متى يأتي غدا احبك .

متي يأتي غداُ

قالها 0000أحبك.
و لكني لا أستطيع الرد عليه ، لماذا أهي الدهشه؟ لا كنت أتوقع ذلك ، ما هذا الصمت الثقيل؟ كل شيء سكت فجأه، سكتت الرياح رأفه بحالي فكأنما تكتفي بتلك الرجفة التي أصابتني أثر كلماته ، وصمتت الطيور و كأن الجميع يعلن عن دهشته.
الدهشة مما ؟ من إعلانه لحبه أم من رد فعلي ؟
لماذا ؟ لطالما جلسنا سوياً على هذا الجذع من قبل وضحكنا وهمسنا و إستلقينا على ظهورنا . فلماذا قالها الآن ؟
و مالي أحس الحرارة داخلي و أطرافي ترتجف ، أنظر إلى العدم طلبا لأي شيء أنظر إليه إلا عينيه.
تركته و هربت من هذا الإحساس الكئيب ومن عينيه المتسائلتين جريت و ضللت الطريق ثم أدركته و مضيت فيه.
و أخيرا وصلت إلى المدفأة ادفيء أطرافي المرتعده أنظر إلى النار التي تلتهم الأخشاب بشراهه و تطلب المزيد و كأنها تريد أن تلتهمني ، ماذا حدث ؟ لماذا أنظر لكل شيء بنظرة سلبيه ؟ ، أليس هذا ما إنتظرته أمدا طويلا ، لا لم يكن طويلا لقد عرفته منذ فترة قصيرة و لكن إنتظاري كان طويلا .
طرقت زجاج النافذة قطرات ماء . إنها تمطر ! إزداد المطر و برقت السماء و كأن الإله يعلن عن غضبه مني وعقابه لي . إنطفئت الأنوار من حولي . ما هذا الظلام ؟ إنني أحتاج إليه الآن .
متى يأتي غدا حتى أصارحه بحبي و أطلب منه السماح ؟
متي يأتي غد ا ؟

متي يأتي غداُ

قالها 0000أحبك.
و لكني لا أستطيع الرد عليه ، لماذا أهي الدهشه؟ لا كنت أتوقع ذلك ، ما هذا الصمت الثقيل؟ كل شيء سكت فجأه، سكتت الرياح رأفه بحالي فكأنما تكتفي بتلك الرجفة التي أصابتني أثر كلماته ، وصمتت الطيور و كأن الجميع يعلن عن دهشته.
الدهشة مما ؟ من إعلانه لحبه أم من رد فعلي ؟
لماذا ؟ لطالما جلسنا سوياً على هذا الجذع من قبل وضحكنا وهمسنا و إستلقينا على ظهورنا . فلماذا قالها الآن ؟
و مالي أحس الحرارة داخلي و أطرافي ترتجف ، أنظر إلى العدم طلبا لأي شيء أنظر إليه إلا عينيه.
تركته و هربت من هذا الإحساس الكئيب ومن عينيه المتسائلتين جريت و ضللت الطريق ثم أدركته و مضيت فيه.
و أخيرا وصلت إلى المدفأة ادفيء أطرافي المرتعده أنظر إلى النار التي تلتهم الأخشاب بشراهه و تطلب المزيد و كأنها تريد أن تلتهمني ، ماذا حدث ؟ لماذا أنظر لكل شيء بنظرة سلبيه ؟ ، أليس هذا ما إنتظرته أمدا طويلا ، لا لم يكن طويلا لقد عرفته منذ فترة قصيرة و لكن إنتظاري كان طويلا .
طرقت زجاج النافذة قطرات ماء . إنها تمطر ! إزداد المطر و برقت السماء و كأن الإله يعلن عن غضبه مني وعقابه لي . إنطفئت الأنوار من حولي . ما هذا الظلام ؟ إنني أحتاج إليه الآن .
متى يأتي غدا حتى أصارحه بحبي و أطلب منه السماح ؟
متي يأتي غد ا ؟

متي يأتي غداُ ن25ن25

قالها 0000أحبك.
و لكني لا أستطيع الرد عليه ، لماذا أهي الدهشه؟ لا كنت أتوقع ذلك ، ما هذا الصمت الثقيل؟ كل شيء سكت فجأه، سكتت الرياح رأفه بحالي فكأنما تكتفي بتلك الرجفة التي أصابتني أثر كلماته ، وصمتت الطيور و كأن الجميع يعلن عن دهشته.
الدهشة مما ؟ من إعلانه لحبه أم من رد فعلي ؟
لماذا ؟ لطالما جلسنا سوياً على هذا الجذع من قبل وضحكنا وهمسنا و إستلقينا على ظهورنا . فلماذا قالها الآن ؟
و مالي أحس الحرارة داخلي و أطرافي ترتجف ، أنظر إلى العدم طلبا لأي شيء أنظر إليه إلا عينيه.
تركته و هربت من هذا الإحساس الكئيب ومن عينيه المتسائلتين جريت و ضللت الطريق ثم أدركته و مضيت فيه.
و أخيرا وصلت إلى المدفأة ادفيء أطرافي المرتعده أنظر إلى النار التي تلتهم الأخشاب بشراهه و تطلب المزيد و كأنها تريد أن تلتهمني ، ماذا حدث ؟ لماذا أنظر لكل شيء بنظرة سلبيه ؟ ، أليس هذا ما إنتظرته أمدا طويلا ، لا لم يكن طويلا لقد عرفته منذ فترة قصيرة و لكن إنتظاري كان طويلا .
طرقت زجاج النافذة قطرات ماء . إنها تمطر ! إزداد المطر و برقت السماء و كأن الإله يعلن عن غضبه مني وعقابه لي . إنطفئت الأنوار من حولي . ما هذا الظلام ؟ إنني أحتاج إليه الآن .
متى يأتي غدا حتى أصارحه بحبي و أطلب منه السماح ؟
متي يأتي غد ا ؟

ن25ن25

waw
very nice
i like it

يسلمووووووووو

وردة البنفسج

على الطرح

شكرا لكم
وشكرا على المرور

سيأتيك الغد ..أجل سيأتيكْ
ويأتيك بتلك الكلمات
يناجيكْ …..
مادام قلبك محبا ..
لاتجاريك عاشقة
أو تضاهيكْ ….

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

متى يأتي غدا ……………… احبك………

مشكور ورده علي الموضوع الجميل زيك

تقبلي مروري

مع تحيات يوغي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

يسلمووووووووو ورده
تسلم ايديك
تقبلى مرورى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top