2- ضرورة التقدير و الإحترام المتبادلين.
3- التخفيف قدر الإمكان من أشكال اللوم و العتاب.
4- عدم التحدث عن عيوب زوجك أو طفلك أمام الآخرين.
5- إمكان التأهب للدفاع عن زوجك فى حال نشوء خلافات مع الأصدقاء و الأقارب.
6- من غير المحبذ توجيه أى ملاحظات لزوجك بحضور أناس غرباء لأن هذا قد يسبب الأذى لعزة النفس و المشاعر.
7- الإيمان بالعقيدة الأسرية و عدم السماح لأى كان بالتدخل فى شئون الأسرة الداخلية و لو كان من أقرب المقربين و الأصدقاء.
8- القدرة على ضبط انفعالاتك و التحكم بأعصابك أثناء ثورات الغضب.
9- أن يكون باستطاعتك التنازل و التساهل ، هذا شرط من الشروط الأكثر أهمية بالنسبة لنجاح العلاقات الزوجية.
11- عدم التسرع فى قذف بعضكما بكلمات قاسية و فظة على الع**** يجب أن نستخدم قدر المستطاع كلمات حسنة و جميلة . إن كلمات المديح و الثناء مسألة مهمة جدا !.
13- عدم كتمان الإساءة و كتمها داخل الذات كلما كشفتم لبعضكما عن حالات الصراع بصورة أسرع كان تأثير ذلك اقل شدة فى بنيان الأسرة.
14- أن يكون باستطاعتكم التفاهم و المساعدة و التغاضي ، هذا شرط مهم جدا.
– الإستعداد لمساعدة كل منهما للآخر.
– العفو السريع.
– توافر سمات مثل النزعة العملية و الإقتصاد المنزلى…
– أن يضع كل من الزوجين نفسه مكان الآخر و يحاول أن يغوص فى عالمه الخاص و يساعده على فهم ما هو جوهرى و أساسى فقد لا يتمكن أحدهما من رؤية تفاصيل الحياة من منظوره الشخصى .عدم الإختلاف بسبب أمور صغيرة ، عدم السماح بظهور صعوبات و تعقيدات تولد الصراع ، العمل قدر المستطاع على إيقاف الخلاف كى لا يتطور متخذا منحى أشد خطورة و الإنسان الذكى هو الذى يعمل جاهدا على وقف الخلاف و إجتثاث جذوره.
– إتباع سياسة أسرية تتصف بالمرونة و الدبلوماسية عن طريق تنشيط المشاركة فى المسئوليات الأسرية .
إن المحافظة على توازن الأسرة و تقوية دعائمها مسئولية جميع أفرادها و لو واجهت الزوجة – على سبيل المثال – صعوبة ما سببت لها الإنهاك فى الوقت الذى يقف فيه باقى أفراد الأسرة موقف المتفرج يعطون الإرشادات و النصائح التى تؤزم الموقف تمهد لظهور الجفاء و الفتور بين الزوجين و هذا يترك أثرا سلبيا عسير الزوال.
– أن يرفع دائما شعار (لا فظاظة و لا خشونة) ليعلم الزوجان أن لا شىء يحطم سعادتهما مثل القسوة . إن الحب الكبير و الحنان و الملاطفة و الرقة و الثقافة *****ية و المعاملة الراقية مهمة جدا لبناء علاقات أسرية سليمة.
– ضرورة الإتفاق على إستراتيجيات و أساليب تربوية واحدة بالنسبة لتربية الأطفال و تنشئتهم التنشئة الإجتماعية السليمة مثل عدم تقديم التعزيز الإيجابى بعد عقاب الطفل من قبل أحد الوالدين.
– إن عجز التواصل مع الأطفال يعتبر حقيقة كئيبة فى هذا العصر المعقد ، لقد أحصى العلماء مدة التواصل بين الأطفال و الأبوين كانت حوالى 15 دقيقة كل يوم لكن كيف يمكن أن نوفر الوقت الكافى للتواصل مع أطفالنا و خصوصا بالنسبة للأسر العاملة؟ إن المخرج الوحيد لهذه المشكلة هو إستخدام يومى عطلة يخصصان بأكملهما للأطفال ( القيام برحلات ذهاب إلى مسرح الأطفال ، زيارة المعارض الفنية ، و حدائق الحيوان ….).
– ضرورة العيش بهدف البحث عن مصدر السعادة فى كل شىء فى كلام الطفل و خطواته الأولى و النظرة اللطيفة و الحنونة للشريك الآخر و النجاح فى العمل …).
و فى النهاية عليك العمل قدر المستطاع على أن تكون هذه السعادة متبادلة و بمساعدة زوجك على ذلك و فى ذلك فن راق للتواصل الأسرى يمتن الأسرة و يحصنها ضد مختلف أشكال التفتت و التفكك و الضياع.
تسلم اخوي مشعل 22
على الطرح الرائع
يعطيك العافيه
تحياتي
دمت بوود
مشعل 22
يسلمك ربي ويسعدك
طرح للموضوع رااائع باااااارك الله فيك
دمت وداام لنا هذا العطااء المميز
تحيتي
تسلم اخوي مشعل 22
على الطرح الرائع يعطيك العافيه تحياتي دمت بوود |
غلااااااا الروووووح
هلا وغلااااااااااافيك
والله يعافيك ويسلمك
شرفني مرورك
مشعل 22 |
هلاااااااا امل
وين الغيبه مبسوطين بالاجازه
تسلمين ياغالية
تشرفت بمرورك العطر
دمتي دااائما سالمه
مشعل 22
مشكور اخوي مشعل 22 على الموضوع الرائع بروعتك
الله يعطيك العافيه
الله لا يحرمني من مواضيعك اللووة
دمت بــــود
مشكور اخوي مشعل
على النصائح الجميله
كل الشكر لجمال طرحك
موضوع رائع
لا عدمنى جديدك
تحيتي لك ,,,,,,,,,,,,,,