بْنِ أَوْسٍ الدَّارِيِّ رضي الله عنه أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( الدِّيْنُ النَّصِيْحَةُ قُلْنَا: لِمَنْ يَارَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ: للهِ،ولكتابه، ولِرَسُوْلِهِ، وَلأَئِمَّةِ المُسْلِمِيْنَ، وَعَامَّتِهِمْ ) )
النصيحة لله تتضمن أمرين:
الثاني: الشهادة له بالوحدانية في ربوبيته وألوهيته، وأسمائه وصفاته.
والنصيحة لكتابه تتضمن أموراً منها:
الثاني: الإيمان بأنه رسول الله حقاً،فهو رسول صادق مصدوق.
لأن ما ثبت في السنة فهو كالذي جاء في القرآن . قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ) النساء: الآية59
وإن كان ميتاً فنصرة سنته صلى الله عليه وسلم.
بإخلاص لله -عز وجل- ويعتقد أن ذلك عبودية لله -سبحانه وتعالى- فيخلص هذه العبودية لله -جل وعلا-
بين الناصح والمنصوح له،وليس أمام الناس وقد قيل أنه من نصحك أمام الناس فقد فضحك،
إلا إذا كانت النصيحة لعامة الناس ،أما إذا كانت النصيحة موجهة لفرد أو أفراد من الناس معينين فيجب
أن تكون فيما بينه وبينهم؛ لأن النفس ترفض أن يعلن عن خفاياها وعن أمورها وعن أسرارها عند الناس،
بالمنصوح فيه، والعلم أيضا بما يقتضيه كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- بهذا المنصوح،
اللين في هذه النصيحة
ثم للرسول صلى الله عليه وسلم ثم لأئمة المسلمين، ثم عامتهم.
جزاك الله الف خيرر ..
وجعلها في ميزان حسناتك يارب ..
احترامي لك ..
موضوع رائع وشرح متميز
تسلم ايدك
آلسٌِِّلآمً عًٍليَكَمً وٍرٌٍحٍّمًهٍَ آللهٍَ وٍبٌَِرٌٍكَآتُِِّْهٍَ
يَسٌِِّلمًوٍ آخٌِتُِِّْى آمًل عًٍلى مًرٌٍوٍرٌٍكَ آلعًٍطُْرٌٍ
آللهٍَ يَعًٍطُْيَكَى آلفْ عًٍآفْيَهٍَ
تُِِّْحٍّيَآتُِِّْى
آلسٌِِّلآمً عًٍليَكَمً وٍرٌٍحٍّمًهٍَ آللهٍَ وٍبٌَِرٌٍكَآتُِِّْهٍَ
يَسٌِِّلمًوٍ آخٌِى آسٌِِّلآمً عًٍلى مًرٌٍوٍرٌٍكَ آلعًٍذٍَبٌَِ
آللهٍَ يَعًٍطُْيَكَ آلفْ عًٍآفْيَهٍَ
آحٍّتُِِّْرٌٍآمًى لكَ
يسسسسسسسسلمو
يعطيك العافيه على الطرح الموفق.. الله يحــــــــــرمنا جديدك تحيااتي.. |
آلسٌِِّلآمً عًٍليَكَمً وٍرٌٍحٍّمًهٍَ آللهٍَ وٍبٌَِرٌٍكَآتُِِّْهٍَ
يَسٌِِّلمًوٍ آخٌِتُِِّْى آنْثٍْى عًٍلى مًرٌٍوٍرٌٍكَ آلمًمًيَزٍُ
آللهٍَ يَعًٍطُْيَكَى آلفْ عًٍآفْيَهٍَ
آـرقـ آلتـحـآيـآ