تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ربما

ربما

  • بواسطة

ربما عند عودتك لن تجدني …ستجد الحديقه تبكي لموتي ..
والمياه جفت لحزني ..وكوخي ..الذي حلمت اننا سنعيش به ..
في كل ركن صنعت لك ذكرى ..في كل مكان رسمت لك لوحه ..
في غرفتي كنت احادثك ..في منامي كنت اسامرك ..
في مرآتي ارى انعكاس صورتك ..
تحادثني ..فأكسرها ..
تتطاير كسراتها ..
لأرى صورتك في كل قطعه ..
تبتسم لي ..سأعود لكِ ..
لما الحزن والدموع ..تنهمر دموعي ..
اريدك ان تعود لي ..
لتملأ حياتي بوجودك ..لتعطيها مذاقا رائعا ..
وكأن اناملك تمسح على خدي ..
فأحس بنشوه حبك تسري في جسدي ..
ينتابني شعور بأنك بالقرب مني ..
ينتشر الدفئ في جسمي ..
وما اجمله من دفئ.. انه دفئ الاحساس بالحب ..
تناديني في الحديقه ..ابحث عنك بين الورود والزهور …
اراك في كل ورده ..
وكلما اقتربت منها اختفيت وبقيت جثتها في يدي ..
اقطعها ..لانك اختفيت بداخلها ..

خليجية

ربما

تسلم الايادي احمد ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسَلموووٍ حفآرووو على مرورك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسَلموووووووووووووٍ زنآتى لمرورك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

,

,

,

يسسسسسسسسسسسسسـآـموآ‘إ ممميدوَ..

,

,

,

ن5 , ن5

كلا جميل يا ميدووو يسلموووو ومننحرمش جديدك اخي
ودي ن5

يسَلموووٍؤؤٍ يزن لمرورك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسَلموووؤٍ آنآ مصرٍيٍه لمروركٍ

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.