قام عثمان بن عفان رضي الله عنه خطيباً , فقال : ايه الناس اتقوا الخمر فأنها أم الخبائث وأن رجلاً كان قبلكم من العباد وكان يختلف الى مسجده فلقيته امرأه سوء فأمرت جاريتها فادخلتها المنزل واغلقت الباب وعندها خمر وصبي فقالت : لاتفارقني حتى تشرب كأساً من هذا أو تواقعني أو تقتل هذا الصبي وإلا صحت وقلت هذا دخل بيتي فمن ذا الذي يصدقك فقال الرجل أما الفاحشة فلا أتيها واما النفس فلا أقتلها فشرب كأساً من الخمر والله ما برح حتى واقع المرأة وقتل الصبي ثم قال عثمان رضي الله عنه فجتنبوها فأنها أم الخبائث وأنها والله لا يجتمع الأيمان والخمر في قلب الرجل الا ويوشك أن يذهب احدهم الأخر .
الله يجزاك خير
ويجعلها بموازين حسناتك
تحيتي لك
[fot1]جزاك الله خيرا[/fot1]
يزاك الله خير
أثابك الله على مجهودك الطيب
الف الف شكر ع المرور والله يستر عليكم وعلى المسلمين
هلا و غلا العداله
جزاك الله خير الجزاء
و جعلها في موازين حسناتك
يعطيك الف الف عافيه
كل الخير لكـ
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
وجعل ذلك في موازين حسناتك
دمت بخير
يسلمووو الله يعطيك الف عااافية
وجعلها ربي في موازين حسناتك
سلمت يدااااك
تسلمون الله يستر عليكم وشكراً على المرور