تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الأخيرة !

الأخيرة !

  • بواسطة

الأخيرة ..!

ْ{هيّ نَفسُ النهايةِ لمُعظم عُشاق زمنِنَا
ولأَنِي منْ المُعظم.. قد ذُقتُ مرارةَ عشقِي الوهميّ
مع علمي يقينًا أني لستُ كَ المُعظمْ ..!!}

ـــــ
عَشقتُه ليسَ بإرادتي ولا حتَى بقلبِي ،،*
كُل مافيّ يرسمُ اسمهُ في مابقَى مني ،،
عَشقتهُ دونَ اللجوء للحربِ الباردة ،،*
أردتًه أنّ يكونَ مهزومًا أمام كياني ،،
فَـ هزمني يِإذلالي …!!
وبتُ قتيلةَ الهوى َ ،مجروحةَ الكرامة ،،*
لاأبالِي إلا برسالةٍ منهُ يؤكد حُبهُ لنساءْ ،،
لتدخل جاهلةٌ أخرى يدعوها بالشقيّة للخط ،،*
فتكونَ هي الضربةُ القاضية التي أردتني حكيمة ،،
أحكمُ عقلي مجددًا وأجعلهُ هو القاضِي ..،،
في قضيّة كُل من فيهَا متهم بالزور..!!

هيّ لعبةٌ كَ غيرهَا تميزة بلوعة الاشتياقْ ،،
حروفٌ رسمتهَا هنَا كيّ تخبرهُ مدى جنونيِ ،،
لستُ جاهلةً حد علمِي أنِي مَجنونة بِحرفه ،،
وأنّ حرفِي هُوالمجهول في عالم الأدب الخفيّ ،،
وكلِي يقينٌ أني أغبى البشرْ، أمام صاعقة حرفهْ **
أعلنها اليوم أنك انتصرت مجددا وجعلتني ضحية أخرى
،

ويالنِي منْ ضحيةٍ حمقاءْ لازلتُ أتجرعُ مرارة
جُرحي الأول لِأَقع في الثاني بكل تمردْ ،،
كنتَ روح الروح وستظَل..
لكن فقط في خيالي الأدبيّ ..
وأَعلمْ أني أعلمُ أنك لستَ لي ولن تكون
لكني حاولتُ جاهدة وماكانتْ لي النتيجَة
كنتُ أُريدكَ بسمةً على شفاهي
لكنكَ زدتَ وجعي وغزارةَ دُموعي
وهنيئًا هنيئًا لكَ الضربةُ الأخيرة..!

ْ{تَمنيتُ من قلبي أنّ يعودَ ذالك اليوم الذي التقيتكَ فيهْ ،
لـ أَمحوُ صورتكَ المثاليّة من قلبٍ اِحتكمَ صُنع الخيال بأدقِ تفاصيل الواقعْ ..!}
،

الأَخيرة ..!!

،

عَذرًا لِ كركبتهَا فلمْ أُجدْ يومًا التنظيمْ
وماكنتُ يوما أديبةً مُتمكنةً ولا شَاعرةً حُرة ..
،

’سارة
،

؛

لإيصَال أَحَاسِيسنَا لَا يُهمّ أَكنّا أُدبَاءَ أَمْ شُعرَاءْ
فقطْ : نُطلقُ العَنَانَ كمَا فعلتْ سَارةْ ..

[ الفقدُ ] يا جَميلَة ، كَ الضِحكة الخرساء !
يتسعُ بها المُحيا ، وتصنعُ في أقصانا شئٌ مُختلف أكثرَ ألَماً من فِكرة رسمها !

وبعضُ الأحاديث المُؤلمَة يَجب أن تنال من الإيمانِ بها شيئاً عَظيماً ، كَي تظل الحياة ذاتَ سُكرٍ وَ سُلوان !

نعَم ، سَ تستمرُ الحياةَ كما كانت في سالِف أزماننا الجميلة ،
أتذكُرين أن حدث وأخرَسنا أمنياتِنا في غيابِنا في حياتِنا ، وهَل ثمة شئٌ أعظم من ملامِحنا المُبتهجة في رُؤيتنا خليجية

.
.

