عذراً نواقيس الهوى
لو مرت الريح لا تطرقي
أضرمتُ ناري بين الفلاةِ ودربها
فتحسب إن الحروف لا تنجلي …
تلك الليالي شواهدٌ …
والأمسيات الغر بالذنب حواملي ..
كالراهب الموبوء هواجس ماعاد يغريه
من شيئها المتخشبِ
قطعاً فحد الركوع لواهبٍ
جنَت لها الأقدام من مقبلِ ..
كم حيزٍ ملأ الفراغ بعطرهِ .
وإنتشى منه المكان حين يفي ..
وكم من شاخصٍ ولج العنان ..
بخيلهِ داسته أقدام المروءة فل يعي ..
إن الحوادث عند الجبين
نواطحٌ بكفِ الترفع …
عن سنانها ملوحِ ..
لو يطرق الناقوسحد الموت .
معلنها فم تشضى..
نوائحٌ عند المساء تخوفِ ..
أمطِر فحد الليث في سكرةٍ ..
قد غط في حلم الضنين تصوفِ
يهوى الشموخ معانداً ..
إذ ارتوى فتات المشاعربليل المترملِ
يا صاحب الناقوس لو دقت محامله ِ
إياك إياك من وقعِ
أسنة الأقلام فهي حواملِ
أبيات فاقت الذوق والخيال ..
من القلب اقول لك شكــــــرا عالابيات ..
وسأزف لك كلمات الاعجاب على ذائقتك الشعريه الراقيه ..
تقبل مروري .. بانتظار جديدك ..
ملكة الصمت
تغنى حروفي بتواجدك
وترقص لإشراقتك
وتدندن إكراماً لكِ
وعزف قاصداً رؤيتك
أهلا بكِ يا من أشرقت حروفي بتواجدها
جحافل من الورد أنثرها بين يديكِ
تقبلي أرق تحياتي
رائعهـ من راوئعكـ
وابداع جديد يسجل في تاريخكـ الحافل
سلمت اناملكـ على روعهـ ماتقدمـ ,..
دمت بكـــــــل ود,..
الغلا
كلماتي تتوارى خجلا أمام روعة كلماتك
تلعثمت الحروف فلا تستطيع أن تنطلق
شكرا لكِ علي هذا المرور الرائع
لكِ مودتي ولا حرمت تواجدك
دمتِ بود