اقوال الصحابه والتابعين

اقوال الصحابه والتابعين

خليجية

أبو بكر الصديق رضي الله عنه

1 – احرص على الموتتوهب لك الحياة.
– 2 – إذا استشرت فاصدق الحديث تصدق المشورة ولا تحزن عن المشيرخبرك فتؤتى من قبل نفسك .
– 3 – إذا فاتك خير فأدركه وإنأدركك فاسبقه.
– 4 – أربع من كن فيه كان من خيار عباد الله : من فرحبالتائب واستغفر للمذنب ودعا المدبر وأعان المحسن .
– 5 – أصلح نفسك يصلح لكالناس .

– 6 – أكيس الكيسالتقوى وأحمق الحمق الفجور وأصدق الصدق الأمانة وأكذب الكذب الخيانة .
– 7 – إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه وإن أضعفكم عندي القويحتى آخذ منه الحق .
– 8 – إن الله قرن وعده بوعيده ليكون العبد راغباراهبا.
– 9 – إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك.

– 10 – إن العبد إذادخله العجب بشيء من زينة الدنيا مقته الله تعالى حتى يفارق تلك الزينة .
– 11 – إن عليك من الله عيونا تراك .
– 12 – إن كثيرالكلام ينسى بعضه بعضا .
– 13 – إن كل من لم يهده الله ضال . وكل من لم يعافهالله مبتلي . وكل من لم يعنه الله مخذول . فمن هدى الله كان مهتديا . ومن أضله اللهكان ضالا .
– 14 – ثلاث من كن فيه كن عليه : البغي والنكث والمكر.

– 15 – حق لميزانيوضع فيه الحق أن يكون ثقيلا وحث لميزان يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفا .
– 16 – خير الخصلتين لك أبغضهما إليك .
– 17 – ذل قوم أسندوا رأيهم إلى امرأة .
– 18 – رحم الله أمرأ أعان أخاه بنفسه .
– 19 – صنائع المعروف تقي مصارع السوء .

– 20 – لا خير في خير بعده نار ولا شر في شر بعده الجنة .
– 21 – لا دين لأحد لا إيمان له ولا أجر لمن لا حسبة له ولا عمل لمننية له .
– 22 – لا يكونن قولك لغوا في عفو ولا عقوبة .

– 23 – ليتني كنت شجرة تعضد ثم تؤكل .
– 24 – ليست معالعزاء مصيبة .
– 25 – الموت أهون مما بعده وأشد مما قبله .
وكان يأخذ بطرفلسانه ويقول :
– 26 – ( هذا الذي أوردني الموارد )
– 27 – قال رجل لأبي بكررضي الله عنه : ( والله لأسبنك سبا يدخل القبر معك ) فقال : ( معك يدخل لا معي )

الظلمات خمس ولكن لكل واحدة سراج : الذنوب ظلمة وسراجها التوبة والقبر ظلمة وسراجه الصلاة والميزان ظلمة وسراجه لا اله إلا الله والصراط ظلمة وسراجه اليقين والآخرة ظلمة وسراجها العمل الصالح.

قال أبو بكر رضي الله عنه :
لا يحقرن أحد أحدا من المسلمين ، فإن صغير المسلمين عند الله كبير
وكان دعاء أبي بكر الصديق رضي الله عنه :
اللهم لا تدعنا في غمرة ، ولا تأخذنا على غرة ، ولا تجعلنا من الغافلين

صفحه مفتوحه للرد باقوال من الصحابه والتابعين >>>

من اقوال عمر بن الخطاب

قال عمر رضي الله عنه :
– لا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم ، وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين ،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله .
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع ..
– لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .. والى أمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى .

– إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك .
– من كثر ضحكه قلت هيبته …. ومن مزح استخف به …. ومن أكثر من شيء عرف به .
– ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه …. ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه .

– أحب الناس إلي ،.. من رفع إلى عيوبي ..
– رأس التواضع : أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين ..
– وأن ترضى بالدون من المجلس ، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى .
– أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه … وأحلم الناس ، من عفا بعد القدرة …. وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام …. وأعجز الناس , الذي يعجز عن دعاء الله .
– ليس خيركم من عمل للآخره وترك الدنيا ، أوعمل للدنيا وترك الآخره ، ولكن خيركم من أخذ من هذه وهذه ، وإنما الحرج فى الرغبه فيما تجاوز قدر الحاجه وزاد على حد الكفايه.
– نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله
– إن من صلاح توبتك ، أن تعرف ذنبك …. وإن من صلاح عملك ، أن ترفض عجبك …. وإن من صلاح شكرك ، أن تعرف تقصيرك .
– لا تكلم فيما لا يعنيك ، واعرف عدوك ، وأحذر صديقك إلا الأمين ، ولا أمين إلا من يخشى الله ، ولا تمشي مع الفاجر ، فيعلمك من فجوره ، ولا تطلعه على سرّك ، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عز وجل .
– إن لله عباداً ، يميتون الباطل بهجره ، ويحيون الحق بذكره ، رغبوا فرغبوا ، ورهبوا فرهبوا ، خافوا فلا يأمنون ، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا ، أخلصهم الخوف ، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم ، لما يبقى لهم . الحياة عليهم نعمة ، والموت لهم كرامة
– لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين .
– لا خير في قوم ليسوا بناصحين ، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين

قال رضي الله عنه في حكمة بالغة:

إن أغنى الغنى العقل .. وأكبر الفقر الحمق.. وأوحش الوحشة العجب.. وأكرم الكرم حسن الخلق.

