وصفة مجانية تخلصك من التوتر والضغوط …
وصفة سحرية تلقائية ترفع على الفور من روحك المعنوية و قيمة الحياة في نظرك، فتجعلك تحب كل شيء من حولك وتعطيك الشعور بالراحة والاسترخاء، وتقلل من ضغوطك وعنفك وغضبك. إنها ببساطة الضحكة التي تعتبر شكلا من أشكال التعبير الإنساني المرح يشعر المرء بالرغبة فيه عندما يسمع نكتة ما، أو عند التعرض لموقف هزلي يحدث أمامه أو يقع فيه. وقد تتسبب نوبات الضحك القوية في إفراز العين للدموع كاستجابة لهذه الحالة الشعورية القوية، فالضحك جزء من السلوك الإنساني الذي ينظمه المخ، وتساعد هذه العاطفة الشعورية الإيجابية من الدرجة الأولى الفرد على أن يوضح نواياه في إطار التفاعل الاجتماعي، كما يبلور الضحك جوانب الاتصال والمشاركة مع الآخرين، فهو العلامة التي تشير إلى تواجد الإنسان في المجموعة الاجتماعية كما أنه إشارة إلى قبوله للتفاعل الإيجابي بينه وبين الآخرين.
قد يكون الضحك في بعض الأحيان ظاهرة مُعدية، أي أن ضحك شخص قد يحفز على ضحك الآخرين من حوله، وأظهرت بعض الدراسات ”حسب ما يذكر الموقع الشامل حول هذا الموضوع عفوا لايمكنك رؤية الروابط الا بعد الرد على الموضوع وذلك للحفاظ على حقوق الكاتب والمزيد من التقدم والعطاء أن الضحك يوجد فيه اختلاف ما بين الذكور والإناث من حيث تقبل مثيراته أو اختلاف في طريقة الضحك نفسها، فالمرأة حين تضحك تُصدر أصواتا ذات نغم وجرس حاد، أما الرجل فأصوات ضحكاته غليظة غير منتظمة. وأجمل الناس من حولنا هم من يضحكون ويضحكوننا دائما، لذلك لا نملهم ولا نمل الحديث معهم أبدا، على العكس من المكتئبين والمتشائمين أو الأشخاص دائمي الشكوى والتذمر.
غرائب الضحك …
توصل الباحثون حديثاً إلى أن الطفل الرضيع يبدأ في الضحك بعد مرور 17 يوماً على ميلاده. وهذه حقيقة تتعارض مع الدراسات السابقة التي تقول إن الرضع يكتسبون مهارات الضحك عند بلوغهم أربعة أشهر من العمر، كما أن الطفل الرضيع لديه القدرة على الضحك قبل أن يبدأ في تعلم الكلام، وحتى الطفل الأصم أو الأعمى يحتفظ بقدرته على الضحك.
وأظهرت العديد من الدراسات أن الضحك يحمي القلب بطريق غير مباشر، فالضغوط العقلية تسبب خللاً للبطانة الحامية للأوعية الدموية، وينجم عن ذلك عدد من ردود الفعل من الالتهابات التي تؤدي إلى تراكم الكولسترول على جدار الشرايين التاجية وكنتيجة نهائية حدوث الأزمات القلبية.
أما روح الدعابة فترفع من كفاءة جهاز مناعة الجسم في محاربة العدوى بإفراز الأجسام المضادة كما تعزز من تواجد الخلايا المناعية. فعندما نضحك تدمر الخلايا الطبيعية الأورام والفيروسات، ويقلل الضحك من معدلات ضغط الدم، ويرفع من معدلات الأكسجين، ويساعد على التئام الجروح بشكل أسرع.
وقد لوحظ أن المرضى الذين يعانون من آلام العمود الفقري، يمكنهم الاستغراق في النوم لمدة ساعتين متصلتين بدون آلام بعد التعرض لعشر دقائق من الضحك! كما توصل العلماء إلى أن الضحك 100 مرة يساوي فى تأثيره ما يُبذل في النشاط الرياضي على العجلة لمدة 15 دقيقة! فالضحك يعمل على تشغيل الحجاب الحاجز ومنطقة البطن والجهاز التنفسي، وعضلات الوجه والأرجل والظهر.