هذه الصفحةُ ذاتَ حنينٍ مُؤلمْ يُعيد ترتيبَ التفاصيلِ في الذاكرة ،
وذاتَ جمالٍ يُغيضُ رمادِيتها ب إمتدادِ الصباحِ وإن كانت لا تُحبه !
,
،
شُكرًا ذاتَ حُبّ ذَاتَ صَخبٍ أَنعَشَنِي ..
وهنيئًا لمَنْ أرْغمَكِ عَلَى هَذا البَوح المُختَلفْ
سأظلّ قريبًا يَا تلكْ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموو الايادي يا عسل

روعهٓ لاعدمنا جديدكٍ عيوني

يعطيگك آلعـآفيههٓ . .

وديٍ . .} ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

روعهٓ لاعدمنا جديدكٍ عيوني

يعطيگك آلعـآفيههٓ . .

وديٍ . .} ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الأخيرة ..!

يسلموو الايادى ساره

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غزير المطر خليجية
؛

لإيصَال أَحَاسِيسنَا لَا يُهمّ أَكنّا أُدبَاءَ أَمْ شُعرَاءْ
فقطْ : نُطلقُ العَنَانَ كمَا فعلتْ سَارةْ ..

[ الفقدُ ] يا جَميلَة ، كَ الضِحكة الخرساء !
يتسعُ بها المُحيا ، وتصنعُ في أقصانا شئٌ مُختلف أكثرَ ألَماً من فِكرة رسمها !

وبعضُ الأحاديث المُؤلمَة يَجب أن تنال من الإيمانِ بها شيئاً عَظيماً ، كَي تظل الحياة ذاتَ سُكرٍ وَ سُلوان !

نعَم ، سَ تستمرُ الحياةَ كما كانت في سالِف أزماننا الجميلة ،
أتذكُرين أن حدث وأخرَسنا أمنياتِنا في غيابِنا في حياتِنا ، وهَل ثمة شئٌ أعظم من ملامِحنا المُبتهجة في رُؤيتنا خليجية

.
.

هذه الصفحةُ ذاتَ حنينٍ مُؤلمْ يُعيد ترتيبَ التفاصيلِ في الذاكرة ،
وذاتَ جمالٍ يُغيضُ رمادِيتها ب إمتدادِ الصباحِ وإن كانت لا تُحبه !
,
،
شُكرًا ذاتَ حُبّ ذَاتَ صَخبٍ أَنعَشَنِي ..
وهنيئًا لمَنْ أرْغمَكِ عَلَى هَذا البَوح المُختَلفْ
سأظلّ قريبًا يَا تلكْ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سلامٌ على منْ سرقَ القلبَ وأعلنَ نفسهُ لِصًا مُحترفٌا ،
عزيزي غزير المطر
كَاد [الفقدُ] أنّ يقطعَ شريانَ قلبيِ المتبقي ،
رُغمَ مُحاولاتِي الفاشلةِ بإنعاشِ ذِكراتي..
كّذالكَ أَنا كدتُ أنّ أدعكَ في بحرِ هواكَ وَأمشي وحدي..
يالله كمْ تصرفتُ بغباءٍ حكيمْ !
،
وتَراجعتُ حينَ إتصالكَ وقولِ حُبكَ لي
،
نعمْ لم أكن يومًا كاتبةً مُحترفةً
بل إني أُجيدُ التحكمَ بمشاعري ورسمهَا على الورقِ
،
ليس في جعبتي الأنّ أَيُّ حرفٍ ولا غزلٍ
فقطْ هي [ أُحبكْ ] سَأَرسمها على شفتَاكْ يومًا
،

سارة الجزائرية

حروف عانقت الحقيقة

وحقيقة لامست سطور

وسطور نُسجت من يد فنانة

وفنانة اشاعت الأحساس

ونثرتى هنا درر وألماس

ابدعتي استاذتي وأجدتي

ننتظر جديدك دائما

دمتي سعيدة

ودي والبنفسج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة فلسطين خليجية
يسلموو الايادي يا عسل
وَ لِ أنكِ العسلُ
فلِي الشهدُ منكِ
،
شكرا مثنى وثلاثْ
،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة f4 ~.. خليجية
روعهٓ لاعدمنا جديدكٍ عيوني

يعطيگك آلعـآفيههٓ . .

وديٍ . .} ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يَــــامرحبًا كبيرة بِـ حُلوتي
أنرتي الحروفَ وأَخجلتهَا
،
لكِ الشُكر موصولٌ لقلبكِ
،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.