ويقول العالم الفقيه عن الصديق الحق:

اياك ومصادقة الأحمق.. فانه يريد أن ينفعك فيضرك ..
واياك ومصادقة الكذاب فانه يقرب عليك البعيد ، ويبعد عليك القريب..
واياك ومصادقة البخيل.. فانه يبعد عنك أحوج ما تكون اليه..
واياك ومصادقة الفاجر فانه يبيعك بالتافه
" رواه ابن عساكر"

ثم يقول:

التوفيق خير قائد
وحسن الخلق خير قرين
والعقل خير صاحب
والأدب خير ميراث " رواه البيهقي ابن عساكر"

ومن أقواله عن النحلة:

"كونوا في الناس كالنحلة في الطير ، انه ليس في الطير شيء الا وهو يستضعفها..

لو يعلم الطير ما في أجوافها من البركة لم يفعلوا ذلك بها ..
خالطوا الناس بألسنتكم وأجسادكم وزايلوهم بأعمالكم وقلوبكم.. فان للمرء ما اكتسب، وهو يوم القيامة مع من أحب"

ومن أقواله لحملة القرآن الكريم:

وما أجمل أقواله لحملة القرآن الكريم .. انه يطلب من حملة القرآن أن يعملوا به ويطالبهم أن يزينوا القرآن بأعمالهم.

فقد أخرج عن يحيي بن جعده قال: قال علي بن أبي طالب:

" ياحملة القرآن اعملوا به وزينوا القرآن بأعمالكم فانما العالم من علم ثم عمل بما علم ووافق علمه عمله…
سيكون أقوام يحملون العلم لا يجاوز تراقيهم، وتخالف سريرتهم علانيتهم ، ويخالف عملهم علمهم، يجلسون حلقا
فيباهي بعضهم بعضا، حتي ان الرجل يعضب علي جليسه أن يجلس الي غيره ويدعه، أولئك لا تصعد أعمالهم
في مجالسهم تلك الي الله"

ومن كلماته في طبيعة البشر:

" اذا سألت كريما حاجة فدعه يفكر ، فانه لا يفكر الا في خير .. واذا سألت لئيما حاجة فعاجله فانه ان فكر عاد إلى طبعه"

لما سأله رجل من أصحابه مداعبا :ما واجب وأوجب ،وعجيب وأعجب ،وصعب وأصعب ،وقريب وأقرب ؟

قال واجب على الناس أن يتوبوا ، لكن ترك الذنوب أوجب ،والدهر فى صرفه عجيب ،وغفلة الناس فيه أعجب ،والصبر فى النائبات صعب ،لكن فوات الثواب أصعب ولكم يرتجى قريب ،والموت من كل ذلك أقرب .

…..

– الصدقة دواء منجح، واعمال العباد في عاجلهم نصب أعينهم في آجلهم.

– البخل عار، والجبن منقصة، والمُقِلُّ غريب في بلدته (1)، والعجز آفة، والصبر شجاعة، والزهد ثروة، والورع جُنَّة(2)

– نعم القرين الرضا، والعلم وراثة كريمة، والآداب حلل مجددة، والفكر مرآة صافية.

– اذا قدرت علي عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه

– اذا أقبلت الدنيا علي أحد أعارته محاسن غيره، واذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.

– أعجز الناس من عجز عن اكتساب الاخوان وأعجز منه من ضيع من ظفر به منهم

– أذا وصلت اليكم أطراف النعم فلا تنفروا أقصاها بقلة الشكر

– قرنت الهيبة بالخيبة (3) ، والحياء بالحرمان، والفرصة تمر مر السحاب، فانتهزوا فرص الخير

– من كفارات الذنوب العظام: اغاثة الملهوف والتنفيس عن المكروب.


(1) المقل = الفقير
(2) جنة = وقاية
(3) أي من تهيب أمرا خاب عن ادراكه، ومن أفرط به الخجل من طلب شيء حرم منه، والافراط في الحياء مذموم ، كطرح الحياء ، والمحمود الوسط.



بارك الله فيك

وجزاك خيرا

تسلمى شموخ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك
وجزاك خيرا

جزاك الموولى كل خير

سلمت يمنااك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلم سعيد ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلمى رينو

1 – احرص على الموت توهب لك الحياة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.