تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » القرآن ليس من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم

القرآن ليس من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم

خليجية خليجية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليك هذه الحقيقة العلميه لتعلم ان القرآن ليس من تاليف محمد صلى الله عليه وسلم .

القوة التدميرية للصوت

كذلك تحدث القرآن عن القوة التدميرية للصوت، وذلك في عذاب قبيلة ثمود، قال تعالى: (فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ (51) فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [النمل: 51-52]. إذن الصوت كان سبباً في تدمير هؤلاء الطغاة، وهذا ما يقوله العلم اليوم، حيث يؤكد الباحثون في هذا المجال أن الترددات الصوتية عند قوة معينة تكون مدمرة وتفتت أي شيء تصادفه حتى الصخور!

ولذلك قال تعالى عن عذاب ثمود: (إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ) [القمر: 31]. وهشيم المحتظر هو المرعى اليابس والمحترق والشوك، كما في تفسير ابن كثير. وقال أيضاً: (فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) [المؤمنون: 41]. والغثاء كما في القاموس المحيط: هو البالي من ورق الشجر المخالط زبد السيل.

والسؤال هنا لكل من يدّعي أن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم: كيف علم هذا النبي الأمي بأن الصوت يمكن أن يدمر أي شيء ويفتت الأشياء ويحولها إلى غثاء وإلى هشيم، وأن الصوت يمكن أن يحرق أي شيء؟ الجواب هو أن الذي علم محمداً هو الله تبارك وتعالى.

خليجية خليجية

هلا

الهوى الغايب

كل الشكر لك وتسلم الانامل ..

يعطيك العافيه ومـــا قصرت

تقبل مروري

خليجية

وجعله الله في موازين حسناتك

[img]https://img255.i*************/img255/8985/mohdfk9.jpg[/img]

لا عدمنا جديدك

يسلمو على طرح الموضوع
القيم والمفيد والرائع
بروعة حضورك يالغلا
الله يعطيك الف عاافية
وجعلها ربي في موازين حسناتك
وشفاعة لك يوم القيامة
سلمت يدااااك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.