تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً

يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً

خليجية

يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً

خليجية

قال تعآلي (( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً))

ما أجمل المشهد،

وما أحلى اللقاء ,,

حينما يتلاقى أولئك المتقون يوم القيامة في ذلك اليوم الشديد والعظيم.

يتلاقى أولئك الأبرار الذين عاشوا في الدنيا في
"ظلال الإيمان وتقوى الرحمن".
يجتمعون هناك في أرض المحشر ويحشرهم الله إليه وفداً
في كرامة وضيافة عند الرب المجيد.
نعم، لقد اجتمعوا في الدنيا على الطاعات والقربات،
والتقوا في سبيل الدعوة إلى الله وتبليغ الدين، وكانت حياتهم كلها لله.

فيكون الجزاء من الرحمن "الإحسان إليهم"
وصدق الله: (( هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلَّا الإِحْسَانُ ))[الرحمن:60].

وتأمل قوله تعالى: (( ..إِلَى الرَّحْمَنِ.. ))
[مريم:85] فهم سيتجهون إلى
الرحمن الذي رحمهم في الدنيا، وهداهم لطاعته،
ورحمهم فثبتهم على دينه، ورحمهم فتوفاهم على أحسن حال.
إي وربي
(( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا ))[مريم:85]
فلولا الله لما كانوا متقين، ولولا الله الرحمن لأصبحوا في
الجحيم والزفرات، ولكنها الرحمة الربانية لأولئك المتقين،

فهنيئاً لهم عندما يحشرون إلى ربهم الرحمن، وما ظنك بلذة اللقاء؟؟

ومضة: الإحسان:
أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك

– تفسير سورة مريم – الشيخ متولي الشعراوي

يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً

خليجية

يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً

خليجية

يسلمو دياتك ع الطرح الطيب ميسو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©



مُوٍضوٍعِ – قُـيـمم بـمحتوٍآه..

يعطيگكِ آلعـآفيههٓ ..

وديٍ ..} ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكورة ميسو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً

طرح رائع
جزاك الله عنا كل خير
وأثابك حسن الدارين
ومتعك برؤية وجهه الكريم
شكرا جميلا لقلبك
ورضا ورضوان من الله تعالى
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

منور خيو لصمتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..

جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا

وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ
خليجية

جزاكى الله كل خير ميسو
اثابك الله خير الثواب ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.