المتابعة الدورية خلال فترة الحمل تساعد على تفادى المشكلات الخلقية

المتابعة الدورية خلال فترة الحمل تساعد على تفادى المشكلات الخلقية

خليجية


من الإصابات النادرة ولكنها تحدث للأطفال حديثى الولادة، هى أن يولد بوجود عيب بفتحة شرج، وتعتبر تلك الحالة خطيرة، حيث لا يستطيع الجسم التخلص من البراز، وإذا لم يتم تدخل علاجى فورى فقد يفقد الطفل حياته، فما هو السبب فى حدوث تلك الإصابة وكيف يمكن تجنبها، وكيف يمكن التعامل معها؟

يقول الدكتور أحمد صلاح، أخصائى أمراض الأطفال وحديثى الولادة، إن الأطفال الذين يولدون بدون فتحة للشرج، هى حالة من حالات العيوب الخلقية، ولها عدد صور الأولى أن يكون هناك انسداد بفتحة الشرج، والثانية ألا تتواجد فتحة الشرج من أصله فى مكانها الطبيعى.

وأضاف "صلاح" يتم اكتشاف الإصابة بمجرد ولادة الطفل وبداية فحص الوليد، ويجب أن يبدأ العلاج فورا، ويتم تحديد العلاج بناء على المشكلة التى يعانى منها الطفل، فأحيانا تكون فتحة الشرج قريبة جدا المهبل لدى الفتيات، أو العضو الذكرى للذكور، وقد تكون الإصابة ناتجة عن وجود اضطراب فى تكون الأنسجة المحبطة بفتحة الشرج.

وأوضح "صلاح" أنه يتم تشخيص الإصابة أولا من خلال تحديد مشكلة بشكل ظاهرى، ثم يتم إجراء أشعة مغناطيسية لتحديد مدى تضرر الحالة، بالإضافة إلى الكشف عن وجود أى عيوب أخرى، وغالبا ما يكون العلاج هو التدخل الجراحى، لإعادة بناء فتحة الشرج للطفل، وإذا كانت الأمعاء متصلة أو هناك عيوب باتصال الأعضاء ببعضها يتم تعديلها.

وتابع صلاح أن تلك الحالة قد ينتج عنها ألا يستطيع المريض التحكم فى عملية الإخراج نهائيا، أو الإصابة بالإمساك المزمن، إضافة إلى المعاناة من الانسداد المعوى.

وعن كيفية الوقاية من هذه الإصابة، قال "صلاح"، إن العيوب الخلقية لا يمكن تفادى حدوثها، فهى قد تكون بسبب وراثى، مشيرا إلى أن المتابعة الدورية أثناء الحمل، وإجراء كشف بالسونار مرة شهريا على الأقل يساعد على كشف وجود أى عيوب خلقية، وعلاجها داخل رحم الأم.

منتديات نهر الحب

المتابعة الدورية خلال فترة الحمل تساعد على تفادى المشكلات الخلقية

خليجية

يعطيك العافية .. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نورتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسـآـم الايآدي رأفت خليجية ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

عيوب القلب الخلقية المسئولة عن وفيات الرضع المبكرة

عيوب القلب الخلقية المسئولة عن وفيات الرضع المبكرة

خليجية


يؤكد الدكتور سعد السباعى استشارى طب الأطفال وحديثى الولادة، أن معظم أمراض ومشاكل القلب فى الأطفال الرضع وحديثى الولادة تنشأ من عيوب خلقية بالقلب، نتيجة أمراض وراثية مثل متلازمة داون، وتيرنر، ونسبة نجاح التدخلات الجراحية للقلب فى هذا الوقت تكون ناجحة جدا، ولا داعى للقلق من هذه العيوب الخلقية.

