معنى الحديث المرفوع والحديث الموقوف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معنى الحديث المرفوع والحديث الموقوف

المرفوع يقصد به: كل ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم
من قول أو فعل أو تقرير، صح السند أو لم يصح، اتصل أو انقطع.
واشترط الخطيب البغدادي -رحمه الله- أن يكون الرفع إلى النبي
صلى الله عليه وسلم من صحابي.
وبعض علماء الحديث يقصد بالمرفوع: ما اتصل سنده فيجعله مقابلاً للمرسل.
والمرفوع إذا توفرت فيه شروط الصحة أو الحسن وجب قبوله.
وأما الموقوف فالمقصود به: قول الصحابي وفعله، هذا إذا أطلقت
كلمة الموقوف -أي قيل موقوف فقط ولم يزد عليه قولهم على فلان-
وأما إذا قيدت بقولهم على فلان كقولهم -مثلاً- موقوف على الشافعي
أو موقوف على سعيد بن المسيب ونحو ذلك فهو كلام من ذكر.

والموقوف على الصحابي قسمان:

الأول: ما كان للرأي فيه مجال -أي يمكن أن يقوله الصحابي عن اجتهاد-
فهذا ليس بحجة إلا إذا وافقه الصحابة عليه، فإنه يكون إجماعاً.
الثاني: ما لا مجال فيه للرأي، وهذا له حكم المرفوع إلى النبي
صلى الله عليه وسلم؛ إلا إذا علم أن هذا الصحابي كان يأخذ من كتب أهل الكتاب.
والله أعلم.

معنى الحديث المرفوع والحديث الموقوف

جزاك الله كل خير
الله يعطيك العافية
ودي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
ويعطيك الف عافيهـ
لا عدمنااا طرحك المميز
ودي لك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك

وجزاك الله خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم
باركك الله وجزاك خيرا
على الطرح القيم والمفيد
جعله الله في موازين حسناتك ان شاء الله
لك مني كل الاحترام والتقدير
تحيتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك العافيه وجزاك الله خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جميل اوى يا ميدووو زى العسل زيك خليجية