أولاً: قراءة القرءان وتدبر آياته والمقصود بمعانيها
ثانياً: التقرب من الله بالنوافل بعد الفرائض، فهذا ما يقوله تعالى في حديثه القدسي ‘لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه…’
ثالثاً: ذكر الله باستمرار في كل الظروف باللسان والقلب والفعل، فيتحدد مدى حب المرء لله بذلك [‘الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض….’ (آل عمران 191) – ‘من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه…’ (حجيث قدسي)]
رابعاً: تقديم ما يحبه الله على ما تحبه عندما تغمرك رغباتك [‘يابن آدم…خلقت الأشياء كلها من أجلك وخلقتك من أجلي، سر في طاعتي يطعك كل شيء’]
خامساً: التوق إلى أسماء الله الحسنى وصفاته، وطواف القلب في بستان هذه المعرفة
سادساً: تفقد دلائل كرم الله ولطفه ونعمه، ما ظهر منها وما بطن
سابعاً: وهي الأجمل، لين القلب وخشوعه وخضوعه أمام الله
ثامناً: الاختلاء بالله حين يهبط إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل، وقراءة كتابه الكريم وختم ذلك بطلب التوبة والمغفرة
تاسعاً: مجالسة الأحباء والمخلصين والاستفادة من أجمل ما يقولوا،. عدم الحديث إلا أن يكون الحديث ذا فائدة وأنت تعلم انه سيصلح من شأنك ويفيد غيرك
عاشراً: الابتعاد عن كل ما يحول بين القلب والله
لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله
جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
اللهم اكثر من حسناتنا وخفف عنا سيئاتنا
مع خالص تحياتي
مشكور صياد علي المشاركه
جزاك لله كل خير
مودتى
مشكور الحزين تسلم يدك
تحياتي….
مشكور امير الاحساس علي المرور
بارك الله فيك
مشكور nada35 علي المشاركه الحلوه
تحياتي
جزاك الله خير
مشكور ماقصرت ويعطيك العافية
تحيتي
مشكور ولد الديره علي المشاركات