ولأَنِي منْ المُعظم.. قد ذُقتُ مرارةَ عشقِي الوهميّ
مع علمي يقينًا أني لستُ كَ المُعظمْ ..!!}
عَشقتُه ليسَ بإرادتي ولا حتَى بقلبِي ،،*
كُل مافيّ يرسمُ اسمهُ في مابقَى مني ،،
عَشقتهُ دونَ اللجوء للحربِ الباردة ،،*
أردتًه أنّ يكونَ مهزومًا أمام كياني ،،
فَـ هزمني يِإذلالي …!!
وبتُ قتيلةَ الهوى َ ،مجروحةَ الكرامة ،،*
لاأبالِي إلا برسالةٍ منهُ يؤكد حُبهُ لنساءْ ،،
لتدخل جاهلةٌ أخرى يدعوها بالشقيّة للخط ،،*
فتكونَ هي الضربةُ القاضية التي أردتني حكيمة ،،
أحكمُ عقلي مجددًا وأجعلهُ هو القاضِي ..،،
في قضيّة كُل من فيهَا متهم بالزور..!!
هيّ لعبةٌ كَ غيرهَا تميزة بلوعة الاشتياقْ ،،
حروفٌ رسمتهَا هنَا كيّ تخبرهُ مدى جنونيِ ،،
لستُ جاهلةً حد علمِي أنِي مَجنونة بِحرفه ،،
وأنّ حرفِي هُوالمجهول في عالم الأدب الخفيّ ،،
وكلِي يقينٌ أني أغبى البشرْ، أمام صاعقة حرفهْ **
أعلنها اليوم أنك انتصرت مجددا وجعلتني ضحية أخرى
،
ويالنِي منْ ضحيةٍ حمقاءْ لازلتُ أتجرعُ مرارة
جُرحي الأول لِأَقع في الثاني بكل تمردْ ،،
كنتَ روح الروح وستظَل..
لكن فقط في خيالي الأدبيّ ..
وأَعلمْ أني أعلمُ أنك لستَ لي ولن تكون
لكني حاولتُ جاهدة وماكانتْ لي النتيجَة
كنتُ أُريدكَ بسمةً على شفاهي
لكنكَ زدتَ وجعي وغزارةَ دُموعي
وهنيئًا هنيئًا لكَ الضربةُ الأخيرة..!
لـ أَمحوُ صورتكَ المثاليّة من قلبٍ اِحتكمَ صُنع الخيال بأدقِ تفاصيل الواقعْ ..!}
’
الأَخيرة ..!!
،
’
عَذرًا لِ كركبتهَا فلمْ أُجدْ يومًا التنظيمْ
وماكنتُ يوما أديبةً مُتمكنةً ولا شَاعرةً حُرة ..
،
’سارة
،
فقطْ : نُطلقُ العَنَانَ كمَا فعلتْ سَارةْ ..
[ الفقدُ ] يا جَميلَة ، كَ الضِحكة الخرساء !
يتسعُ بها المُحيا ، وتصنعُ في أقصانا شئٌ مُختلف أكثرَ ألَماً من فِكرة رسمها !
وبعضُ الأحاديث المُؤلمَة يَجب أن تنال من الإيمانِ بها شيئاً عَظيماً ، كَي تظل الحياة ذاتَ سُكرٍ وَ سُلوان !
نعَم ، سَ تستمرُ الحياةَ كما كانت في سالِف أزماننا الجميلة ،
أتذكُرين أن حدث وأخرَسنا أمنياتِنا في غيابِنا في حياتِنا ، وهَل ثمة شئٌ أعظم من ملامِحنا المُبتهجة في رُؤيتنا
.
.
هذه الصفحةُ ذاتَ حنينٍ مُؤلمْ يُعيد ترتيبَ التفاصيلِ في الذاكرة ،
وذاتَ جمالٍ يُغيضُ رمادِيتها ب إمتدادِ الصباحِ وإن كانت لا تُحبه !
,
،
شُكرًا ذاتَ حُبّ ذَاتَ صَخبٍ أَنعَشَنِي ..
وهنيئًا لمَنْ أرْغمَكِ عَلَى هَذا البَوح المُختَلفْ
سأظلّ قريبًا يَا تلكْ
يسلموو الايادي يا عسل
روعهٓ لاعدمنا جديدكٍ عيوني
يعطيگك آلعـآفيههٓ . .
وديٍ . .}
روعهٓ لاعدمنا جديدكٍ عيوني
يعطيگك آلعـآفيههٓ . .
وديٍ . .}
يسلموو الايادى ساره
؛
لإيصَال أَحَاسِيسنَا لَا يُهمّ أَكنّا أُدبَاءَ أَمْ شُعرَاءْ
فقطْ : نُطلقُ العَنَانَ كمَا فعلتْ سَارةْ .. [ الفقدُ ] يا جَميلَة ، كَ الضِحكة الخرساء ! وبعضُ الأحاديث المُؤلمَة يَجب أن تنال من الإيمانِ بها شيئاً عَظيماً ، كَي تظل الحياة ذاتَ سُكرٍ وَ سُلوان ! نعَم ، سَ تستمرُ الحياةَ كما كانت في سالِف أزماننا الجميلة ، . هذه الصفحةُ ذاتَ حنينٍ مُؤلمْ يُعيد ترتيبَ التفاصيلِ في الذاكرة ، |
عزيزي غزير المطر
كَاد [الفقدُ] أنّ يقطعَ شريانَ قلبيِ المتبقي ،
رُغمَ مُحاولاتِي الفاشلةِ بإنعاشِ ذِكراتي..
كّذالكَ أَنا كدتُ أنّ أدعكَ في بحرِ هواكَ وَأمشي وحدي..
يالله كمْ تصرفتُ بغباءٍ حكيمْ !
،
وتَراجعتُ حينَ إتصالكَ وقولِ حُبكَ لي
،
نعمْ لم أكن يومًا كاتبةً مُحترفةً
بل إني أُجيدُ التحكمَ بمشاعري ورسمهَا على الورقِ
،
ليس في جعبتي الأنّ أَيُّ حرفٍ ولا غزلٍ
فقطْ هي [ أُحبكْ ] سَأَرسمها على شفتَاكْ يومًا
،
’
سارة الجزائرية
حروف عانقت الحقيقة
وحقيقة لامست سطور
وسطور نُسجت من يد فنانة
وفنانة اشاعت الأحساس
ونثرتى هنا درر وألماس
ابدعتي استاذتي وأجدتي
ننتظر جديدك دائما
دمتي سعيدة
ودي والبنفسج
فلِي الشهدُ منكِ
،
شكرا مثنى وثلاثْ
،
’