تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة قصيرة لكنها بحر من الحكمة

قصة قصيرة لكنها بحر من الحكمة

القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في

الصحراء ،،، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب

أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن

ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال :

(( اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي)) ..

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا

واحة فقرروا أن يستحموا… الرجل الذي انضرب

على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ

في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على

قطعة من الصخر :

(( اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي ))..

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت

سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت

على الرمال ؟؟ والآن عندما أنقذتك كتبت على

الصخرة ؟؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما

فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن

تمحيها ،، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا

ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي

نوع من الرياح يمكن أن يمحيها ,,,

//

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال

و أن تنحتوا المعروف على الصخر

وتعلموا ان تسود بينكم روح الالفة والتسامح…!
ليندا

صح لسانك ليندا
وتسلمى على القصة الجميلة والمعبرة
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيكي الف عافية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ودى

الله يــــعطيك العااافيه ليندااا

وتسلم ها الاياااادي

ولا ننحرم من جديدك

تحياااتي غلاتى

كان هنا:-كازا

مشكور انفاسك على المرور الجميل

ربي ما يحرمني من ردودك كازا الله يعافيك يا اغلى ما في الوجود

تسسسسآـم الايآ’دى لـ طرح القصصصه .

آرق تحيآ’تى .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلم كاستيلو على المرور اللطيف
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.