تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هام جدا/// خطوره اخذ حقن منع الحمل واعراضها واضرارها على السيدات !

هام جدا/// خطوره اخذ حقن منع الحمل واعراضها واضرارها على السيدات !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

اليكم مدى خطوره ابر منع الحمل واعراضها على السيدات
وهذه الموضوع عن تجربه حقيقه لسيدة تم لقائها بدكتور متخصص بالمحطات التيليفزيونيه

ارجو الاهتمام لتجنب المشاكل المرضية

حقن منع الحمل Contraceptive Injections

تحتوى حقن منع الحمل على هرمون البروجستيرون المصنع Synthetic Progesterone حيث يتم إفراز الهرمون تدريجيا للدورة الدموية للجسم و بالتالي يمنع حدوث الحمل.

و يوجد نوعان من حقن منع الحمل:

الديبوبروفيرا Depo-Provera: و يمتد مفعولها لمدة 12 أسبوع. أي تؤخذ كل 12 أسبوع ( 3 شهور ).

النورستيرات Noristerat: و يمتد مفعولها لمدة 8 أسابيع. أي تؤخذ كل 8 أسابيع ( شهرين ).

طريقة العمل
يتم إعطائها كحقن عضلي حيث يتم إفراز هرمون البروجستيرون تدريجيا إلى الدم الذي يؤدى إلى منع الحمل عن طريق:

منع حدوث عملية التبويض ( منع تكوين البويضة و خروجها من المبيض ).

زيادة لزوجة المادة المخاطية التي يفرزها طبيعي عنق الرحم. فتصبح هذه المادة المخاطية و كأنها سدادة حول عنق الرحم و تسمى سدادة مخاطية Mucus Plug ، مما يجعل دخول الحيوان المنوي إلى الرحم من خلال عنق الرحم لتلقيح البويضة أمرا صعبا.

تحدث بعض التغيرات في الرحم ( تقلل من سمك بطانة الرحم ) مما يقلل من قدرة الرحم على استقبال أي بويضة ملقحة و بالتالي عدم حدوث الحمل.

الفاعلية
تعتبر من أكثر وسائل منع الحمل فعالية. نسبة فعاليتها أكثر من 99% ، و هذا يعنى انه من بين كل 100 سيدة تستخدم حقن منع الحمل أقل من سيدة واحدة فقط تصبح حامل.

المميزات

فعالة بدرجة عالية جدا.

ممتدة المفعول و بالتالي تستخدم كل عدة أسابيع فلا تحتاج السيدة إلى تذكر استخدامها يوميا مثل أقراص منع الحمل.

سهلة الاستخدام.

ليس لها أي تأثير على الرضاعة الطبيعية، و بالتالي تستخدمها السيدة المرضعة بأمان تام دون أي تأثير على حليب/لبن الثدي.

تقلل من احتمال الإصابة ﺒـ : التهابات منطقة الحوض Pelvic Inflammatory Disease، سرطان الرحم Endometrial Cancer، الورم الليفي للرحم Uterine Fibroid.

الأعراض الجانبية
في بعض الحالات قد تحدث بعض الأعراض الجانبية مثل:

صداع ، دوار، الشعور بألم بسيط عند لمس الثدي Breast Discomfort، تقلبات مزاجية.

بعض التغيرات في الدورة الشهرية مثل:

عدم انتظام الدورة الشهرية.

نزول بعض قطرات الدم، أو حدوث نزيف غير منتظم ( متقطع ). و عادة ينتهي ذلك خلال أشهر قليلة من الاستخدام. لكن إذا حدث نزيف شديد أو مستمر يجب استشارة الطبيب.

انقطاع الدورة الشهرية Amenorrhea. و لا يدعو ذلك للقلق. فبعد العام الأول من استخدام الحقن، 50 % من السيدات يحدث لهم انقطاع في الدورة الشهرية. و لا يعنى ذلك احتباس دم الدورة الشهرية في الرحم كما تعتقد بعض السيدات. و لكن لا يتم تكوين دم الدورة الشهرية في الرحم ( بطانة الرحم ) من الأصل بسبب أن الحقن أدت إلى منع عملية التبويض و تقليل سمك بطانة الرحم و بالتالي لا يحدث زيادة في سمك بطانة الرحم و التي تتساقط بعد ذلك في صورة دم الدورة الشهرية.

