|
كهوف الجزائر,معلومات عن الجزائر,اغرب الكهوف بالعالم ,صور ولا اغرف لكهوف الجزائر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلم ايدك سامر ..
يسلمووووو يا سامر على الطرح
ورح زيدك معلومة
من اجمل الكهوف بالجزائر واللي تجذب السياح كثير
هي كهوف يما قوراية ببجاية شمال شرق الجزائر
وهي المنطقة موجودة على الساحل والسياحة تلعب بها دور كبير
بدون ماننسى غار أ و كهف الغولة مثلما نحن نسميه بمنطقتنا بالجنوب
سمي بهاد الاسم لان لما يجي الريح كان الكهف يصدر
صوت الرياح فيه فالناس القدامى اعتقدت أن الكهف مسكون
بغولة أو جنية وهي صار لحد اليوم نادونه هيك
بارك الله فيك على الطرح القيم
كل شكري وامتناني محفوف بتقييمي اكيد
تقبل مني أعطر التحايا
صور كهوف الجزائر,معلومات عن الجزائر,اغرب الكهوف بالعالم ,صور ولا اغرف لكهوف الجزائر
يسآـموْ~
صور كهوف الجزائر,معلومات عن الجزائر,اغرب الكهوف بالعالم ,صور ولا اغرف لكهوف الجزائر
يسلمو
يسلموو الاياادي
نورتي الكون غرامووووووو
نورتي الكون ريم مرور ولا اروع اسمحيلي اضيف كمان معلومة
مغارة "غار الباز" بجيجل
أسرار الكريملن وبرج بيزا وتمثال الحرية
بلدة زيامة المنصورية ضواحي ولاية جيجل (400 كلم شرق الجزائر)، تختزن خلف جنباتها، كهوف "غار الباز" المغرية وهي إحدى روائع هذا الزمان، إذ ينبهر الزائر بذاك الامتداد البديع، وما تتوفر عليه دواخلها من عوالم رائقة، بدرجة حرارة ثابتة طيلة فصول السنة (18 درجة) في حين تقدّر الرطوبة ب60 درجة فما فوق، واستنادا إلى السكان المحلين، جرى اكتشاف هذه الكهوف سنة 1917م اثناء فترة الاحتلال الفرنسي للجزائر، وتمّ الأمر عن طريق الصدفة، عندما كان عمال إحدى الشركات الفرنسية للانشاءات العامة، بصد شق نفق يتوسط الكورنيش الجيجلي، حيث أدى ثقب على مستوى النفق، إلى التعرّف على هذه السلسلة العجيبة من الكهوف.
ويبدي خبراء اهتماما بالظواهر التي يلحظها الزائر للمكان، حيث تحتوي تلك الكهوف على أشكال غريبة مجسدة في الطبيعة عبر العالم على غرار قصر الكريملن في روسيا وبرج بيزا الايطالي وتمثال الحرية بأمريكا، وكأس العالم وأفاريز أخرى على غرار السمكة المجمدة "البويا"، وضرس كبير بجذوره يحمل إسم الجلالة "الله" بالعربية، ناهيك عن شكل لجنين في بطن أمه، ومجسم لأرجل جمل عملاق، كما تمتاز كهوف "غار الباز"، بأشكال من النوازل والصواعد، إضافة إلى قردة ثلاثة تمثل رمز الحكمة "صم، بكم، عمي"، وأشكال أخرى أبدعت فيها أنامل الطبيعة، ويفسّر مختصون ارتسامات هذه الظواهر بما أنتجته ترسبات كلسية لمياه الأمطار والتي عادة ما تكون معبأة بأملاح معدنية.
وبعدما كانت هذه الكهوف عرضة لأيادي التخريب في أوجّ الفتنة الدموية التي عايشتها الجزائر في تسعينيات القرن الماضي، قامت السلطات بأعمال ترميم لإعادة وهج المكان، حيث تمّ إعادة تجديد مدخلها الرئيس المطل على البحر، وكذا الجسر الحديدي المؤدي إلى تلك الكهوف، فضلا عن إعادة تثبيت جدرانها التي تصدعت إلى حد ما في وقت سابق
نورتي الكون اختي الغالية
احلي تقييم كان مرورك