اصدقائى اعضاء ومشرفى منتدى نهر الحب الكرام
اقدم لكم ملف شامل وموضوع متكامل عن
cloning
او مايسمى بالاستنساخ
وانواعة المختلفة
وصور من نتائج عملية الاستنساخ
الاستنساخ في علم الأحياء (البيولوجيا) هو عملية إنتاج مجموعة من الكائنات الحية لها نسخة طبق الأصل من المادة الوراثية والتي تحدث في الطبيعة عندما تقوم كائنات حية كالبكتريا، الحشرات أو النباتات بالتكاثر بدون تزاوج. أما في مجال التكنولوجيا الحيوية (البيوتكنولجي) فهو العملية المستخدمة لنسخ أجزاء من الحمض النووي الريبي DNA، خلايا، أو كائنات حية. بشكل عام الاستنساخ يعني إنشاء نسخ طبق الأصل من منتوج ما كالوسائط الرقمية أو البرامج.
الاستنساخ الجزيئي يشير إلى عملية إنتاج نسخ مطابقة للأصل من سلسلة جزئية لحمض نووي ريبي DNA محددة. كثيرا ما يستخدم الاستنساخ من أجل تضخيم أجزء من سلسلة الحمض تحتوي على مورثات كاملة، ولكن يمكن استخدام التقنية أيضا من أجل تضخيم أي سلاسل جزئية أخرى. تستعمل التقنية أيضا في مجالات واسعة من التجارب البيولوجية والتطبيقات العملية.
استنساخ الأجنة هو توأمة صناعية أشبه بطريقة تخليق التوائم طبيعيا. كمافي استنساخ التوائم حيث البويضة المخصبة تنشطر بسبب مجهول ليتكون توأمين متطابقين. وكل منهما متطابق مع الآخر جينيا. لكن في الاستنساخ تتم عملية التوأمة المقصودة معمليا.
لكن هل يصبح الطفل المستنسخ نسخة طبق الأصل لوالديه ؟
ليس هذا صحيحا. لأن 99,9%سيكون متطابقا جينيا مع والديه بسبب وجود جينات هامة سوف تساهم فيها البويضة وهذه الجينات ستستقر خارج نواة البويضة الملقحة. لهذا توجد تحذيرات من أخطار الاستنساخ جعلت العلماء يحذرون من استنساخ البشر خشية وقوع شذوذ جيني لاتعرف عواقبه ويصعب اكتشافه في الحيوان المستنسخ.
لقد انفرد الله تبارك و تعالى بالخلق :فهو وحده خالق كلّ شيء ، وهو خالق السماوات و الأرض و ما فيها.
﴿الله خالق كلّ شيء وهو على كل شيء وكيل﴾ الزمر :62
وهو سبحانه و تعالى الذي خلق الإنسان و الحيوان و النبات أزواجا
﴿سبحان الذي خلق الأزواج كلّها ممّا تنبت الأرض و من أنفسهم و ممّا لا يعلمون﴾ يس:36
حكم الإستنساخ من الناحية الشرعية في غير الإنسان :
الإستنساخ من النّاحية العلميّة النظريّة و التطبيقيّة لا نجد له معارضا شرعيّا في أيّ نصّ من نصوص الشريعة الإسلاميّة ما دام ذلك يتعلّق بمصلحة الإنسان ذاته أو بمصلحة غيره ، و بما يحقّق المصلحة العامّة و الخاصّة لكلّ البشر ، و بما لا يغيّر من خلق الله سبحانه و تعالى في منهج سير الحياة طبقا للنواميس الطبيعيّة التي أرادها الله سبحانه لتحقيق الخير للبشرية جمعاء..
و لاستمرار الخلافة البشرية في عمارة هذا الكون إلى أن يشاء الله ؛ و ذلك لأنّ كلّ ما في هذا الكون المخلوق إنّما هو مسخّر لخدمة الإنسان.
وقد خلقه الله تعالى لهذا الغرض ، و يدلّ على ذلك قول الله تبارك و تعالى :
﴿ و سخّر لكم ما في السماوات و ما في الأرض جميعا منه ﴾
الجاثية: 13.
و آيات كثيرة تتحدث عن تسخير هذا الكون للإنسان .
و ما دام الإنسان يعمل فيما استُخلف فيه في حدود هذا الاستخلاف الشرعيّ ، و يتصرّف فيما ملك فيه في حدود هذا الإذن الذي ورد في قوله تعالى :
﴿ هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا منه ﴾
سورة البقرة : 29.
Human cloning is the creation of a genetically identical copy of a human (not usually referring to monozygotic multiple births), human cell, or human tissue. The ethics of cloning is an extremely controversial issue. The term is generally used to refer to artificial human cloning; human clones in the form of identical twins are commonplace, with their cloning occurring during the natural process of reproduction. There are two commonly discussed types of human cloning: therapeutic cloning and reproductive cloning.
وأضاف هوانج في مؤتمر صحفي أن الهدف من إنتاج كلاب مستنسخة هو دراسة أنماط الأمراض، ليس فقط بالنسبة للبشر، لكن أيضاً بالنسبة للحيوانات.
موضوع رااائع لكن الحكم الشرعي يستدعي الحيطة
شكرا لك اخي الكريم
تحياتي لك
هلآ سآم سآمُ إْسعدني مرورك حبيبي
مودتي
،، تحديث الاستنساخ ،
يعطيك العافيه موكا
طرح جميل
الف شكر
يسسَلموَ عَليَ مرورَكمَ الاكثرِ من رإْئعَ
تحيآتيَ ،ِ
يسلمو موكا تقديم رائع
تحياتي …
يسَلموِ علي مروركم
تحياتي
يسلمو ع الطرح
تحياتي