بسم الله الرحمن الرحيم
قصه من خيالى الواقعي عشتها في حلم عميق مكث يوم كامل
بالحب الصادق والايمان العميق أكتب هذه القصة التى عشتها في خيالى
في شارع الاحباب أرسم أجمل الزهور كي تزيد من كثافة الجمال في هذه الشارع
……………………..
وقد كانت سمائه تغازل إسفلته بزخات المطر المتساقط بهدوء ورقة
أغرتني حبات المطر المتساقطة بالسير تحتها . " وأنا منذ الصغر أهوى السير تحت المطر ".
سرت وعقلي يشغله التفكير فيها سأكتبه ضمن هذه القصة وفي هذه المكان ماذا ساكتب ؟
سؤال تمتمت به شفتاى متجاهله السائرين بجانبي وأمامى وخلفي والواقفين
أمام محلاتهم التجارية يراقبون المطر …..
ماذا سأفعل ؟
في قصة عشتها في شارع الاحباب في قضية حب في خبايا الذاكرة أثيرها , اناقشها , احاورها
ثم اقدمها لكم …….
ولكني شعرت بالتقزز وهمست : شبعاً من الحب
دخلت في هذا الشارع وقلبي يكاد ان ينفصل عن جسمي من الخوف والرعب ….
سرت على قدمي في هذا الشارع وقلبي يتأمل في الطريق ويتذكر كل مكان كنت أحبه في زمان الحب
الذى عشته مع حبيبي …
فصرت أبحث عن نفسي في هذا الشارع الذى اخد كل عمرى فيه
حتى وصلت إلى بيتها بيت الحبيب فتأملت امام البيت
حتى خرجت من شباك البيت وكانت مثل الملاك المتناثر يسقط عليها المطر
وتابعت مسيرى حى تذكرت تلك الاغنية الرائعة التى توصف شكل الملاك
" جايين للدنيا مانعشق كان ملاك "
فوقفت امام البيت وهى في الشباك أتأمل فيها وهيا تحكي معي بنظرات العين
فقلت : حبك شروق أيامى , وربيع أحلامي
فقالت : من انا با لنسبه إليك
فقلت : أنا الماضى في حلة قد اهترئت ؟
أمالحاضر في بريق خداع
…. الدروب والسؤال يزداد إصراراً وهى تنظر
فقالت : اليوم مغري … والأمس متشدد عندك ينقسم إلى أمرين
أنت شاب يرتدى ثوب الحياة متجولاً في ظلمة يعيش فيها كل خائن وكذاب
وأنت شاب يرتدى ثوب الحب الغريب متسكعاً في شوارع الاحباب فاقداً لاى هوية …..
فوقفت أمام كلامها القاتل والحنون وبدأ المطر يتساقط بقوة علىّ حتى اختلط الدمع مع المطر
فسكت وقلت ليس غيرك سكن القلب ولا بعدك يسكن القلب حتى دخلت وقفلت الشباك
وانقفل قلبي من بعدها حتى الان …
فقلت بصوت عالى امام بيتها وان أصرخ بقوه وكل الاشخاص يسمعون كلامي في الطرقات
***
لأن الحب في عصرنا جريمة وعار
وحبى لكِ حب ليس له خيار
وانى لم اجد لحبى مقياساً ولا معيار
ولاني مثل كل شىء
مثل الشمعة..
مثل الازهار…
بحبك
***********
فصحيت من هذا الحلم والخيال الذى تمنيت اني لا اصحى منه ابداً
********
ودي وورودي
م/ن بتصرف
قصه رووووووووعه
قريتها ع السريع و اعجبتني لي عوده لقراتها بتمعن يسسسسسلمو يعطيك الف الف عافيييه اختيار ذووووق يا ذووووق |
|
أنثى لايكررها القدر
هنيئاً للكلمات التي تراقصت عيونك فوق أحرفها.
