تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بقـآيـآ إنـــسان من عالم الأحزان !

بقـآيـآ إنـــسان من عالم الأحزان !

نلتقي وأياكم من جديد ..

على صفحاات الوجد ..

و أبجديات الحرف ..

مع نبض القلوب .. وهمساات الأرواح ,,

مع مـــدونة وروآييتي : بقآيآ آنسآن..

إنـــسان من عالم الأحزان
بقآيآ آنسآن.

العمر:

قضيت من عمري سبع‘ـة عشر عاماً بحمد الله.

مدينتي:
دولة من بلاد الشام الرائعة
من فلسطين الجريحة..

من مدينة اهل آلطيبه وآلكرم.

معلومات عني:
طآلب

حالتي الإجتماعية:
اعزب متزوج فكرياً (عـآشـق).

مـــا أحــب:
أحب القراءة (الكتب الرومسية) ، .. أحب الكتابة(الخواطر) ، أهوى مطالعة البحر والنظر فيه .. ..أحب الطبيعة. أهوى السفر والسياحة. ..أحب الألوان الغامقة ،أحب شرب النسكافيه والقهوة العربية لا أشرب الشاي إلآ للمنآسبآت، .أحب براءة الأطفال واللعب معهم ، متعطّش لكل معلومة جديدة في عالمنا..كثيرا وأحافظ عليه،،أحب الحاسوب وخآصة ، أحب الصوت المرتفع والضجيج.
آهم هآويآت.~> كرةْ ألقدمْ. وآلجيتآر !

أحزاني:

يحزنني البحر في غزة مكبل ومقهور، كأنهم يستكثرون عليه امتداده نحو مدن أخرى وبعيدة. يستكثرون عليه ماءه ودفقه وسخاء عطائه. البحر في غزة طفل يشتاق للعب مع الأطفال

همــسة مني:

البعض يشتري إحساسك لانه :

يحبك!!

والبعض الاخر …. يبيع إحساسك لانك..

تحبه ..

بربْ ن2

بدايه رائعه

لقلم مميز

كنت هنا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الأن لنبدأ أول زيارتي لكم

الزيارة الأولى ( لغرفتي )

الطابق الأرضي
اللون فضي مموج بأبيض..

مهلا … قبل ان تفتح الباب .. استأذن .. ليس مني لا ..
بل من مكتب يبكي … وسرير ينوح … ووسادة اغتيلت ضحكاتها
ربما …. لا يأذنون لك … لا اعلم
دعنا .. نفترض … بأنهم سمحوا لك

بخطوات هادئة .. ونظرات رزينة … ألقي نظرة عامة للغرفة
ثم اذهب بالزاوية اليُمنى … ستجد مكتب … يحمل مجموعة أقلام لا حبر بها
… نفذت من كتاباتي … وبعضها أحسست بانهياره .. فأرحته برغبتي ،
وستقع نظراتك على أوراق … بمجرد النظر … ستعرف ما تحمله .. ستشعرك
بأنها تريد الخروج من هذه الغرفة .. تود الهرب بأسرع وقت ممكن ، وايضا هناك ادراج .. اترك لك حرية العبث بها .. عدا الدرج الثالث
فلن تستطيع فتحه .. لانني تعمدت اقفاله .. ثم (اعدام) مفتاحه ..في هذا الدرج اشياء لا احب رؤيتها ولا احب فقدانها .. لذلك فعلت كذا.

على مكتبي ستجد أيضاً.. سترى بأن كل ورقة بها عبارة تعشق النهاية … او كلمة كافية لدفن انسان برمال الحزن ..
او بيت شعر تتطاير شرارات الضيق والكآبة منه ……
اما ما بعده .. عذراً … لا انا احب ولن اسمح لك …

وبأركان … الغرفة ستجد … اوراق مُبعثرة .. وملابس منتشرة
هكذا انا مُبعثر …. منذ ذلك التاريخ …

وعند المكتب مرآة ربما لاتجيد عكس ملامح رجل سواي فلا تنظر لها ..
اما سريري … فليس لديك صلاحية للمس ببيتي الصغير وموطني
هناااك .. تكمن بقاياي المتوشحة بجدار ناري … لايتقن شفرة الدخول سواي و (……..)
الى هناااا يكفي … أليومْ ! خليجية

فآنتآ
،
أشكرْ توآجدكْ
أكليلْ من وردِ ألبنفسجْ لـ روحك الطيبةْ ! خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية رائعة جدااا
ومميزة بكلمات تفوق الوصف
بجد رائع فى وصفك
كنت هنا

حلمْ ألعمرْ
,
أسعدنيْ توآجدكْ خليجية

بداية رائعة اخوي

قلم مميز ومبدع

دمت بود

تحيتي

عندما أقرأ حرفك

تتمرد الحروف على معاني الكلمه

فأدمن حرفك وأعشقه

فما أسعدني بتواجدي بين هامات اقلامك الشامخة

ودي وعبير وردي

ماشاء الله

إلى الأمام فإن شاء الله أمامك مستقبل زاهر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.