وروى أن رقية الأنصارية حينما جرح سعد بن معاذ نتيجة إنغراس سهم فى صدره أقرت ألا تسحب السهم المستقر فى صدره حتى لا يستمر النزيف بل تركته ليكون سدا يمنع المزيد من النزيف وكانت تستعمل بعض المواد الكيماوية فى إيقاف النزيف.
وفيما يلى بيان لبعض الصحابيات اللاتي اشتركن فى غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ودور كل منهن.









وبدلنا التاريخ على أن نشاط المرأة العربية المسلمة أستمر إلى ما بعد انتشار الإسلام خارج الجزيرة العربية فقد شهدت بغداد وقرطبه والأندلس نشاطا كبيرا من النساء اللاتي عملهن فى التطبيب وممارسته.
ففى أوائل الدولة الأموية كانت
زينب "طبيبه بنى أود" من الماهرات فى صناعة حالة ومداواة آلام العين والجروح وكانت تمرض النساء والرجال على السواء.

وكانت
أخت الحقيد ابن زهر الأندلس وابنتها لهما دراية واسعة فى مداواة أمراض النساء
كما كانت
أم الحسن بنت القاضى أحمد الطنجالى من أهل الأندلس ملمة بعلوم كثيرة أبرزها الطب وقد درست حتى فهمت أسبابه وأعراضه.

كما كانت

وساهمت النساء فى مساعدة الطبيب فى عملة فقد جاء أن الزهراوى كان يقف خلف ستار خفيف ويعطى إرشاداته المناسبه للقابلات فى الحالات العسرة.
منقول بتصرف
تحياتي

صوت الجنوب
تحياتي

صوت الجنوب
لقى الطب والتمريض في الاسلام اهتماما خاصا يعكس مدى التطور الذي حققه خلال النهضة الاسلامية على سائر الامم
شكرا لك على الطرح الرائع
تحياتي
شكرا
جزيلا
[IMG]https://img293.i*************/img293/2008/ferdawsvi3.gif[/IMG]
يعطيك العافيه طرح جميل ~ ~ ~
دمت بخ ـــير ~ ~ ~
يعطيكم العافيه على المرور
بكم كل التقدير والشكر
وباذن الله نكمل سلسلة بسيطة حول التمريض والطب وايضاح شيء بسيط ولكنه اساس متين وقاعده انطلاق لكثير من من العلوم في هذا المجال
طرح رائع
تسلم الأيادي صوت كل الود |
شكرا
جزيلا
صوت
موضوع رائع
جزيلا
صوت
موضوع رائع
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
تسلم ايدك يا غالى