السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جبتلكم
قصة عقلة الاصبع
نبدء
كان يا مكان رجل فقير
يشتغل بقطع الاخشاب
من الغابه ويعيش مع زوجته
ويسكنان كوخا صغيرا
بالقرب من الغابه وذات
ليلة كان الرجل الفقير يجلس بجوار
زرجته وكان القمر ساطعا والنسيم
عليلا لكن الصمت كان يخيم على الغابه
كلها قال الرجل لزوجته اننا نعيش هنا في وحدة
بدون اطفال يلعبون حولنا زيجلبون لنا السرور
بينما يعيش الاخرون سعداء مع اولادهم
قالت الزوجة هذا حقيقي ساكون سعيدة اذا
وحبنا الله ولدا صغيرا ولو في حجم عقلة الاصبع
سوف احبه كثيرا وسوف تحبه انت كذالك
وتحققت امنية الزوجه واصبح لها طفل
وبالرغم من انا صحته كانت جيدة وكان قويا الا انه
كان في حجم عقلة الاصبع
قالت الزوجه لقد حقق الله امنيتنا صحيح انه صغير
الحجم الا اننا نحبه كثيرا اليس كذالك وافقها زوجها وقال
انه يعينين قويتين تتوهجان بين الحين والآخر كذلك فإنه
شديد الذكاء برغم حجمه الصغير
يتبع
تكملة القصه
وفي يوم من الايام بينما كان الزوج يستعد للذهاب الى الغابه
لقطع الاشجار قال كنت اتمنى من يكون معي يجر العربه
حتى استطيع ان اتفرغ لعملي اكثر
قال عقلة الاصبع ابي دعني اهتم انا بالعربه واعدك بان اكون
في الغابه في الوقتالذي تريدني في تماما
قال الاب كيف انك لا تستطيع حتى ان تصل الى ساق الحمار
قال عقلة الاصبع
اذا ربطت امي امي الحمار في العربه فانني ساقفز الى اذن الحمار
واقول له الى اي طريق يسير ولن تضل العربه طريقها ابدا
سنحاول فلن نخسر من المحاوله شيئا
خرج الاب الى الفابه تاركا زوجته تربط في العربه وبعد
ان قامت بذلك حملت ابنها عقلة الاصبع ووضعته في اذن الحمار
اخبر عقلة الاصبع الحمار ان يسير في الطريق السليم
واطاع الحمار عقلة الاصبع واثناء سير العربه رآها
رجلان وابديا دهشتهما لان العربه تسير
بلا قائد قال احدهما دعنا نتبع هذه العربه كي نرى الى اين تذهب
يتبع
تكملة القصه
وهكذا تبع الرجلان العربه الى ان و صلت بهما
الى الغابه حيث يوجد والد عقلص الاصبع الذي خرج من اذن
الحمار وقال هأنذا يا ابي ومعي العربه سليمه وفي الميعاد ارجوك
ساعدني في النزول الى الارض نظر الرجلان الى عقلة الاصبع
بينما كان والده يساعده على النزول من العربه قال احدهما
هذا الولد الصغير من الممكن ان يجلب لنا ثروة اذا عرضناه
في واجهة على الجمهور في المدينه وذهب الرجلان الى الاب وقالا له
كم تريد ثمنا لهذا الولد الصغير اندهش الاب فكيف يبيع ابنه ورفض
عرض الرجلين ولكن عقلة الاصبع تسلق والده و همس
في اذنه اقبل هذا العرض يا ابي وخذ النقود حتى تستطيع ان
تواجه الحياة اما انا فلا تخف فسوف اعود اليك
يتبع
تكملة القصه
قال الاب لاكن البيع بيع ولا استطيع ان استردك الا اذا اعدت النقود
قال عقلة الاصبع ما جزاء الذييشتري شيئا ولا يباع
اننا سنرد اليهم نقودهم في الوقت المناسب ولكن يجب ان
نلقنهم درسا حتى لا يتاجروا في ابناء الناس بعد ذلك
حينئذ وافق الاب وباع ابنه في في مقابل قطعه من الذهب
ووضع احد الرجلين عقلة الاصبع على حافة قبعته
واستطاع عقلة الاصبع بذالك ان يعرف الطريق
حينما اقبل الليل توقف الرجلان
على جانب الطريق ووضع الرجل قبعته
على الارض ونزل عقلة الاصيع وجرى حتى و صل الى حفره
صغيره و اختبأ فيها صاح احد الرجلين تعال ايها المتشرد
لقد اشتريناك ولكن عقلة الاصبع دخل الحفره الصغيره ولم
يعبأبصياحهما فيئس الرجلان وتركاه قال الرجل لزميله
هل كنت تصدق ان يتبعنا هذا المتشرد الصغير
اجاب الاخر
يتبع
تكملة القصه
اجاب الاخرلم اصدق اذا كيف يشتري الانسان ابنا لرجل اخر
لقد عاد بالطبع الى ابيه وهذا تفضل الحلول وسار الرجلان في
طريقهما اما عقلة الاصبع فقد خرج من الحفره وبحث عن مكان
مريح لينام فيه فوجد صدفه من اصداف البحر فرقد فيها طوال الليل
وحينما استيقظ قال لنفسه الاناستطيعاناذهب الىوالدي ولكن للاسف لم
يستطع انن يعود اليهما مباشرة اذ بينما كان يسير سعيدا هجم عليه صقر
والتقطه وطار به نحو البحر حيث اسقطه هناك وهناك وجد عقلة الاصبع نفسه في بطن سمكه كبيره قال عقلة الاصبع وهو في بطن السمكه ماذا سيحدث الان وابتسم له الحظ ه اخرى
حينماصلت
يتبع
لا تنسو البردود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما رأيكم حفظكم الله بهذا ؟
الموضوع طويل ، وينتشر في الإنترنت بعنوان (حقيقة قصة عقلة الاصبع) ويتكلم عن تصغير الأشياء .