زيادة في الوزن ( 1 – 2 كيلوجرام كل عام ). و يمكن تفادى هذه المشكلة عن طريق إتباع نظام غذائي سليم و صحي خاصة إن معدل الزيادة في الوزن سنويا ليس كبير. و ترى بعض السيدات أحيانا في هذه النقطة ميزة و ليس عيبا.

تأخر حدوث الحمل لفترة بعد التوقف من استخدام الحقن. و يرجع ذلك إلى تأخر عودة عملية التبويض إلى حالتها الطبيعية المنتظمة. حيث أن الحقن ممتدة المفعول فان مفعول أخر حقنة يتم أخذها قد يأخذ بعض الوقت كي ينتهي. و يختلف ذلك من سيدة لأخرى . فبعض السيدات تستعيد الخصوبة ( التبويض ) بعد 6 – 8 شهور ( المتوسط 9 – 10 شهور )، و البعض الآخر قد تستعيد الخصوبة بعد أقل من ذلك. و في بعض الحالات النادرة قد تحتاج السيدة سنتان لاستعادة الخصوبة و القدرة على الحمل. و يجب التأكيد على أن هذا التأخير في استرجاع السيدة للخصوبة ليس له علاقة بالمدة التي استمرت فيها في استخدام الحقن.
و على السيدة التي تستخدم حقن منع الحمل التوجه فورا إلى الطبيب في الحالات التالية:

الشعور بصداع شديد مستمر.

ألم شديد بالصدر أو البطن.

إذا نصحت باستخدام عقار الريفامبيسين، أو أي أدوية لعلاج الصرع و التشنجات.

موانع الاستخدام
توجد بعض الحالات التي تمنع فيها السيدة من استخدام حقن منع الحمل مثل:

ارتفاع ضغط الدم.

مشكلات في القلب أو الأوعية الدموية.

حالات الإصابة بسرطان الثدي.

وجود نزيف مهبلي غير معروف سببه ( لم يتم تشخيصه ).

الإصابة السابقة بجلطة.

الإصابة بمرض نشط في الكبد ( تضخم الكبد، يرقان، التهاب كبدي وبائي، ورم بالكبد).

طريقة الاستخدام

يتم أخذ الحقنة الأولى في أي من الأوقات التالية المناسبة للسيدة:

خلال الأيام الثلاثة الأولى للدورة الشهرية.

بعد الولادة إذا كانت السيدة مرضعة فتأخذها في الأسبوع السادس بعد الولادة.

بعد الولادة إذا كانت السيدة غير مرضعة فيتم أخذها مباشرة بعد الولادة أو في أي وقت خلال الستة أسابيع الأولى بعد الولادة.

بعد الإجهاض يتم أخذها مباشرة خلال السبعة أيام الأولى بعد الإجهاض.

كذلك يمكن للسيدة بدء استخدام الحقنة في أي وقت آخر تريده لكن بعد التأكد من عدم وجود حمل بواسطة الطبيب و التأكيد على استعمال وسيلة أخرى إضافية ( مثل الواقي الذكرى، الوسائل الكيميائية، أو الامتناع نهائيا عن الجماع ) لمدة أسبوعين حتى تصبح الحقنة فعالة.

و يحدد الطبيب بعد ذلك ميعاد الحقنة التالية حسب نوعها:

الديبوبروفيرا: الحقنة التالية بعد 12 أسبوع.

النورستيرات: الحقنة التالية بعد 8 أسابيع.

طريقة أعطاء الحقنة:

ترج زجاجة الحقنة جيدا لعدم حدوث ترسب على الجدار.

يتم سحب المحلول بالسرنجة، مع التأكد انه تم سحبه حتى أخر قطرة منه.

تعطى الحقنة في منطقة اﻹلية Buttock بعمق مع شد الجلد إلى أسفل قبل إدخال الإبرة.

يترك الجلد و يتم إخراج الإبرة بعد حقن المحلول كاملا.

يسسسلموووووووو اخي ع الطرح الرائع ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ينقل للقسم المناسب ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

هام جدا/// خطوره اخذ حقن منع الحمل واعراضها واضرارها على السيدات !

يسلمو جريم ع التنبيهـ

تحياتى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.