بسم الله الرحمن الرحيم
السعيدات بنات لاتقف سعادتهن عند حدود الدنيا فقط بل عند خروجهن منها يمتن ميتة السعداء , هذه بنت لم يتجاوز عمرها 17 سنة , لم تحضر للفطور الصباحي كعادتها مع إخوانها استعداداً للذهاب إلى المدرسة ,بحثوا عنها لم يجدوها حتى في غرفتها , فتذكرت أختها التي معها في غرفتها , أنها في كل ليلة تصعد ومعها السجادة و القرأن لسطح المنزل , فتح الأب باب السطح فوجد بنته ميتة وهي ساجدة والقرأن بين يديها فما أحسنها من خاتمة اسأله سبحانة أن يرزقنا جميعاً حسن الخاتمة .
يسلمووووووووووووووو
على القصه
يسسسلمو لـ احلى الايآإْدى لـ طرح القصـه . ،
آرق تحيآإْتى . |