" مشكـلة المراجعة السريعة " احد اهم المشـاكل التي تواجه معظم الطلبة في السنوات الدراسية المختلفة و التي تتسبب في كثير من الأحيـان في سرعة النسيـان و فقد اجزاء مهمة من المنهج القرر و لمعـالجة هذه المشكلة يحدثنـا الدكتور " سعيد الشوربجي – خبير التنمية البشرية " الذي يقول :
في البداية يجب ان نعلم ان القراءة السريعة من اهم العوامل المنجزة في مراجعة المواد الدراسية خـاصة المواد التي يحبهـا الطـالب او يستمتع بدراستهـا ، و الأمر الأخر هو الأسترخـاء اثناء القراءة و لكن ليس الأسترخـاء على السرير فمثلا لا يفضل على الأطلاق مراجعة الكتب و قراءتهـا في أثنـاء المشي لأن الطالب يبذل مجهود أكبر يجعله أكثر ميلا الى الراحة و النوم بعد فترة وجيزة من المراجعة .
و من اهم الأمور الخـاطئة التي للأسف اعتاد عليهـا الطلاب منذ صغرهم هي القراءة بصوت مرتفع و هذا الأمر غير صحيح و غير مفيد في المراجعة بالمرة و طبعا سبب تعود طلابنا على هذا الأسلوب هو الحفظ و ليس الفهم لذلك يجب على الطلاب المراجعة في حجرة هـادئة لا توجد بهـا مؤثرات الا الإضـاءة ، ونبدأ في المراجعة و قراءة المـادة بتأني و عدم المشي " رايح .. جـاي " في الحجرة و من الأفضـل ان نستخدم قلماً في اثنـاء المراجعة ووضع خط تحت الأجزاء المهمة التي نمر عليهـا .
كمـا ان هناك بعض المواد التي تحتاج الى المراجعة المستمرة على التواريخ و الأرقام الموجودة في مواد التاريخ ، وطبعا لا توجد حلول في مـادة التاريخ الا من خلال الحفظ و لكي نسهل على نفسنا حفظ هذه المعلومات من الممتع جدا ان نذاكر التاريخ على انه قصة ونقسم معلومات هذه القصة الى نقـاط و نربط بين هذه القصة و تواريخهـا و بذلك نكون سهلنا على انفسنا مذاكرة هذه المـادة التي تعتبر صعبة على كثير من الطلاب .
يسآـمو~
يسسلمو 
يسلموو الاياادي
والله ماعرف اذاكر الا بصوت عالي ~> حتى بعض الاحيان تقولي امي ودك اختبر عنك ھَھھھَھھَھھَه 
من كثر ماتسمعني 
بصراحة تعودت عليها خاصة المواد اللي فيها حفظ 
وديٍ . .}