في حادثة الهجرة وانتقال النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة كان معه من أهل السماء الله وملائكته ، ولم يكن معه من أهل الأرض إلا أبوبكر الصديق رضي الله عنه ، وأثناء الرحلة عطش رسول الله صلى الله عليه وسلم ( فمر براع ، قال أبوبكر فأخذت قدحا فحلبت فيه كثبة من لبن فأتيته فشرب حتى رضيت ) ( البخاري رقم 3908) فالذي شرب رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي شعر بالإرتواء والرضى أبوبكر رضي الله عنه لمجرد رؤيته النبي صلى الله عليه وسلم يشرب حتى ارتوى .
هذا هو الحب الحقيقي . رضي الله عن أبي بكر .
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
جزاك الله خيرا استاذ عبدالله عجيبي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
جزاك الله خيرااا
بارك الله فيك
وجعله فى ميزان حسناتك
وجعله فى ميزان حسناتك