سورة طَه:
التعريف بالسورة
==========
1) مكية .. ماعدا الآيتان
" 130 ، 131 " فمدنيتان
2) من المثاني .
3) عدد آياتها .135 .
4) ترتيبها العشرون .
5) نزلت بعد سورة " مريم "،
6) السورة بدأت بالحروف المقطعة " طه " .
7) الجزء " 16 " ، الحزب " 32 " ، الربع " 5،6،7،8 " .
فضائل سورة طه
===========
– عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه
قال في بَنِي إِسْرَائِيلَ وَالْكَهْفُ وَمَرْيَمُ وَطه وَالْأَنْبِيَاءُ
: ( هُنَّ مِنْ الْعِتَاقِ الْأُوَلِ ، وَهُنَّ مِنْ تِلَادِي )
رواه البخاري (4994)
قال البيهقي في "شعب الإيمان" (2/476) :
" ( العِتاق ) : جمع عتيق ، والعرب تجعل
كل شيء بلغ الغاية في الجودة عتيقا ،
يريد تفضيل هذه السور لما تضمنت
من ذكر القصص وأخبار الأنبياء
عليهم الصلاة السلام وأخبار الأمم ،
و ( التِّلاد ) :
ما كان قديما من المال ، يريد أنها من
أوائل السور المنزلة في أول الإسلام لأنها مكية
، وأنها من أول ما قرأه وحفظه من القرآن "
– عن أبي أمامة رضي الله عنه أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( اسْمُ اللَّهِ الأَعظَمُ فِي سُوَرٍ مِنَ القُرآنِ ثَلَاثٍ :
فِي " البَقَرَةِ " وَ " آلِ عِمرَانَ "
وَ " طَهَ " )
رواه ابن ماجه (3856) والحاكم (1/686)
وحسنه الألباني في
"السلسلة الصحيحة" (746)
أخبرنا ابن أبي أويس حدثني أبي عن أبي بكر الهذلي ،
عن عكرمة ، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" أعطيت السورة التي ذكرت فيها البقرة من الذكر الأول ، وأعطيت طه والطواسين
من ألواح موسى ، وأعطيت فواتح القرآن وخواتيم السورة التي ذكرت
فيها البقرة من تحت العرش ، وأعطيت المفصل نافلة " .
أســــباب النزول
=========
سبب نزول
قوله عز وجل : ( طه ما أنزلنا عليك القرأن لتشقي) .
قال مقاتل : قال أبو جهل ، والنضر بن الحارث ،
للنبي – صلى الله عليه وسلم –
: " إنك لشقي بترك ديننا ، وذلك لما رأياه
من طول عبادته [ وشدة ]
اجتهاده ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .
أخبرنا أبو بكر الحارثي قال :
أخبرنا أبو الشيخ الحافظقال :
أخبرنا أبو يحيى قال
: حدثنا العسكري قال : حدثنا أبو مالك
، عن جويبر ، عن الضحاك قال
: لما نزل القرآن على النبي – صلى الله عليه وسلم
– قام هو وأصحابه فصلوا ،
فقال كفار قريش : ما أنزل الله تعالى هذا
القرآن على محمد –
صلى الله عليه وسلم – إلا ليشقى به ،
فأنزل الله تعالى هذه الآيه
سبب نزول
=======
قوله عز وجل : ( ولا تمدن عينيك) الآية [ 131 ] .
– أخبرنا بن محمد بن ابراهيم الثعلبي قال :
أخبرنا شعيب بن محمد البيهقي
قال : أخبرنا مكي بن عبدان قال:
حدثنا أبو الأزهر قال : حدثنا روح ،
عن موسى بن عبيدة الربذي قال :
أخبرني يزيد بن عبد الله بن قسيط
، عن أبي رافع مولى
رسول الله – صلى الله عليه وسلم – :
أن ضيفا نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم
فدعاني
، فأرسلني إلى رجل من اليهود يبيع طعاما :
يقول لك محمد رسول الله
– صلى الله عليه وسلم – : [ إنه ] نزل بنا ضيف ،
ولم يلف عندنا بعض الذي يصلحه
، فبعني كذا وكذا من الدقيق ،
أو أسلفني إلى هلال رجب ،
فقال اليهودي : لا أبيعه ولا أسلفه إلا برهن ،
قال : فرجعت إليه ، فأخبرته ،
قال : " والله إني لأمين في السماء ،
أمين في الأرض ،
ولو أسلفني أو باعني لأديت إليه ،
اذهب بدرعي " .
ونزلت هذه الآية تعزية له عن الدنيا
( ولا تمدن عينيك الي ما متعنا به أزواجا منهم )
جاري التعديل
جزاك الله خير موضوع باسلوب مختلف وقيم
كتب يموازين حسناتك انه ولي ذلك والقادرعليه
التعريف بسورة طَه:
جزاكي الله الجنان ~
التعريف بالسورة
==========
بااارك الله فيكى اميرة يسلمممم وووو
هلا ميسسو نورتي يا عسل
هلا تيمووو نورتي يا عسل
هلا الهضبة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
ودى وتقديري
هلا افراح نورتي يا عسل