حتى لا تكون فتنة
غازي القصيبي رحمه الله
في عام 1990م .. دخل صدام حسين الكويت فيما سمُّي (بالإحتلال الغاشم) مما أدى الى استنجاد أمير الكويت (جابر) وملك المملكة العربية السعودية وباقي دول الخليج العربي بالولايات المتحدة الأمريكية .. ومما يذكر في هذا الصدد قول أمير الكويت في اجتماع مصر (سنتحالف ولو مع الشيطان ) .. وتمت استضافة قوات التحالف في المملكة العربية السعودية مما أدى الى رفض هذا الوجود الأمريكي من قبل بعض المشائخ وايضاً حدوث بعض المظاهرات للنساء الاكاديميات المطالبات بقيادة المرأة للسيارة وكان قادة الاعتراض على هذا الوجود الامريكي الشيخ ناصر العمر والشيخ عائض القرني والشيخ سلمان العودة وكان في مواجهتهم الدكتور غازي القصيبي وكانت ادوات المواجهة والحوار بينهم انذاك الشريط والمحاضرات من قبل المشائخ الذي كانت ولا زالت لهم جماهير كبيرة وكانت اداة غازي هي المقالات وكان أشهرها سلسة (عين على العاصفة) ومن بعدها دارت معارك فكرية بين غازي وبين المشائخ الثلاثة (قادة ما يسمى بالصحوة الاسلامية) والتي اعتبرها المشائخ خلافات لا اختلافات مما ادى ببعضهم الى تكفيره والمطالبة برأسه ..! وكان رد غازي عليهم من خلال كتاب أصدره أسماه (حتى لاتكون فتنة ) .. وانتهت هذه المرحلة بسلام .. وخرج المشائخ من السجن أكثر تسامحاً من ذي قبل .. كتاب( حتى لاتكون فتنة ) .. مجموعه رسائل .. ثلاثة منها الى المشائخ المذكورين أعلاه .. والبقية الى عموم الناس موضحاً أحد ارائه ..!
تحيه طيبه
مرسي الك اخي على تقديم الكتاب لنا
ربي يعطيك الف عافية
دمت بود
يسلموووو ابو وهاد على كتاب حتى لا تكون فتنة للقصيبي
تحياتي لك
مرسي الك اخي على تقديم الكتاب لنا
ربي يعطيك الف عافية دمت بود |
الله يعافيك
اسعدني حضورك
تحيه طيبه
يسلموووو ابو وهاد على كتاب حتى لا تكون فتنة للقصيبي
تحياتي لك |
الله يسلمك اخووي سام
اسعدني حضورك
تحيه طيبه
يسلمو اديك اخي
على الكتاب
احترامي
الله يسلمك اختي قمر
اسعدني حضورك
تحيه طيبه
يعطيك العافية وتسلم على الطرح
ورابط التحميل الى عدد زياراته واحد بس
والله يرحم غازي القصيبي
دمت بود
يعطيك العافية
تحياتي