وأشار "السباعى" إلى أن أعراض الإصابة تتعلق بنسبة الأكسجين والطاقة ووظائف الجسم، حيث تظهر علامات نقص الأكسجين عند الأطفال على هيئة ضيق التنفس وسرعة أو ثقل التنفس وقد تكون صعوبة التنفس أثناء البكاء أو تناول الطعام، كما أن التعرق الزائد والبشرة الزرقاء الشاحبة قد تكون من علامات نقص الأكسجين.

ولفت "استشارى طب الأطفال" إلى أن الطفل الرضيع الذى يعانى من مشاكل القلب، لا ينمو بمعدل طبيعى، ويعانى من نقص الوزن والشهية، وقد يلاحظ عند بعض الأطفال مشاكل فى ضغط الدم والنبض عند الولادة، الأمر الذى يقوم بتنبيه الأطباء بشكل فورى، إذا لاحظت أى نوع من هذه الأعراض على الطفل يجب العرض على طبيب قلب الأطفال فورًا.

وأضاف "السباعى" أن عيوب القلب الخلقية هى المسئولة عن وفيات الرضع فى السن المبكر أكثر من أى مشاكل صحية أخرى، وواحدة من أخطر وأكثر أمراض القلب تعقيداً هى متلازمة نقص التنسج فى الجانب الأيسر من القلب HLHS والأطفال الذين يعانون من هذه المتلازمة قد يمرضون بشكل خطير بعد فترة قصيرة من الولادة، مشيرا إلى أن علامات متلازمة HLHS هى اللون الأزرق أو الرمادى للبشرة خاصة الشفتان واليدان، وسرعة التنفس وبرودة اليدين والقدمين والتغذية القليلة، ويمكن أن يتعرض الطفل المصاب إلى نوع من الصدمات القلبية التى قد تعرض حياته للخطر فى حال عدم إسعافه بصورة عاجلة وعلامات هذه الصدمة هى اتساع حدقة العين وشحوب اللون والنبض السريع أو البطىء.

وينصح "السباعى" بأنه إذا أردنا علاج الأطفال الذين يعانون من عيوب القلب المعقدة والمشار إليها، يجب متابعتهم من قبل مركز مختص فى مثل هذه الحالات.

ويحذر "السباعى" من أن أمراض القلب، مع أعراض أقل وضوحاً مثل مرض تبديل الشرايين الكبرى TGA يمكن أن تكون مرضا قاتلا إذا لم يتم اكتشافه وعلاجه فى الستة أشهر الأولى من عمر الطفل، حيث يتم تبديل الأوعية الدموية الرئيسية المؤدية للقلب والرئتين، وأعراضه تشمل لون الجلد الأزرق وضيق التنفس وفقدان الشهية وصعوبة اكتساب الوزن الطبيعى للطفل .

منتديات نهر الحب

يسسـآـموٍٍ سكندرٍ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© خليجية

الحامل وأمراض القلب الخلقية


خليجية

الحامل وأمراض القلب الخلقية

هناك العديد من التغيّرات الحيوية في الدورة

الدموية للمرأة التي تعاني من مرض خلقي

في القلب خلال فترة الحمل والتي يمكن أن

يكون لها آثار ضارة عليها وعلى جنينها،

وتشمل هذه التغيّرات انخفاضاً في ضغط الدم

وزيادة احتمالية حدوث تجلط للدم، وعادة ما

ينخفض ضغط الدم في الثلاثة أشهر الثانية

من الحمل مما يزيد من تدفق الدم عبر تفريعة

من اليمين إلى اليسار إذا كانت موجودة لدى

المرأة الحامل مع وجود عيب الحاجز

الأذيني، ويكون هناك زيادة بنسبة 30 –

50% في كمية الدم تحدث في الثلاثة أشهر

الأخيرة من الحمل الطبيعي وربما يؤدي هذا

إلى فشل عضلة القلب الاحتقاني لدى النساء

اللواتي يعانين من ضعف عضلة القلب أو

أمراض في صماماته بالإضافة إلى حدوث

تقلبات في تدفق الدم من القلب تحدث أثناء

المخاض والولادة، وقد يؤدي الحمل أيضاً إلى

حدوث انتفاخ في الشريان الأبهر لدى

المريضات اللواتي يعانين من خلل في تركيب

القلب وعلى سبيل المثال من لديهن متلازمة

مارفان أو تضيّق الشريان الأورطي أو الصمام الأبهري.

