تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اب يدخل شاب على ابنته وهي تستحم

اب يدخل شاب على ابنته وهي تستحم

قصة أب أدخل شاب على ابنته وهي تستحم

أعجبتني هذه القصة وأحب أن أشارككم بها…

وقد أحببت أن أكتبها باللغة الفصحى حتى يسهل للجميع فهمها…

هذه قصة حقيقية حدثت في فلسطين وبطل القصة شاب مجاهد عابد..

في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا

وكانوا يطلقون النار عليه بقصد قتله، فحار هذا الشاب إلى أين يذهب،

فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا الشاب بأنه ملاحق ،

فقال الرجل: أدخل وإئتمن، فدخل الشاب ولكن بعد دقائق معدودة سمع

طرقا عنيفا على الباب وصوتا من الخارج يصيح "إفتح الباب وإلا بفجروا"

فحار الأب أن يخبئ الشاب خوفا من أن يقتلوه، وكانت له إبنة صبية تأخذ

حماما، فقال الرجل للشاب : أدخل الحمام ، فرفض الشاب بقوة الدخول

وقال: سأخرج إليهم ، فدفعه الرجل إلى داخل الحمام وأغلق الباب، ومن

ثم ذهب ليفتح الباب للجنود، فدخل المحتلون وقاموا بتفتيش البيت بكل

غرفه، ولما يئسوا من أن يجدوا ضالتهم جروا ذيولهم وخرجوا خائبين،

فخرج الشاب من الحمام وقد عجز لسانه عن الشكر والنطق إمتنانا لصنيع

هذا الأب، وشكره بدموع عينيه التي فاضت عندما كان يقبل يد هذا الرجل

وخرج.

وفي اليوم التالي جاء الشاب برفقة والديه طالبا يد هذه الفتاة،

فكان جواب الأب أنه لا يريد أن يربط مصير إبنته برجل لمجرد الشكر

وشعوره بالإمتنان، فكان جواب الشاب مذهلا حيث قال:

" والله يا عم، لقد رأيت في منامي إبنتك محاطة بنساء بالثياب البيض،

وهي تأتي إلي مسرعة فوضعت يدي بيدها فخرج من بين أيدينا

ورقة بيضاء مكتوب عليها ((الطيبون للطيبات)) "

فلما سمع الأب هذا الكلام دمعت عيناه وقال للشاب لبيك يا ولدي

هذه إبنتي زوجا لك وكان مهرها ليرة ذهبية واحدة.

وها هما لغاية الآن يعيشون حياة جميلة ملؤها الحب عنوانها الإخلاص

ورزقوا بمحمد وخولة.

من الممكن عندما قرأتم العنوان دار في خاطركم إلى

أين وصلت حقارة هذا الأب…..

ولكن الآن بعد قرائتكم لهذه القصة ما رأيكم بهذا الأب ؟

وبماذا تحكمون عليه؟

إلى الآن لا أجد له حكما عندي….

تحياتي لأعينكم

هلاا خيتوو,,

يمكن الآب أخطاء أول مرره لكت كآن خايف على الولد لا يمووت

وبحكم الخووف أنا أتوقع انه ما قصر مع الولد

وأعتبره أب مجازف

والشاب كان على خلق وتزووج البنت

الله يوفقهم ويخلي لهم عيالهم

يسلمووو خيتوو على القصه الرائعه

تحياتي لك

يسلمووووووو على القصة الجميلة

ماجزاء الاحسان الا الاحسان

موقف نادراا من الاب الذي ادخل الشاب على ابنته في الحمام

ورجولة متناهية من الشاب

يسلموو بنت الضياء على القصة الرائعة

وبداية قوية جداا

تشكرين عليها

تحياتي

والله قصة حلوووووووووووووووووووووووه

شكرا اختي بنت الضياء على نقليك الموووووووووووووووضوع

يسلموو بنت الضياء على القصة الرائعة

تسلم يدك

يسلمووووووووووووووا بنت

قصة رائعة ومؤثرة

تحياتي لك

مشكورة اخت عالقصة الحلوة بس يا ترى في بعد مثل هالاب اكيد قليل ليعملون هيك
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــلكة

مشكور علي القصه الجميله

تسسسسسسسسسسسسلم الايآإْدى لـ طرح القصة .

وِدى . ن29

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.