جلست وحيدة أتأمل بداخلي كل هاته الإبهامات ….
كل هذا الأمل الذي يقتلعني زهرة … ويرميني مع الأصوات …
كل هاته المتابعات والتقصيات … على الماضي المؤلم والحاضر المعذب …والمستقبل المبهم …
وكل شيئ قد يرميني إلى شط الحلم البائس …
وأمضي إلى ذلك القصر …الذي شيدته بكل فخر واعتزاز …
من حب وشوق وحنين …شيدته والأماني تزيد …
لكن توقف …توفق الكون …وتوقفت معه عجلة حلمي …
وجدت السراب قد أباد مابنيت …
حينها صرخت وصرخت بأعلى صوتي …
بكيت وبكيت بملئ عيناي … كيف السبيل للهرب؟…
أنا الآن أشهد أن البحر قد صار بركة صغيرة …
والدنيا ضاقت بي …وأنا ضقت بنفسي
سأعدو ولن أتوقف …سأبحث عن ضالتي…
عن أمان كنت أحسبه ملكي … وقد صار يملكني …
عن نهاية لمأساة … بدأت يوم ميلادي .
همسات رائعة كتبت بالتو واللحظة
سلمت وسلم نبض قلبك وقلمك
تحياتي اليكي اينما تكونين
مشكور على مرورك لك تحياتي
بـــعـد الـصـبـر
كلمات فى منتهى الروعه ريم
يسلمو الأيادى
دومتى متميزة
تحياتى لكى
ن25
يباغتني دائما
ويحفزني لتقديم الأفضل
مشكر لك تحياتي