ونتيجة لنجاح جراحات القلب للنساء اللواتي

لم يكن قادرات في السابق على الحمل

والإنجاب أصبح بإمكانهن ذلك بالمتابعة

المستمرة والتنسيق بين أطباء والنساء

والولادة وأطباء القلب.

"وفي أحدث التقارير والدراسات الأوروبية"

نشرت عام 2024م والتي وصفت نتائج

الحمل في النساء المصابات بأنواع مختلفة من

أمراض القلب الخلقية، وجد أنه تم تسجيل

مضاعفات قلبية في 11% من حالات الحمل

مع وجود فشل في عضلة القلب والذي يعد

الأكثر شيوعاً بنسبة 5% وعدم انتظام في

ضربات القلب بنسبة 4.5%.

"وفي دراسة كندية أخرى" نشرت في عام

2001م أجريت لتقييم النساء الحوامل اللاتي

يعانين من أمراض قلب خلقية، حددت أربعة

مؤشرات وهي وجود أعراض فشل في عضلة

القلب من الدرجة الثالثة أو الرابعة أو حدوث

الازرقاق، ووجود أحداث مرضية سابقة مثل

السكتة الدماغية أو عدم انتظام لضربات

القلب، وحدوث تضيّق الصمام التاجي أو

الأبهري بصورة متوسطة إلى حادة، وضعف

البطين الأيسر الانقباضي.

ويرتبط خطر حدوث مضاعفات قلبية أثناء

الحمل بالمؤشرات المذكورة أعلاه وكذلك نوع

المرض الخلقي الذي يمكن أن يكون بسيطاً

كضيق الصمام الرئوي أو ثقب الحاجز

الأذيني، أو متوسطاً مثل خطر الصمامات

الاصطناعية أو تضيّق الشريان الرئوي

الشديد، أو خطيرة مثل حدوث فشل عضلة

القلب من الدرجة الثالثة أو الرابعة وارتفاع

ضغط الدم الرئوي الحاد مثل متلازمة آيزنمنغر

ومتلازمة مارفان وتضيق الصمام الأورطي

الشديد وتاريخ مرضي لضعف البطين الأيسر

الانقباضي خلال ولادة سابقة.

وفيما يتعلق بتكرار حدوث أمراض القلب

الخلقية فإن خطر أن يولد طفل مع مرض قلب

خلقي يقدر بنسبة 0.8%، كما أن خطر

حدوث أمراض قلب خلقية في الأطفال الذين

يكون أحد والديهم مصاباً بها يعتمد على

نوع مرض القلب الخلقي لديهم، وربما تتراوح

النسبة بين 2% كما هي الحال في ثقب

الحاجز الأذيني وبنسبة تصل إلى 50% كما

هو الحال في الآباء والأمهات مع متلازمة مارفان.

"وللعلم فإنه يسمح للنساء الحوامل اللواتي

يعانين من أمراض قلب خلقية بسيطة أن يلدن

بشكل طبيعي ما لم تكن هناك أي موانع

طبية أخرى يقررها طبيب القلب المعالج."

وهناك العديد من الإرشادات للنساء الحوامل

اللواتي يعانين أمراض قلب خلقية تشمل

التشخيص المبكر لمرضهن القلبي عن طريق

الفحص السريري وتخطيط القلب ورسم

صدى القلب والتي هي فحوص آمنة خلال

فترة الحمل، وتقييم الحالة الطبية للحامل في

أول زيارة للعيادة الخارجية، وكذلك الحد من

خطر حدوث مضاعفات، والرصد الدقيق

للأدوية خلال فترة الحمل "مثل الأدوية المانعة

للتجلط كالهيبارين والوارفارين لدى اللواتي

تم زرع صمامات قلب اصطناعية، أما في

النساء المصابات بقصور في القلب فالأدوية

المدرة للبول مثل دواء اللازيكس هي آمنة

نسبياً في فترة الحمل في حين الأدوية المثبط

للأنزيم المحول للأنجيوتنسين مثل الكابتوبريل

فهي ممنوعة خلال فترة الحمل."

