هُم من قالوا

خليجية
قالوا لي أنني أنا من أصنع الحزن، أنا من أختلق الظلمة، أنني أنا من أجعل الحب عابرا، أنني أدخن التناقض، و أدون التناقض، بل قالوا أنني التناقض، أنا من أهوى أن أكون هكذا، حزينا مدخنا فاشلا، أحيا بطريقة غريبة، أشرب حد الثمالة، أدخن حتى تنزف رئتي، أمارس الجنس حتى يجف جسدي، أكتب بصراحة، و أتعامل ببرود، أهوى جمع الأسرار، و أكتمها .. هل انتهى الأمر على هذا ؟ ألا يوجد حل ؟
نصحوني أن أتوقف عن الكتابة، بالتحديد عن هذه الكتابة التي لم يعد يقرؤها أحد، قالوا أن الخط هنا ليس أدبيا، أن التدوين مع هؤلاء الناس، واقعي متحكم في نفسه، أما أنا فأكتب العواطف، أكتب في الليل، أحزن عندما أكتب، كأنما أفقد شخصا عزيزا علي لا أسدل أفكاري، أبكي، أصرخ، أعدو بسرعة في أوراقي . قالوا أن الحل في التوقف عن ممارسة الكلاسيكية، أن أعيش بفتور مطلق، يريدون مني أن أعيش بالمنطق، أن أرقص و أدخن سيجارتي، أن أضاجع، أن أمزح .. كما يفعل الجميع هنا.
ربما معهم حق !


سلم حسك ~ عازف ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك الف عاافيه ..ع روعة طرحك ..
ودي لروحكـ }ْ~ ,..

/
خليجية

يسسسسسسسسسلمو عازف مننحرمش جديدك خيو
ودي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


أخي العازف
لاجديد فها انت تطل بأبداعك من جديد
فالكلمات الرائعة من اجمل اختياراتك والقلم
صاحب الكلام العذب من اقوى الاقلام واعذبها
سلمت اناملك على البوح .
عجز قلمي و أنكسر أمام كلماتك الرائعة والجميلة
أجاد قلمك الإختيار
فنحن دوما بانتظار ما يحمله قلمك من همسات
جل أحترامي
كانت هنا اختك بنت العراق
شموخي بكبريائي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بحق وحقيق تعجزني كلماتك عن الرد بما يليق بها

كم هي عذبة تلك الاحاسيس المنسوجة بقلم عاشق

كم هي الرقة المتناهية التي تتبعثر من بين الحروف

كم هو هائل هذا

الزخم المتدفق من بين ثنايا قلبك

لك تحياتي وننتظر جديدك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.