في دفتري المكتظ بأحزاني .. روح حائرة في عتمة الظلام … تطلق صرخات البوح والحرمان.. بين أوراقي جروح.. وصوت مبحوح.. وحروف متناثرة .. ولحضة إشتياق .. تخنقني العبرات .. ويقتلني السكوت.. أرتجف وأعترف بحنيني رغم سكوني.. وإرتعاش أناملي .. فأنا لا أستطيع البوح لاتلك الرياح قادرة أن تخمد براكين آلامي.. ولا تلك البراكين قادرة أن تذيب صقيع أحزاني.. أظل وحيدآ أنظر لخيوط الشمس وأرتقب المساء ليحل الظلام ويستريح قلبي من عناء ذلك الإشتياق. يكتم عبراتي المخنوقة …. يقاسي وحدتي المسلوبة.. يسامر صمت حنيني وإشتياقي.. أناجي قلمي المجروح.. لماذا .. الكل يري حروفي تتناثر علي الورق .. بهمس الآهات وأحلي العبارات .. إلا أنا .. لا أراها ولا أحس بها تناجيكي.. يلتحفها السكون .. ويعتريها الأنين .. ألمسها أسي وحزنآ ينسكب علي الورق.. وقطرات من الدمع تذوب من حرارتها وجنتي.. فقولي .. كيف أكتب.. كيف أتجاهل تلك المشاعر.. كيف أخدع همسات قلبي .. كيف تصلك دمعة إشتياقي .. أم أنكي تريها وتتجاهلي دموعي.. تعب القلم وتاهت حروفي بين الورق .. دموعي أصبحت متناثرة مشتته لا تهدأ.. إشتقت إليكي وكلي إشيتاق .. إشتقت إليكي وكلي أمل.. أظل أنتظر بارقة أمل تلوح كالخيال.. أن تحسي بي .. أن تعبري محيطات الخوف .. أن تتركي الصمت .. أن تصلك لحظة إشتياقي.. |
مازال قلبك ينبض بداخلي
تغذيه كرات الحب
في شرياني
يلفظ انفاسا شاحبة
بذكري الاماني
كيف تسألين ان كنت ظمآن
وحبك قد رواني
مازلت اشقي بهذا النبض يسكنني
واري الهدوء جافاني
لست سعيدا ببعدك فالبعد عذاب
اسألي لوعتي واسألي اشجاني
صديق الاحزان
ابدعت بطرحك الجميل
خليك للعشق عنوان
كنت هنا في واحة الورد والريحان
امتناني
يعطيگك آلعـآفيههٓ صديق . . 
|
نسر العراق
طالعت بشغف ماتكتبه
ماتنشره بصفحتي
ماتطرزه من إبداع
لم يكن حرفي ذهبي إلا باطلالتك
ونشر تميزك
أقف لحضورك مبهور بلون الفرح
فانت كسوت تلك السطور
جمالآ وإبداعآ
زخرفته بحروف نرجسيه
مداخله تهت بين قراتها مرات
لأجد نفسي مره أخرى أمامها
عاجزآ عن الشكر
تائهآ بين تلك الحروف والكلمات البلاغيه
أخي الرائع…
لحضورك الجميل روعته وبهاؤه
ممتن جدآ لحروفك المضيئة وشهادتك الكريمة
وسعيد أن تحظى خواطري بإعجاب ذائقتك الراقية
فتقبل مني أطيب التحايااا وأعذب المنى
دمت بودٍّ
فزة خفوق
لقد اكتملت هذه الخاطره بمرورك
وإستضائت بإشراق نورك
فما أجمل تواضعك وغرورك
فلك الشكر على تواجدك وعبورك
هدوء القمر1
أهلا بأجمل فراشات المكان
ترفرف بين ورودي
و أزهاري
لحضوركِ الأنيق هنا
ملامح من الجمال
تسحر الوجدان
أشكركِ لردكِ الذي
صبغ لوحتي بأجمل الألوان
أتمنى أن لا أحرم جميل
هذا العبير الذي يلازمكِ
دمت بأرق اللحظات
و أسعد الأوقات
أكاليل من الجوري
تعطر دربكِ
صديق الاحزان
حين نعبر عما بداخلنا نحتار
ماذا نكتب
لكن في خاطرتك لامست الاحساس الراقي
ومزجت احرفا كلها في منتهي الجمال
دائما تسعدنا بعذوبة همساتك
كل الود
ورود الياسمين لقلبك وروحك
دائما راقي بكل ما تشدو به
ودي واعجابي لشخصك 
ليلاس غزة
أضفتِ لكلماتي قطرة ندى وهمسة صدى
وموال فرح فبين كلماتي عبق عطركِ يحتوي
حروفي برحيق مروركِ ليضيف لبوحي الجمال
خالص تقديري وإحترامي سيدتي
هل مكتوب على قلبى وقلبك نعيش فى فراق
هل لنا ان تظل قلوبنا فى صراع بين لهفة الشوق وعذاب البعاد
كيف لى ان اكسر ابواب الصمت داخلى
فانا لا استطيع تحمل جنونى بك
فا انا لا اتغنى الا بحروف عشقك
صديقى
كيف لرياح اصبحت بارده على قلوبنا ان تنقل همسات العشق الدافئه
وكيف لبراكين اخمدتها دموع اعيوننا ان تذيب الاحزان
وكيف لليلا ياتى الينا محملا بالذكريات ان يداوى اوجاعنا
وكيف لنا ان نرى تلك الحروف او نشعر بها واصحابها مفقودين
اتعبنى دفتر احزانك واسلب منى عقلى
جعلنى اتوه داخله ولا ارى له بداية من نهاية
اعذر اطالتى بالكلمات فحروفك اقتحمت قلبى
ولم اشعر الا بحبر قلمى يسطر تلك الاهات
دومت اخى بحفظ الرحمن