كما يجب النظر في" المضادات الحيوية

المستخدمة للوقاية من التهاب القلب البكتيري

خلال المخاض والولادة في النساء اللواتي

أجريت لهن جراحة سابقة لصمامات القلب

الاصطناعية أو في حال وجود تاريخ مرضي

لحدوث التهاب القلب البكتيري، أو أمراض

قلب خلقية مزرقة تم إصلاحها من قبل مع

استمرار وجودمضاعفات".

وفيما يتعلق" بعلاج الحالات المتوسطة

والمعقدة من أمراض القلب الخلقية فهناك

بعض التوجيهات تشمل إحالة الحامل إلى

مركز متخصص للحد من المخاطر على الأم

وجنينها، وأن يكون هناك تنسيق مشترك بين

طبيب القلب المعالج وطبيب النساء والولادة،

وأن يكون هناك توقع للولادة الطبيعية في

جميع الحالات تقريباً ما لم تكن هناك موانع

طبية وكذلك رصد الخطة العلاجية لما بعد الولادة. "

الحامل وأمراض القلب الخلقية

الحامل وأمراض القلب الخلقية

خليجية

يسلمووو دلووعة

ودي

يسلموووووووو خيوو

لمرورك العطر

مودتي

الحامل وأمراض القلب الخلقية
خليجية

يعطيك العافية

تحيتي

الحامل وأمراض القلب الخلقية

يسلمووو دلووعة

ودي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثريا خليجية
الحامل وأمراض القلب الخلقية
خليجية

يعطيك العافية

تحيتي

يسلموووووووو خيتووط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لمرورك العطر

مودتين5

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو يزن خليجية
الحامل وأمراض القلب الخلقية

يسلمووو دلووعة

ودي

يسلموووووووو خيوو

لمرورك العطر

مودتين5

عجز الكلام عن مدحك
وعجز القلب عن شكرك
وعجز اللسان علي قول معني حقيقي بعد كلامك
دائما رقيقة القلب والفكر والمشاعر

يسلمووووو خيوو

لمرورك العطر

مودتين5

العيوب الخلقيه للجنين المذيبات الكيميائية وزيادة خطر العيوب الخلقية للأجنة

العيوب الخلقيه للجنين-مخاطر العيوب الخلقيه للجنين- المذيبات الكيميائية وزيادة خطر العيوب الخلقية للأجنة

خليجية

أخبار الطبي. أكد باحثون فرنسيون أن تعرض المرأة الحامل المُتكررللمُذيبات الكيميائية في محيط عملهم يزيد احتمالية ولادة أطفال مُصابون بالعيوب والتشوهات الخلقية كالحنك المشقوق وتشوهات الأطراف , حيث أشارت نواتج تكسّر البول الى المُذيبات التي تحتوي على المواد المُبيّضة وايثرات الغليكول التي تُمثل مجموعة من المذيبات الشائعة في الدهانات , مواد التنظيف ومستحضرات التجميل على أنها عوامل رئيسية للتسبب بالتشوهات الخلقية .

تُعد الأبخرة المُركزة من مواد التبييض وايثرات الغليكول ذات تأثير سُمي على الانسان ويتسبب التعرّض لها أثناء الحمل بالعديد من العيوب الخلقية المؤثرة على القلب كما أن ايثرات الغليكول بالتحديد يتسبب في العيوب الخلقية واختلالات التطوّر عند الحيوانات .

