الحمل ,طريق لزيادة نسبة الحمل ,تاخر الحمل , تجمع حوامل
الحمل ,طريق لزيادة نسبة الحمل ,تاخر الحمل , تجمع حوامل
كيف نعرف أيام الخصوبة؟ وكيف يمكننا زيادة فرص حدوث الحمل؟ وهل للجهاز الأنثوي علاقة بالقدرة على الحمل؟ وهل زيادة وتيرة الجماع سوف تزيد من إحتمالات الحصول على خلف؟ أين تنتهي حدود الحقيقة وأين تبدأ حدود الاساطير حول القدرة الإنجابية وتحقيق الحمل؟
1. كيف يمكنني التعرف على أيام الخصوبة؟
إن دورة الطمث العادية هو علامة فترة الخصوبة. والدورة العادية هي دورة زمنية تتراوح مدتها من 26 الى 32 يوما. والمعاشرة الزوجية خلال يوم أو يومين من التبويض هو الخطوة الأولى التي يجب ان يقوم بها الزوجان اللذان يرغبان في زيادة فرص الحمل. فالبويضة تبقى خصبة لمدة يوم واحد فقط بعد إنطلاقها، ولهذا فانه أمر حاسم أن يتوفر حيوان منوي بحالة جيدة في قناة البويضات (قناة فالوب) قبل الإباضة أو بعدها بقليل.
وتوجد في الصيدليات بعض الاختبارات للتأكد من حصول لإباضة وهي بسيطة جدا في الاستخدام، وتشبه إختبارات الحمل، وهذه يمكن أن تنبهكم الى أيام الخصوبة خلال الشهر. وتعمل هذه الإختبارات على متابعة معدل إرتفاع هرمون إل إتش في البول ويعطي هذا الاختبار تنبيهاً زمنيا يتراوح بين 24 و36 ساعة قبل الإباضة.
2. هل هناك أوضاع من شأنها أن تحسين الخصوبة أو زيادة فرص الحمل؟
تنتشر العديد من الاساطير بشأن حصول الحمل. ومنها أن ترفع المرأة رجليها بعض الوقت بعد الجماع لضمان حصول التلقيح. ومنها أيضا ان تأتي المرأة الى زوجها من فوقه لان ذلك ذلك يزيد من فرص الحمل وغير ذلك كثير. ولكن العلماء أن أياً من هذه "النظريات" ليس صحيحاً.
3. هل هناك علاقة بين عدد مرات الجماع والحمل؟
في الواقع فان عدد مرات الجماع يعتبر عامل مهم جدا. ولحصول الحمل يتعين أن يكون يتكرر الجماع ثلاثة مرات على الاقل خلال الإسبوع الذيب تعتقدون أنه أسبوع الإباضة. ومن جهة أخر فان القول بأن الجماع الكثير يقلل الخصوبة يظل مجرد أسطورة غير صحيحة.
المصدر نهر الحب
طرحٓ رآئععٓ. . دآم لنآ تميزگك
وديٍ . .}