وجاء في الموضوع : وفي واحدة من الفرضيات الرياضية العلمية، تحدّث أحد الفيزيائيين، عن أنه لو أمكننا حذف الفجوات الجزيئية، فسينكمش حجم المادة إلى درجة مدهشة…أو مذهلة..أو هي مفزعة، لو شئنا الدقّة…
فينص قوله: لو أننا نجحنا في هذا، فسيمكننا أن نمرّر الجمل، من ثقب إبرة….تمامًا كما كانت تقول الأمثال القديمة، عندما تصف المستحيل…ولقد التقط عالم آخر تلك الفرضية، وراح يدرس إمكانية فعلها…وجاء ثالث، واخترع أجهزة الكمبيوتر…ونجح رابع في تطوير تكنولوجيا المنمنمات…
ثم جاءت اللحظة التي يفاجئنا بها العلم دومًا..لحظة تحوّل الحلم إلى حقيقة… ففي أوائل عام 2024 م، أعلن أحد العلماء الأمريكيين، أنه قد توصّل بالفعل إلى تكنولوجيا التصغير، والتي أطلق عليها اسم (Mono Pole) ، أو "أحادية الاستقطاب" ،
وأن تصغير الأشياء والحيوانات، وربما البشر أيضًا، لم يعد خيالاً، وإنما حقيقة علمية صحيحة، وقابلة للتنفيذ على مراحل، وحدّد أهميته آنذاك، بأنها ستساهم في إنهاء كل الأزمات لغذائية في العالم؛ إذ يكفي أن نقوم بتصغير قطعان من البقر مثلاً، بحيث تستهلك مقدارًا ضئيلاً للغاية من الغذاء، ثم نعاود تكبيرها، بعد أن تسمن وتقوَى، ويشتد عودها..
ومع هذا الإجراء، انحبست تكنولوجيا التصغير، ولكن أخبارها لم تنقطع تماماً، فنحن نعرف الآن أنها ناجحة نسبيًا، فيما يتعلّق بالأجسام المعدنية أو الجامدة، والبسيطة وليست المركّبة، ولكنها لم تنجح بعد في تصغير أية أجسام حية، لا حيوانية، أو حتى نباتية…
ولكنها مسألة وقت فحسب…فمن مميزات العلم أيضًا، أن التوصّل إلى المبادئ الرئيسية فيه، أصعب بكثير من تطويرها وتحسينها…ومن أهم مميزاته أيضًا، هو أنه من المستحيل احتجازه طويلاً خلف الأسوار..
فالعلم حر، طليق، يتاح حتمًا للجميع، إن عاجلاً أو آجلاً؛ لأن قواعده ومعادلاته لا يمكن أن تقتصر طويلاً على مجموعة بعينها، أو فريق دون سواه…وهذا يعني أننا، وربما في القريب العاجل، سيمكننا أن نرى حدوتة الطفولة، وهي تتحوّل إلى حقيقة..
حقيقة اسمها "عقلة الإصبع".
وجزاكم الله خيرا .
سلمتي بنوته ع ما طرحته .. قصه ممتعه ..
كل الشكر ..
يسلموعلى مرورك العطر
تسلم روحكـ العطر.. لابدإآآإآع قلمكـ
وأآأآأآصــــل بنزفكـ آلمميـــز
يعطيكـ آلف عافيه
"ساكون دوما" هنآ
اترقب وبشوق..{ لـاتذوق عذوبة أبدآعكـ
فلآ تبخل علينآ بــ إنتقآءكـ الرآئع
لـروحكـ كل الإحترآم
< 5 >
يسلمو شهرزاد