تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مسجد قباء

مسجد قباء

السلام عليكم ورحمة الله..

خليجية


مسجد قباء (أول مسجد في الأسلام)

مسجد قباء


هو أول مسجد أسس على التقوى وأول مسجد بني في الإسلام،
قال الله تعالى في سورة التوبة:
"وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إنْ أَرَدْنَا إلاَّ الْحُسْنَى وَاللهُ يَشْهَدُ إنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالُ يُحِبُّونَ أنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللهُ يُحِبُّ
الْمُتَطَهِّرِينَ". (التوبة: 107-108)

خليجية

تاريخ إنشاء المسجد


لما سمع المسلمون بالمدينة المنورة بخروج رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) من مكة المكرمة، كانوا يخرجون كل يوم إلى الحرة أول النهار، فينتظرونه فما يردهم إلا حر الشمس. ولما وصل رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) قرية قباء في شهر ربيع الأول نزل في بني عمرو بن عوف بقباء على كلثوم بن الهدم وكان له مربد، فأخذه منه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأسس مسجد قباء، وهو أول مسجد أسس على التقوى، وكان (صلّى الله عليه وآله وسلم) ينقل بنفسه الحجر والصخر والتراب مع صحابته.

وفي قبال هذا المسجد قام المنافقون ببناء مسجد آخر، ودعوا رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) ليصلي فيه، فنزل جبريل (عليه السلام) يحذر النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) منهم ومن كيدهم، ويقرأ عليه هذه الآيات: "لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى…". وعبّر القرآن عنه بأنه مسجد ضرار؛ فأمر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بهدمه وإحراقه.

اهتم المسلمون بمسجد قباء خلال العصور الماضية فجدده عثمان بن عفان، ثم عمر بن عبد العزيز الذي بالغ في تنميقه وجعل له رحبة وأروقة، ومئذنة وهي أول مئذنة تقام فيه، وفي سنة 435هـ جدده أبو يعلى الحسيني، وفي سنة 555هـ جدده جمال الدين الأصفهاني. وقد جدد مسجد قباء مرات عديدة، وسقطت منارته سنة 877 هـ، فجددها السلطان قايتباي سنة 881 هـ مع عمارة المسجد النبوي

وذُكر أن السلطان محمود خان العثماني جدده سنة 1240 هـ، وفي عهد الدولة العثمانية جدد عدة مرات أخرها في زمن السلطان عبد المجيد.

خليجية

خليجية

وفي العهد السعودي لقي مسجد قباء عناية كبيرة فرمم وجددت جدرانه الخارجية، وزيد فيه من الجهة الشمالية سنة 1388هـ. وفي عام 1405هـ أمر خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز بإعادة بنائه ومضاعفة مساحته عدة أضعاف مع المحافظة على معالمه التراثية بدقة، فهدم المبنى القديم وضمت قطع من الأراضي المجاورة من جهاته الأربع إلى المبنى الجديد، وامتدت التوسعة وأعيد بناؤه بالتصميم القديم نفسه، ولكن جعلت له أربع مآذن عوضًا عن مئذنته الوحيدة القديمة

خليجية

تـــحـــــــــياتــــــي

خليجية

يعطيك العافيه اختي غــــــــــــــــرور على جهودك الرائعه

تحيتي لك

يسسسسلموووو غرور

الله يعطيكـ الف عافيهـ

دمتي بــــــــــوووود

يسلمو مساري..

تحياتي لمرورك..

هلا وغلا بتول..

يسلمو يالغاليه لمرورك..

يعطيكي العافيـ9

وعليكمـ السلامـ ورحمهـ اللهـ

روعـــــــهـ

ياحبي لهـ ..

يعطيكـ الف عافيهـ غلاتي

مجهود روعهـ ياعسل

دمتي بحفظ اللهـ,..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مسجد جدا رااائع ومجرد النظر فيه يريح سبحان الله

يعطيك العاافيه والله يرزقنا الصلاة فيه ان شاء الله

غرور

يسلموااااااااااااااااااا

ويعطيك العافية للمجهود الرائع مع تحياتي العطرة بالود

معلم من معالم الاسلام الاولى
البناء السابق له روحانية خاصة وكان افضل من هذه الناحية

يسلمووو اخت غرور وجزيتي خيرا

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.