فوائد …
توصل العلماء والأطباء حسبما يؤكد موقع "www.egymedicine.com" الخاص بأعضاء ”جمعية مستقبل طب مصر”، إلى نتائج مذهلة للضحك على الصحة النفسية والجسدية، نسوق منها هنا ثلاثين فائدة هامة لحياتنا: يفيد الجسم والعقل. يحقق السعادة والسلام النفسي ويمنح التجدد. يقلّل من الضغوط. يحدّ من ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. يُزيد من القدرة على التأمل والاسترخاء. يقوي جهاز المناعة ووسائل الدفاع الطبيعية الموجودة في الجسم. يُخفف من حدة الألم عن طريق رفع مستوى إفراز مادة ”الإندروفين”. يُفيد مرضى التهاب الشُعب الهوائية وأزمات الربو عن طريق رفع نسبة الأكسجين في الدم الذي يدخل للرئة. يُزيد من القدرة على التحدث إلى الآخرين بلباقة. يُطور الشخصية والقدرة على القيادة. يجعل المرء يبدو أكثر شباباً. يُنمي روح المشاركة وروح العمل الجماعي. يعطي الشخص الثقة بالنفس. يُقلّل من الشخير لأنه يساعد على عدم ارتخاء عضلات الحنجرة. يُنمي قدرات الإنسان الإبداعية. يزيد من مرونة أوعية القلب. يرفع من الروح المعنوية. يجعل الفرد يفكر بشفافية. يُخرج المرء من دائرة الروتين. تتلألأ عيوننا عندما نضحك وتصبح أكثر وسامة. يرفع من مستوى الأداء العقلي والقدرة على الاحتفاظ بالمعلومات لأطول فترة ممكنة ويقوي الذاكرة. يُحطم طبيعتنا المتحفظة. يُقوّي عضلات البطن. يُوازن بين كيمياء التوتر والضغط. يُذكرنا دائماً بالصورة الأشمل والأعم في حياتنا فنفكر في رسم مستقبلنا. يجعل الفرد يتصل بالآخرين على نحو أعمق. يوتّر الضحك كل من يُسبب لنا الضيق عندما يجدنا مبتسمين وغير مكترثين لما يفعله لنا!.
قالوا في الضحكة …
رصد الحكماء والفلاسفة الضحك على مدى الأزمان، فقد قال أرسطو: ”نحن نضحك على القبحاء وعلى من هم أقل منا، والفرح يأتينا من الشعور بأننا طبقة أعلى”. وقال سقراط: ”السخرية تنبع من تجاهل الذات”. أما هيجل فيقول: ”ينشأ الضحك نتيجة لوجود التناقض بين المفهوم والمعنى الحقيقي الدفين الذي يقدمه هذا المفهوم”. ويقول فرويد: ”الضحك ظاهرة، وظيفتها إطلاق الطاقة النفسية التي تم تعبئتها بشكل خاطئ أو بتوقعات كاذبة”. أما الفيلسوف جون موريال فيقول: ”الضحك الإنساني له أصوله البيولوجية كنوع من أنواع التعبير عند المرور بالخطر”. وأخيرا فإن ”الضحك هو العلاج الأفضل” كما قال القدماء، أو كما قال ”فولتير”: ”الطبيعة هي التي تعالج المرض، بينما فن الطب هو الذي يداوم على بقاء الإنسان في حالة سلام نفسي”.
حالات نادرة لتجنب الضحك …
هناك حالات نادرة ينصح فيها بتجنب الضحك هي: عقب إجراء جراحة فى البطن، لأن الضحك قد ينجم عنه فك غرز الخياطة الجراحية، وفي حالات التهاب الشعب الهوائية المزمن. وهنا مرضى لا يلائمهم الضحك هم: مريض الفتق، مريض البواسير في مرحلة متقدمة، من يعانون اضطرابات في العين، مرضى عدوى الجهاز التنفسي والحالات التي يكون فيها السعال مصحوباً ببلغم والذي يؤدي إلى نشر العدوى. والمرأة الحامل خاصة إذا كانت هناك عوامل تهدد بعدم أمان الأم أو الجنين. وأخيرا على الشخص السليم الذي يشعر بعدم ارتياح مع الضحك اللجوء الفوري للمساعدة الطبية.
وأخيرًا …
إضحك تضحك لك الدنيا …
دامت ضحكتكم …
عشان الحب
يسلمو على المعلومات
يعطيك العافيه
تحياتي لك
يعطيك الف عافيه
على المعلومات المفيدة
لاعدمنا جديدك
دومتي كماتحبي
يعطيك الف الف الف عافيه
اذا في خلطه تخفف من الضحك عطينا
>>>تضحك كثيرررررررررررر
تحيتي لك ياعسل
يسسسسسسسسسسلمو عشان الحب
يعطيكـ الف عافيهـ على المعلوومات الرائعهـ
دمتي بخير
تحيتي لكـ
هلا
عشان الحب
كل الشكر لك وموضوع روعه تسلمي ..
يعطيك العافيه اختي
على الوصفه
وافر التحايا
موضوع رائع
يسلمووو حبيبتي على المعلومات الجميلة
بانتظار جديدك غاليتي بشوووق
تحيتي