مرورك بقرب نافذة الحكاية، زادها اشراقا
إقبلي مني ياسمينة بيضاء لترحب بك معي
والله لا يحرمنا منطلتكن25
تحياتى /
<<
تسلمي عالقصة والانتقاء المميز
ماانحرم منك ياعسل 5
دمتي كماتحبين وكماتحب فوفو ان تكوني
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جـنــؤنـ آلحـبـ
<<
تسلمي عالقصة والانتقاء المميز ماانحرم منك ياعسل 5 دمتي كماتحبين وكماتحب فوفو ان تكوني |
أكيد رح أكون مثل مابتحبي
تسلميلي ويسلم هالحضور الحلو من حلاوتك يا
عسسسسسسسسسسسسسسسسل
يسعدك ربي ياقلبووووووو ..نورتيني~~ن25
يسعدني ويشرفني وجودك
أشكرك ومن قلبي لتواصلك
كن بكل الود والاحترام
قصة رائعة ومشوقة لفتت نظرة من العنوان مع التمني بالتوفيق
•!¦[•. قصـتى في شـارع الاحبـاب .•]¦!•
بسم الله الرحمن الرحيم
قصه من خيالى الواقعي عشتها في حلم عميق مكث يوم كامل
بالحب الصادق والايمان العميق أكتب هذه القصة التى عشتها في خيالى في شارع الاحباب أرسم أجمل الزهور كي تزيد من كثافة الجمال في هذه الشارع …………………….. وقد كانت سمائه تغازل إسفلته بزخات المطر المتساقط بهدوء ورقة أغرتني حبات المطر المتساقطة بالسير تحتها . " وأنا منذ الصغر أهوى السير تحت المطر ". سرت وعقلي يشغله التفكير فيها سأكتبه ضمن هذه القصة وفي هذه المكان ماذا ساكتب ؟ سؤال تمتمت به شفتاى متجاهله السائرين بجانبي وأمامى وخلفي والواقفين أمام محلاتهم التجارية يراقبون المطر ….. ماذا سأفعل ؟ في قصة عشتها في شارع الاحباب في قضية حب في خبايا الذاكرة أثيرها , اناقشها , احاورها ثم اقدمها لكم ……. ولكني شعرت بالتقزز وهمست : شبعاً من الحب دخلت في هذا الشارع وقلبي يكاد ان ينفصل عن جسمي من الخوف والرعب …. سرت على قدمي في هذا الشارع وقلبي يتأمل في الطريق ويتذكر كل مكان كنت أحبه في زمان الحب الذى عشته مع حبيبي … فصرت أبحث عن نفسي في هذا الشارع الذى اخد كل عمرى فيه حتى وصلت إلى بيتها بيت الحبيب فتأملت امام البيت حتى خرجت من شباك البيت وكانت مثل الملاك المتناثر يسقط عليها المطر وتابعت مسيرى حى تذكرت تلك الاغنية الرائعة التى توصف شكل الملاك " جايين للدنيا مانعشق كان ملاك " فوقفت امام البيت وهى في الشباك أتأمل فيها وهيا تحكي معي بنظرات العين فقلت : حبك شروق أيامى , وربيع أحلامي فقالت : من انا با لنسبه إليك فقلت : أنا الماضى في حلة قد اهترئت ؟ أمالحاضر في بريق خداع …. الدروب والسؤال يزداد إصراراً وهى تنظر فقالت : اليوم مغري … والأمس متشدد عندك ينقسم إلى أمرين أنت شاب يرتدى ثوب الحياة متجولاً في ظلمة يعيش فيها كل خائن وكذاب وأنت شاب يرتدى ثوب الحب الغريب متسكعاً في شوارع الاحباب فاقداً لاى هوية …..
فوقفت أمام كلامها القاتل والحنون وبدأ المطر يتساقط بقوة علىّ حتى اختلط الدمع مع المطر
فسكت وقلت ليس غيرك سكن القلب ولا بعدك يسكن القلب حتى دخلت وقفلت الشباك وانقفل قلبي من بعدها حتى الان … فقلت بصوت عالى امام بيتها وان أصرخ بقوه وكل الاشخاص يسمعون كلامي في الطرقات *** لأن الحب في عصرنا جريمة وعار وحبى لكِ حب ليس له خيار وانى لم اجد لحبى مقياساً ولا معيار ولاني مثل كل شىء مثل الشمعة.. مثل الازهار… بحبك
***********
فصحيت من هذا الحلم والخيال الذى تمنيت اني لا اصحى منه ابداً ******** ودي وورودي
م/ن بتصرف
|
قصة رائعة ومشوقة لفتت نظرة من العنوان مع التمني بالتوفيق
|
مشكور اخوي على التواجد والتعقيب المميز
دمت بود
هلا وغلا ومرحبا جنون الحب
يسلموااويعطيك العافية للقصة الرائعة
فعلا متميزة مع اجمل واحلى تحياتي بالود