نسِيتْ الوردةَ على مكتبهـِ وحينَ عادتْ لتأخذها بعدَ أنْ ذهبَ هوُ ليبحثَ لها عنْ كوبِ ماء دخلَ ضاحكا
و قالَ : أتحدثينَ وردةً أيتها المجــ ـ
… …فقاطعتهـ بضحكةٍ واثقة وقالت : هي من كانت تحدثني ـ
قال : و ماذا كانت تقولُ لكِ ؟ ـ
فقالت : قالتْ لي أنَ هذا الذي ترينهُـ أمامكِ لمْ يسبقْ و أنْ رأيتهُـ يُقَبِلْ وردةً ـ
ويقولُ لها : سأرويكِ حتى الموتِ عشقاً
فاحمرتْ وجنتاهُـ وقال : نعم أنـــا { أُ حِ بُ كـِ } فـ اعذريني لمْ أكنْ أدري ـ
أنْ الورود تفضحُ العشاقَ علناً لا سراً
به اناملكي يا غالية
سلم نبض قلمك
يسلمووووو ريم الجزائر
اشكرك على مروورك
اخيتي , السنيورة
يا لذّة الحرف
تسكب حضوركِ في زجاجةٍ فارهة
لـ ترتوي الأسطر ونرتوي
جنائن الجوري لك
سيدي اخجلت تواضعي
فما كتاباتي الا شيء لايتجزأ من نهر ابداعك وتألقك
فلك مني كل الشكر والتقدير
يعطيك الف عافيه خيتو ..~
بـآنتظظـآر جديدك
تسلمي حبيبتي
أشكرك على مرورك