إنكتمتِ الأحلآمُ .. وتجردتَ الرووحُ مِن ذآكَ الشغفِ .. !
شغفَ الطفلةةِ الذي كآآنَ يرتسمِ المستحيلِ السآبعَ ..!
أختفىَ النبضُ الهآدئ وأندمجِ معَ وآقعِ الحيَآه ليصبحِ خآآليِ منَ طعمِ الخيآلِ ..!
المنظرُ لآ ينبضٌ بالحياهَ .. مُجرد مِن أبتسآمةِ طِفلة حآلمه ..!
لمّ تدركُ أنهآآ صَعدتَ القطآآرُ حتىَ هزتهآآ تلكَ المطبآآتِ القآآسِيهّ ورجفتَ بهآآ حتىَ ضآآعتَ تلكَ الأمنيآآتَ .. فأصبحتَ الرووحَ تستنجدِ بحثآآ عنٌ الطريقِ للعودةةِ لعآآلمهآ النآآبضُ ب الأملِ ..!
.
.
.
عَآآلمً مِن الشغفِ أختلقَ ملآمحهُ .. مِن المستحِيلِ نسجَ عنوآآنهِ ..!
بعيدآآ عنّ حفرةِ الحيآآهِ الخآنقةِ .. تصبٌ ينآبيعِ الأملَ ..!
عآآلمَ أعتآآدتِ تنفسهِ وآقعآآ وألتمآآسهِ خيآلآ .. تلكَ الطفلةةَ ضآآعتَ ولمَ تدركَ ..!
حتىَ بحثتَ فيِ الروحِ عِن الشغفَ فووجدتهَ بلآ ألوآآنِ .. فعرفتَ بأنهآ أضآآعتهِ ..!
فقدتِ شغفَ حلمِ المستحيلِ السآآبعُ ..! أصبحتَ الحيآآهِ بلآ عنوآنٍ ..!
الهدووءِ لمَ يعدَ يندمجِ معَ الخيآآلِ أصبحَ فقط يسببَ نرفزةةَ تجعلنآ نرغبُ بتلحينَ نغمِ صرخةةِ الجنوٌونِ ..!
أحتيآآرِ جعلهآآ تنسفَ اليأسِ .. وتتخذِ النضآآل هوآآء تتَنفسهَ ..!
تتخذَ الأملِ عنوآآنِ للقصةةِ ..!
وتمضيِ برفقةةِ الأنتظآرِ تمسكآً بـ الحلمِ ..!
.
.
.
حتىَ أضآآءِ شعآآع خفيِ لمحتهَ عينآهآ .. ونبضَ القلبُ بأرتسآمِ الخيآلِ ..!
وجدتِ أيمآآنآ لمَ يمتَ كمآآ مآتِ ذآكَ الشغفَ .. وجدتَ روحَ تعيشَ علىَ ذآك الشغفَ .. كأنعكآسِ ضوءِ القمرِ تتووهجَ .. لآزآلِ الحلمُ يصبَ فيِ تلكَ الروحِ .. مختلفةة لآ تبدو مثلهمَ ..!
.
.
.
فحلقتَ إليهآآ وعينآهآآ تلمعآنِ بذكرىَ الطفوولةةَ ..!
وأندمجتَ معَ ذآكَ الشعآعُ .. وعآآدِ الشغفَ يصبَ معَ ينآآبيعِ الأملِ ..!
عآآد شغفَ تلكَ الطفلةةَ بحلمِ جديدَ لآزآلَ يلحنَ الخيآآلِ ..!
فنبضتَ الألوآآنِ وتوهجَ حلمَ المستحيلَ السآبعَ .. إيمآآنآ بآن الشعآآعِ سيسطعَ وسيخضعَ المستحيلِ يومآآ ..!
ومنَ هنآ تكملَ النضآآآلِ ..!