بسم الله الرحمن الرحيم
لو قرأت سوره الملك كل يوم قبل النوم تكون ونيسك فى القبر وتحميك من عذاب القبر الى يوم القيامه…
الفاتحة تمنع غضب الله
وسورة يس تمنع عطش يوم القيامة
وسورة الملك تمنع عذاب القبر
وسورة الكوثر تمنع الخصومة
وسورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت
وسورة الاخلاص تمنع النفاق
وسورة الفلق تمنع الحسد
وسورة الناس تمنع الوسواس
((بسم الله الرحمن الرحيم))
فضل سورة تبارك : ( وهى سورة الملك )
قال ابن عباس رضى الله عنه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام " هى المانعة هى
> >المنجية ؛ تنجى من عذاب القبر " اخرجه الترمذى واخرج الحاكم
> >
> >
> >
> >وقال عليه الصلاة والسلام :" وددت انها فى قلب كل مؤمن "
> >
> >
> >
> > وكانو يسمونها المنجية وتسمى فى التوراة المانعة وفى الانجيل الواقية.
> >
> >
> >
> >قال ابن مسعود : يؤتى الرجل فى قبره من قبل رأسه فيقال ليس لكم عليه سبيل انه
> >كان يقرأ سورة الملك فيؤتى من قبل رجليه فيقال ليس لكم عليه سبيل انه كان يقوم
> >فيقرأ سورة الملك فيؤتى من قبل جوفه فيقال له ليس لكم عليه سبيل انه وعي سورة
> >الملك – اى حفطها واودعها فى جوفه ( فى روح البيان ).
> >
> >
> >
> >قال النبي صلي الله عليه و سلم (إن سورة من القران ثلاثين آيه شفعت لرجل حتى
> >غفر لهو هي :تبارك الذي بيده الملك)
> >
> >إخوةَ الإيمان، إنَّ عذاب القبرِ ثابتٌ بنصِّ القرءانِ والحديثِ، وأما هذهِ
> >الآيةُ فقد وردت في عذاب القبر للكفارِ، وأما عصاة المسلمينَ فهم صنفان صنف
> >يعفيهِمُ اللهُ من عذاب القبر وصنفٌ يعذبهم ثم ينقطعُ عنهم ويؤخر لهم بقيةَ
> >عذابِهم إلى الآخرة.
> >
> >ومما يكونُ سببًا للنجاةِ من عذاب القبرِ قِرَاءَةُ سورَة الملك فقد ورد
> >بالإسنادِ المتَّصلِ في صحيحِ الإمامِ ابنِ حبان من حديثِ أبي هريرةَ رضي الله
> >عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قالَ: "إنَّ في القرءانِ ثلاثينَ ءايةً
> >تستغفِرُ لصاحبِها حتى يُغفرَ له تبارك الذي بيدِه الملك" وفي أمالِيِّ
> >الحافظِ العسقلانيِّ بإسنادٍ صحيحٍ من حديثِ ابنِ عباسٍ رضي اللهُ عنهُما عن
> >النبيِّ صلى اللهُ عليه وسلم أنه قالَ: "وددتُ أنها في جوفِ كلِّ إنسانٍ من
> >أمَّتِي" أي تبارك الذي بيدِه الملك. فمن حافظَ على قراءتِها كلَّ يومٍ
> >كان داخِلا في هذا الحديث.
> >
> >ووردَ عن ابنِ عباسٍ رضيَ اللهُ عنهُما أيضا أنهُ أي صاحبُ هذه السورة لا
> >يُعذَّبُ في قبرِه لأنها تجادِلُ عن صاحبِها يومَ القيامة فتُنجيهِ من النارِ،
> >أي أنها تمنعُهُ من دخولِ النار. فينبغِي حفظُها وتلاوتُها مع تصحيحِ اللفظ.
> >فمن سمِعَ بهذا الفضلِ العظيمِ ولم يهتمَّ لحفظِها وتلاوتِها على الوجهِ
> >الصحيحِ الذي أُنزِلت عليهِ فإنهُ مُتهاوِنٌ بالخيرِ العظيم وذلك دليلٌ على
> >ضَعفِ هِمَّتِهِ لآخرتِه فإنَّ من نجا في القبرِ من العذاب نجا فيما بعد ذلك
> >
> >
> >فمن داوم على قرائتها قبل نومه … أمن عذاب القبر .. برحمة ٍ من الله
> >
> >نفعني الله واياكم بما علمنا .. وجعلنا ممن يستمع القول فيتّبع أحسنه..
> >
جزاك الله خير ووقانا واياك من عذاب النار…
مشكورررره أختى الكريمه
تحياتى لشخصك ن5 ن5
عشرة تمنع عشرة
الموضوع:
قال الرسول صلى الله علية وسلم :- (( عشرة تمنع عشر ))
سورة الفاتحة … تمنع غضب الله
سورة يس … تمنع عطش يوم القيامه
سورة الدخان … تنمع أهوال يوم القيامة
سورة الواقعة … تمنع الفقر
سورة الملك … تمنع عذاب القبر
سورة الكوثر … تمنع الخصومة
سورة الكافرون … تمنع الكفر عند الموت
سورة الإخلاص … تمنع النفاق
سورة الفلق … تتمنع الحسد
سورة الناس … تمنع الوسواس
فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله:
كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
https://www.ibnothaimeen.com/all/khotab/article_271.shtml
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم:
بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة
وثبتت معاني بعضها .
فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر
قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن .
ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح.
والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء .
والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني.
والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها
https://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?threadid=27717