Kutna Hora
تبدو الحقيقة أحيانا أغرب من الخيال.فعلى بعد من 70 كيلومترا من البورغواي تقع مدينه صغيرة اسمها سدلك.هذه المدينه تكاد تكون كأي مدينه عادية أخرى لولا وجود كنيسة غريبة فيها ، تم تصميمها و زخرفتها من عظام البشر الحقيقيون ( نعم عظام بني آدم!!) تبدأ القصة منذ عام 1218 ميلادية قام قبطان و يدعى (أبوت هنري )بنثر جرة تحتوي على رماد انسان في الكنيسة كنوع من التقديس، و من يومها بدأت الكنيسة تعتبر كنيسة مخيفة لدفن الأموات . في عام1318 تم دفن 30 ألف ميت فيها و بحلول عام 1511 كان من الضروري ازالة العظام القديمة في الكنيسة المقبرة لتكفي للعظام الجديدة. هذه العظام أصبحت لاحقا ديكورا مبتكرا للكنيسة . ففي عام 1870ميلادية قام الدوق شوارت***رغ يتعيين نحات شعبي لعملية تزيين الكنيسة بالبقايا الآدمية (حوالي 20 ألف زوج من العظام ) مرفق مجموعة صور للكنيسة المرعبة:الديكور عباره عن جماجم و عظام اذرع و سيقان و عظام احواض!!!!
اترككم مع الصور
الحمد الله على نعمه الاسلام
لا حول ولا قوة ألا بالله
تسلم أيدك زهورة على الصور
دومتى متميزة
والحمدلله على نعمه الأسلام
تحياتى
الحمد للة علي نعمة الاسلام
مشكورة اختي / زهرة الجبل
مودتي
مشكووووره زهره على الطرح المميز
ويعطيك الف عافيه يارب
وبانتظار جديدك دائماً
لك كل التقدير والاحترام
تح ـــــياتي
الحمد لله على نعمة الاسلام
يسلموا زهره
كنيسه من عظام وجماجم البشر
شكرا على مروركم الغالي