تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الذكرى

الذكرى

  • بواسطة

إذا طال الزمان ولم تروني فهدا الخط خطي فتذكروني

احبك حب التراب وعشقا جرى في دماء الشباب
تعاليتي حتى سما المجد فيك وراح يعانق طرف السحاب

لستُ كما يقولون
فهنآك من يحبني يرسمني بأجمل الصور
ومن يكرهني يرسمني بأبشع الصور
لكلٍ منهم فرشاة للرسم يرسمني على مزاجه
ولكن أبقى آنا

قلبي هو مذكراتي وهو دفتر يومياتي
فمن دخل قلبي مرة لن يخرج منه بالمرة…..
وستبقى ذكراه ولن تنسى….
أفرحني أو أبكاني
فهو في الحالتين جزء من زماني

لو كنت بعرف ارسم – ومعايا ريشه و ألوان – كنت رسمت تابوت – ودفنت فيه الأحزان – أصلها لازم تموت و يعيش الإنسان

لا تمش ورائي فقد لا أعرف الطريق.. ولا تمش أمامي فقد لا أتبعك.. امش إلى جواري فقد نصبح أصدقاء…..

لا تثق ببرد الشتاء ولا في قلب النساء…ثق بأخ لم تلده لك أمك وولدته لك الأيام فإذا كان أجمل ما في الزهرة الرحيق فأن أجمل ما في الدنيا الصديق

لا تدس على قبري بعد وفاتي ، كفى انك دست على قلبي في حياتي…تفضل يا زمن واقرأ أخر كتاباتي.. أنا المجروح والجارح أغلى من حياتي…

رُبّمـَــا لأنّ حُبّنـَـا كَانَ شيئا غَريبًا، جَميلاً و مَجنُوناً..كَان فرَاقُنا أشدُّ غَرابة و أكثرُ جُنوناً ..كَانَ رَحيلُنا بِلا وَدَاعٍ.. ..بِلا كَلام ..بِلا شيء

رُبّمـَــا لأنّ حُبّنـَـا كَانَ شيئا غَريبًا، جَميلاً و مَجنُوناً..كَان فرَاقُنا أشدُّ غَرابة و أكثرُ جُنوناً ..كَانَ رَحيلُنا بِلا وَدَاعٍ.. ..بِلا كَلام ..بِلا شيء

يسلمو خيو ع الكلام المعبر خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.