاليتي أموووله

كلام رائع

يسلمووووووووو

يعطيك الف عافيه

تقبلى تحيتي ومروري

تسلمين يالغلا على المرور

تحياتي لك

امل

عزيزتي ..
كلامك اروع من الرائع
بالرغم من انها حقيقه كالشمس لا يحجبها حجاب

** ياللي تصيح تقول يا(حرمه)،تحسب إنك تعايرنـي!! شنبك اللي تفاخربه..ترى اللي جابته حرمـه **
دمتِ بود

قبلاتي ..

][§¤أمــ الورد ــيرة¤§][

كلام رائع

يعطيك العافيه امل

بالفعل لابد ان نفتخر بالمرأه كثيرا لانها هي مصنع الرجال ..

دمتي بخير

يسلمووو اموله طرح رائع وجميل وواقعي

يعطيك العافيه

دمتي بود

كيف ينكر دور المرأه

المرأه هي خديجة بنت خويلد

عائشة بنت الصديق

ام سلمه

اما في وقتنا فهي التي تبحث عن قيادة السيارة

تحياتي امل

تسلمين اميره على كلامك الرائع

مشكوره على المرور

تحياتي لك

تسلم اعز انسان على مرورك الحلو

تحياتي لك

تسلمين جزيره على المرور لا عدمتك

تحياتي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.