– شغِـل منصب رئيس اتحاد طلاب كلية الأعلام، ورئيس اتحاد طلاب جامعة القاهرة، ثم نائب رئيس اتحاد طلاب جامعات مصر، كما ساهم في وضع اللائحة الطلابية لعام 1976، التي ألغِـيت فيما بعد، والتي كانت تمنح الطلاب حَـصانه وحُـرية داخل حَـرَم الجامعة. – أتاح تولية منصب نائب رئيس اتحاد الطلاب أن يلتقي بالرئيس المصري الراحل أنور السادات في حوار تلفزيوني، انتقد فيه بجُـرأة أداء السادات في أمور عدّة، منها السّـعي لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد قبل أن تُـوقَّـع. – حُـرم حمدين من التعيين في الجامعة أو الصحف القومية أو الإذاعة والتلفزيون، بقرار من السادات، ورفض تقديم التِـماس للمسؤولين لرفع قرار حظر تعيينه، كما رفض عروضًا كثيرة للسّـفر للخارج، وفضّـل أن يُـناضل داخل الوطن. – اكتسب حمدين صباحي شعبية جارفه داخل مصر، وعلى امتداد الوطن العربي بمواقفه الوطنية وجُـرأته في الحق ونظافة يده.
– في أحداث 17 و18 يناير 1979، والتي عُـرفت بانتفاضة الشعب المصري ضد حكم السادات، كان حمدين أصغر مُـعتقل سياسي في تلك الآونة، وكان بصُـحبته في الزنزانة الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل.
– اعتُـقل مرات عديدة تعرض لبعض منها للتعذيب، منها عند قيامه بقيادة مظاهرة سنة 1997 مع فلاحي مصر، الذين تضرروا من قانون العلاقة بين المالك والمستأجر، وهو القانون الذي شرّد ملايين الفلاحين الفقراء من أرضهم، وإعادتها إلى أبناء وأحفاد الإقطاعيين في عودة صريحة لنظام الإقطاع من جديد مما يعد إنقلاباً على إنجازات ثورة يوليو المجيدة
– تكرر اعتقاله وهو نائب في مجلس الشعب، وبدون رفع حصانته سنة 2024، في انتفاضة الشعب المصري ضدّ النظام المصري المؤيِّـد لغزو العراق، وقد قاد حمدين تلك المظاهرات في ميدان التحرير وحرّض على ضرب المصالح الأمريكية، حتى تتوقّـف هى عن ضرب الشعب العراقي..
– يُـعد الآن في مصر واحدًا، من ركائز وقيادات الحركة الوطنية المصرية، التي ترفع شعار التغيير والإصلاح في مصر، وهو عضو سابق في مجلس نقابة الصحفيين المصريين.
– ساهم صباحى في تجربة تأسيس الحزب الاشتراكي العربي مع المرحوم فريد عبد الكريم، ثم تأسيس الحزب العربي الناصري، الذي كان ورِفاقه من أهمّ سواعِـد بنائه وقيادته لسنوات، حتى اصطدموا بالخِـلاف مع السيطرة على الحزب وعدم ديمقراطيته، إضافة إلى سعيهم لتقديم الفكرة الناصرية من خلال منظورها الوطني، للأشمل والأعمق، فقرّروا تأسيس حزب الكرامة، الذي رغم عدم الموافقة عليه من جانب لجنة "الأحزاب" الحكومية، إلا أنه نجح في أن يكون له وزنه ووجوده وشرعيته على الساحة السياسية في مصر.
حمدين صباحى
مشكورر جدا يا قناص تسلم ايديك
كل الحب 5 5
حمدين صباحى
يعطيك العافيه هيستوري ع المعلومات
كل الود
يسلم عمررررررررررك شيتوس
مشكوررر كتير على المرور
كل الحب ن25 ن25 ن25
يسلمواااااااااا أختى رواان
مشكورررره كتير على المرور
كل التحية …………………..
شكرا اخى هيستورى عاشت ايديك
مشكورررر على الموضوع كل الحب
يسلموااااااااااا أخوى هستورى مشكورر كتير
لا تحرمنا من مزيدك
يسلمووو ليك قناص على المعلومات
طرح رائع تقبل مرورى