قالت له اتحبنى وانا ضريره وفى الدنيا بنات كثيره الحلوه والجميله والمثيره ما انت الا بمجنون او مشفق على عمياء العيون فقال بل انا اعشقك يا حلوتى ولا اتمنى فى دنيتى الا ان تكونى زوجتى وقد رزقنى الله المال ولا اظن الشفاء محال فقالت له ان اعاد الله الى بصرى على يديك سارضى بك يا قدرى وساقضى معك عمرى ولكن من يعطينى عينيه واى ليل بيقى لديه وفى يوم جائها مسرعا وقال لها ابشرى لقد وجت المتبرع وستبصرين ما خلق الله وابدع وستوفين بوعدك لى وتكونى زوجتى فقالت ومالى لا ارضا بمن اعاد اللى نور الحياه وجعلنى مبصره بعد ضلمت النهار والليل ويوم فتحت عينيها كان هو بجانبها ممسكا يدها فعندما رأته دوت سرختها وظلت تبكى حظها وقالت له اانت ايضا اعمى فقال لها لا تحزنى يا حبيبتى ستكونين عيونى وليلتى فمتى تصيرين زوجتى فقالت انا اتزوج ضرير وقد اصبحت اليوم ابصر فبكى وقال من انا لتتزوجينى ولكن قبل ان تتركينى اريد منك ان تعدينى ان تعتنى جيدا بعيونى
تسلم الايآ’دى ميدو فى انتظار جديدك يا عسسل 
مــــــــــ علي القصة الرائعة ــــــــــكو
تقبل مروري
تحياتي
ودي
يسلمووووووووووووو
الفيلسوف
على القصه
الجميله
ننتظر المزيد
مشكور اخوي ع هذا الطرح
ودي ووردي
يسـلمو الفيلسوف ميدو المصري علي الطرح الرائع تحياتي
تسلم ايديك
وبجد قصه جميله اوى
وكلماتها روعه
تقبل مرورى
يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى
لك منى كل الود