اعتماداً على استبيان تم ملؤه من عدد من السيدات الحوامل ثبت أن 45 % ممن انجبوا اطفالاً بعيوب خلقية ذات اهمية كبيرة أكدوا تعرّضهم الاعتيادي للمُذيبات الكيميائية في مُحيط عملهم كممرضات , مُصففي شعر , عاملات نظافة وأخصائيي تجميل , وعلى النقيض من ذلك فان 28 % من السيدات اللواتي أنجبن أطفالاً طبيعيين أكدوا تعرضهم المنتظم للمُذيبات ذاتها في محيط عملهم .

العيوب الخلقيه للجنين-مخاطر العيوب الخلقيه للجنين- المذيبات الكيميائية وزيادة خطر العيوب الخلقية للأجنة

خليجية

معلومات رائعه مريم سلمتى . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموو غرامى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العيوب الخلقيه للجنين-مخاطر العيوب الخلقيه للجنين- المذيبات الكيميائية وزيادة خطر العيوب الخلقية للأجنة

خليجية

يسسسسسسسسسلمو الايادي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العيوب الخلقيه للجنين-مخاطر العيوب الخلقيه للجنين- المذيبات الكيميائية وزيادة خطر العيوب الخلقية للأجنة

يعطيكي العافيه مريم ~

اللهم عافنا وعفي عنا يارب
يسلمو حبيبتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

عمليات أطفال الأنابيب تزيد من مخاطر إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية

عمليات أطفال الأنابيب تزيد من مخاطر إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية
خليجية
على الرغم من أن عمليات أطفال الأنابيب أو الإخصاب في الأنبوب المعروفة عالمياً بعمليات IVF تعتبر نعمة للكثير من الأزواج الذين يعانون من العقم، فإنه قد يكون هناك جانباً سيئاً للأمر، ألا وهو إصابة الأطفال بالعيوب الخلقية.

حيث أشارت دراسة أجريت مؤخراً إلى أنه قد يكون هناك ارتباطاً بين عمليات أطفال الأنابيب وبين زيادة مخاطر إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية، ولا سيما في العين، القلب، الأعضاء التناسلية، والجهاز البولي.

ومن جانبها، تقول المشرفة على الدراسة Lorraine Kelley-Quon، أن النتائج أظهرت ارتباطاً ملحوظاً بين استخدام التقنيات المساعدة على الإنجاب مثل عمليات أطفال الأنابيب وزيادة مخاطر الإصابة بالعيوب الخلقية. وهو ارتباط لا يعرفه الكثيرون رغم انتشار هذا النوع من العمليات.

وللتوصل لهذه النتائج، قام الباحثون بدراسة حالة مجموعة من الأطفال الذين ولدوا بين عامي 2024 و2007 بعد إجراء عملية أطفال الأنابيب، وغيرها من العلاجات مثل العقاقير المعززة للخصوبة أو التلقيح الصناعي.

وذكرت الدراسة أن من بين 4795 طفلاً ولدوا بعد عمليات طفل الأنابيب، كان هناك 3463 طفلاً يعانون من العيوب الخلقية. وأوضحت الدراسة أن نسبة إصابة الأطفال بالعيوب الخلقية بعد هذه العمليات تقدر ب 9%، مقابل 6.6 % للأطفال الذين ولدوا بشكل طبيعي.

وأضاف الباحثون أن نسبة تشوهات العين لدى أطفال الأنابيب كانت (0.3% مقابل 0.2%)، والقلب (5% مقابل 3%)، والنظام البولي والتناسلي (1.5% مقابل 1%)، وذلك مقارنة بمن ولدوا بشكل طبيعي

عمليات أطفال الأنابيب تزيد من مخاطر إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية

يسسلمو الايادي صمتي ~

عمليات أطفال الأنابيب تزيد من مخاطر إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية
خليجية

عمليات أطفال الأنابيب تزيد من مخاطر إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية
خليجية

عمليات أطفال الأنابيب تزيد من مخاطر إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية
خليجية